اختتام ورشة عمل حول دور المؤثرين والمدونين في دعم العملية الانتخابية
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
الوطن| رصد
اختتمت المفوضية الوطنية العليا للإنتخابات، اليوم الجمعة، بالعاصمة تونس، ورشة عمل حول دور المؤثرين والمدونين في دعم العملية الانتخابية، بالشراكة مع المنظمة الدولية للنظم الإنتخابية، وبالتعاون مع مؤسسة بي بي سي ميديا أكشن، تحت شعار شركاء من أجل الإنتخابات.
ويذكر أن فعاليات الاختتام تضمنت نشاط تفاعلي حول المعلومات التي يحتاجها الجمهور فيما يخص الانتخابات البلدية، حيث استعرض المستهدفون من خلالها مقترحاتهم حول تسهيل العملية الانتخابية وأهمية المشاركة الفعالة في العملية الديمقراطية.
ويشار إلى أن مدير التدريب في مؤسسة بي بي سي ميديا أكشن موريس عائق، أدار جلسة نقاشية حول مواجهة المعلومات الكاذبة والمضللة خلال العمليات الإنتخابية، وتضمنت الجلسة توضيح مفهوم الأخبار الكاذبة واستراتيجيات مكافحتها.
هذا وحضر الورشة عضو مجلس المفوضية رباب حلب، ومدير المنظمة الدولية للنظم الانتخابية فى ليبيا عماد يوسف.
الوسومإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية العمليات الانتخابية المفوضية الوطنية العليا للانتخابات ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية العمليات الانتخابية المفوضية الوطنية العليا للانتخابات ليبيا
إقرأ أيضاً:
متحف الفن الإسلامي بالقاهرة ينفذ مجموعة من محاضرات الوعي الأثري
نظم متحف الفن الإسلامي بالقاهرة ، دورة تدريبية على يد متحصصين ، تضمنت عدد من المحاضرات دعمت بورشاً تطبيقية، وذلك في إطار إثراء الوعي الآثري.
أوضحت إدارة متحف الفن الإسلامي بالقاهرة ، أن المحاضرات تضمنت عنوانيها التحديات ، و الرقمنة ودور تكنولوجيا المعلومات في الحفاظ على التراث ،و دور المؤسسات الحكومية في تنمية ذوي القدرات الخاصة من خلال تجربة متحف الفن الإسلامي .
أفادت إدارة المتحف ، أن المحاضرات تضمنت أيضا ،"المعارض المؤقتة ..الآداة العلمية، الثقافية، التعليمية والاقتصادية .. لمتحف مستنير" ، ومهارات الإلقاء والتواصل وتطبيقات على تحف المرأة بمتحف الفن الإسلامي.
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء متحف الفن الإسلامي في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله.. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.