أعلن الجيش ببيان صادر عنه أنّه "بتاريخ 6 / 3 / 2024، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة جونيه - كسروان اللبناني (ا.ع.) لإقدامه على ترويج المخدرات وقيادته سيارة غير قانونية. وقد ضُبط في حوزته مسدس حربي وكمية من المخدرات".   أضاف البيان:" وبتاريخ 8 / 3 / 2024، أوقفت دورية أخرى من المديرية في بلدة تمنين - البقاع اللبنانيَّين (م.

ا.) لإطلاقه النار عدة مرات على منازل سكنية وتشكيله عصابة سرقة وترويج مخدرات، و(ص.س.) لقيامه بأعمال نصب واحتيال". وختم البيان:" أثناء التوقيف، أطلق الأول النار على الدورية فردّ عناصرها بالمثل ما أدى إلى إصابته، ونُقل إلى أحد المستشفيات للمعالجة، وضُبِط في حوزتهما سلاح حربي.
سُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص". المصدر: الجيش اللبناني

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

معاريف: ليبرمان يطالب بتعزيز الجيش لمواجهة إيران ويستنكر المساعدات لغزة

قال مراسل شؤون الحريديم في صحيفة "معاريف" العبرية، إبراهام بلوخ، إنّ: "رئيس حزب إسرائيل بيتنا، عضو الكنيست أفيغدور ليبرمان، جادل، من على منصة الجلسة العامة للكنيست، بأن على إسرائيل الاستعداد الآن لحملة ضد إيران". 

وتابع بلوخ، في مقال نشرته الصحيفة العبرية، بالقول: "أمامنا ثلاث سنوات كحد أقصى حتى الحملة القادمة ضد إيران. هذا يعني أن على الحكومة الإسرائيلية تغيير جميع أولوياتها".

"قال إنه يجب إعادة هيكلة ميزانية الدولة" أردف بلوخ، مضيفا: "يجب إصدار قانون يُحدد أن ميزانية الدفاع ستكون 8 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، ويجب عدم المساس بها. يجب ألا تُصبح ميزانية الدفاع موضوع مفاوضات ائتلافية". 

واسترسل ليبرمان: "عندما أرى كل هذا الجدل السخيف حول ميزانية الدفاع بين جميع الأحزاب، أجده ضربًا من الجنون"، فيما أبرز ليبرمان لصحيفة "معاريف" خلال اجتماع لحزب إسرائيل بيتنا، بالقول: "إيران عازمة على الانتقام، هذا ما يحفزها. هذه ليست تهديدات نظرية".


وأورد ليبرمان: "على إسرائيل الاستعداد للمرحلة القادمة ضد إيران، والتي ستكون أكثر تعقيدًا وصعوبة"، مضيفا: "لقد تعرّض البرنامج النووي الإيراني لضربة موجعة، لكنه لم يُدمّر بعد، ويمكن استعادته، وهذا ما يبذل النظام الإيراني كل جهوده من أجله".

وفي السياق ذاته، زعم ليبرمان خلال الاجتماع الأحداث في قطاع غزة. بالقول: "حماس اليوم تعيش وتتنفس وتعيش فقط بفضل المساعدات الإنسانية التي تُضخها حكومة السابع من أكتوبر/ تشرين الأول إلى غزة. لم يسبق لدولة أن نقلت، خلال الحرب، أدويةً ووقودًا وغذاءً إلى العدو". 

وأشار ليبرمان إلى أنه: "يتلقى استفسارات من جنود موجودين في غزة، ويؤمّنون الشاحنات التي تنقل المعدات إلى القطاع". مردفا: "هذه فوضى عارمة، وفوضى عارمة. والأسوأ من ذلك، أن أوامر إطلاق النار لا تسمح لهم إلا بإطلاق النار من مسافة بعيدة، وهم يشعرون أن حياتهم في خطر".


وأضاف أن "الحكومة ترسل جنود الاحتياط لهدم المباني والمنشآت يدويا، ولا توجد حفارات وجرافات، ويقال لهم إنه لا توجد ميزانية لناقلات الجنود المدرعة المتقدمة، ولكن هناك مئات الملايين من الشواقل للمساعدات الإنسانية على حساب دافعي الضرائب الإسرائيليين".

إلى ذلك، دعا ليبرمان، حكومة دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى التوصّل إلى اتفاق لإعادة جميع الأسرى. وقال: "إذا استنفد الضغط العسكري قواه، فماذا نفعل هناك؟". وأضاف: "علينا إذا اتباع سياسة مماثلة لما اتبعناه في لبنان. منذ وقف إطلاق النار، قضى الجيش على 200 عنصر من حزب الله. سنلاحق كل من شارك في 7 أكتوبر".

مقالات مشابهة

  • بالصور... الجيش يوقف 33 سوريًا دخلوا بطريقة غير شرعية إلى لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يغتال عنصرا بفيلق القدس الإيرانيّ قرب بيروت
  • الإطاحة بمهربي حشيش بحوزتهم نصف كيلو في درنة
  • ضبط مركبة وسائق مطلوبين أمنياً عند المدخل الشرقي لمدينة صبراتة
  • خرق جديد.. الجيش الإسرائيلي يتسلل لجنوب لبنان ويفجر منزلاً
  • الجيش يُسقط طائرة مسيّرة حاولت تهريب مخدرات جنوب الأردن
  • رئيس الوزراء اللبناني: لا استقرار في لبنان ما استمرت الانتهاكات الإسرائيلية
  • معاريف: ليبرمان يطالب بتعزيز الجيش لمواجهة إيران ويستنكر المساعدات لغزة
  • بالصور.. الجيش يوقف عدداً من الأشخاص في شمسطار
  • حبس عصابة وكر تجارة المخدرات بحوزتهم بضاعة بـ41 مليون جنيه بالقليوبية