أتلتيكو مدريد يسقط أمام قادش في الدوري الإسباني
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
سقط فريق أتلتيكو مدريد، مساء اليوم السبت، في فخ الهزيمة من نظيره قادش بثنائية دون رد، خلال المباراة التي أقيمت بينهما على ملعب رامون دي كارنازا، ضمن منافسات الجولة الثامنة والعشرين من بطولة الدوري الإسباني.
انتهى الشوط الأول بتقدم قادش على الفريق المدريدي بهدف، سجله خوانمي في الدقيقة 24 من صناعة روبين سوبرينو.
وفي الشوط الثاني، عاد خوانمي لزيارة شباك الأتلتي من جديد، وذلك في الدقيقة 64 من صناعة خافيير هيرنانديز.
وبتلك الهزيمة، تلقى أتلتيكو مدريد الخسارة السابعة له في الدوري الإسباني هذا الموسم، وذلك خلال 28 مباراة.
كما لم يتذوق أتلتيكو مدريد طعم الفوز في المباراة الرابعة على التوالي خارج ملعبه، بعدما تعادل مع جاره ريال مدريد، وخسر من إشبيلية، وتعادل مع ألميريا، ثم الخسارة من قادش مساء اليوم السبت.
وبتلك النتيجة، احتل أتلتيكو مدريد المركز الرابع بجدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 55 نقطة، بينما رفع قادش رصيده إلى 22 نقطة في المركز الثامن عشر أول مراكز الهبوط للدرجة الأدنى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أتلتيكو مدريد قادش الدوري الإسباني الدوری الإسبانی أتلتیکو مدرید
إقرأ أيضاً:
غاريث بيل يكشف ضغوط ريال مدريد ويعترف بسذاجته تجاه الإعلام الإسباني
صراحة نيوز- أكد غاريث بيل، نجم ريال مدريد السابق، أن وسائل الإعلام الإسبانية “صلبته” بعد ظهوره حاملاً لافتة كتب عليها (Wales. Golf. Madrid. In That Order) خلال احتفالات تأهل ويلز إلى كأس أوروبا 2020، معترفاً بأنه كان “ساذجاً” لعدم الدفاع عن نفسه.
وقال بيل في مقابلة مع GC Magazine: “كنت أحتفل مع زملائي ووضع أحدهم العلم أمامي. ماذا كان يفترض أن أفعل؟ لم يكن بوسعي رميه على الأرض، فهو علم بلادي. وسائل الإعلام الإسبانية صلبتني”. وأضاف: “لم ألعب الغولف بقدر ما قالوا. اخترع الناس صورة عني لم تكن حقيقية. الناس تصدق ما يقرأونه، وربما كنت ساذجاً لعدم الدفاع عن نفسي”.
وأشار الجناح، الذي اعتزل كرة القدم الاحترافية بعد مونديال قطر 2022 عن عمر 33 عاماً، إلى تجربته مع ريال مدريد قائلاً: “لعبت بعد أربعة أيام في سانتياغو برنابيو أمام ريال سوسييداد وسط أجواء معادية. كانوا يصفرون بلا توقف، وفي النهاية صفقوا لي لأنني لعبت جيداً للغاية. اتصل بي وكيلي وقال لي ‘أنت مجنون حرفياً، لا أحد يستطيع تحمّل هذا الضغط’. قلت له إنني محظوظ لكوني قوياً ذهنياً”.
وأضاف بيل: “كثير من اللاعبين يذهبون إلى مدريد ليصبحوا نجوم المجرة، لكنني ذهبت للعب كرة القدم. ما حققته كلاعب ويلزي في الخارج كان مذهلاً”. وكشف أن أفضل أهدافه كان المقصية في شباك ليفربول بنهائي دوري أبطال أوروبا 2018 في كييف.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أسباب اعتزاله: “الناس لا تعرف ما الذي تمر به في المنزل. مرض والدي كان له تأثير كبير، وأدركت أن الحياة أكبر من كرة القدم”.