محمد علي رزق يظهر بوجهين في رمضان 2024: مصطفى ضرغام وشامع ابن شمعة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
يخوض الفنان محمد علي رزق، سباق دراما رمضان 2024، من خلال عملين دراميين، هما مسلسل صيد العقارب، أمام الفنانة غادة عبد الرزاق، ومسلسل جودر أمام الفنان ياسر جلال.
وكشف محمد علي رزق عبر حسابه على «إنستجرام»، عن دوره في المسلسلين، ونشر صورا من كواليس التصوير، معلقا: «بسم الله توكلت على الله، مصطفى ضرغام مسلسل صيد العقارب، وشامع ابن شمعة ألف ليلة وليلة حكاية جودر».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mohamed Aly Rezk (@mohammedalirezk)
أبطال مسلسل صيد العقاربمسلسل صيد العقارب بطولة: غادة عبد الرازق، رياض الخولي، عماد صفوت، أحمد ماهر، سيمون، محمد علي رزق، ميار الغيطي وأحمد جمال سعيد، تأليف باهر دويدار، إخراج أحمد حسن.
أبطال مسلسل صيد جودرمسلسل جودر بطولة ياسر جلال، نور اللبنانية، ياسمين رئيس، وفاء عامر، تارا عماد، جيهان الشماشرجي، ومحمد محمود عبد العزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل صید العقارب محمد علی رزق
إقرأ أيضاً:
في حضن الألم.. منار تشعل شمعة الأمل وتغني للحياة بسرطان الأقصر
لم تكن مجرد شمعة تُطفأ، ولا مجرد "سنة حلوة يا جميل" تتردد بين الجدران كانت لحظة ولادة جديدة للفرح في قلب الطفلة "منار"، التي اختارت أن تحتفل بعيد ميلادها لا بين الزينات والهدايا، بل وسط أنابيب العلاج، وفي حضن معركة لا تعرف الرحمة.
داخل مستشفى شفاء الأورمان لعلاج السرطان بالاقصر، امتزجت دموع الأمل بابتسامات مُعاندة، حين نظّم الفريق الطبي وطاقم التمريض احتفالية صغيرة لمنار، التي تواجه المرض بشجاعة تفوق عمرها وملامحها الطفولية.
شموع، أغنيات، بالونات ملوّنة، وقطعة حلوى كانت كافية لتبدّل ملامح المكان، وتحيله من غرفة علاج صامتة إلى ساحة إنسانية دافئة.
منار لم تكن تحتفل بعيد ميلادها فقط، بل كانت تُعلن أنها ما زالت هنا، تقاوم، وتغني، وتُشعل الأمل في من حولها.
الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان محمود فؤاد، أكد أن مثل هذه اللحظات تشكل ركيزة أساسية في مسار العلاج، مشيرًا إلى أن الدعم النفسي، خاصة للأطفال، لا يقل أهمية عن الأدوية والعمليات، بل يتجاوزها أحيانًا في التأثير على روح المريض واستعداده للمقاومة.
فوق السرير الأبيض، لم تكن منار طفلة مريضة، بل كانت رمزًا.. لأن الحياة أحيانًا تبدأ من جديد حين يشتد الألم، ولأن الأمل لا يحتاج إلا لقلوب تؤمن أن الشفاء يبدأ من الداخل.