محمد مصطفى رئيسا للحكومة الفلسطينية والإعلان خلال يومين
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قرر الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، تكليف محمد مصطفى بتشكيل الحكومة خلال يومين، وفق نبأ عاجل لقناة “العربية”، اليوم السبت.
إسبانيا تدرس الاعتراف بدولة فلسطين بحلول 2027 ناشطة تمزق صورة وزير الخارجية البريطاني الراحل آرثر بلفور.. بسبب فلسطين (فيديو)وأعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتيه، تقديم استقالة الحكومة الخطية إلى الرئيس محمود عباس، بعد أن وضعها تحت تصرفه.
وافق الرئيس الفلسطيني على طلب استقالة الحكومة الذي قدمه رئيس الوزراء محمد اشتية، وكلف الحكومة المستقيلة بتسيير الأعمال مؤقتا، إلى حين تشكيل حكومة جديدة.
فرصة إقامة الدولة الفلسطينيةوفي سياق متصل، قال رئيس وزراء السلطة الفلسطينية في حكومة تصريف الأعمال، محمد اشتية، إن "هناك فرصة لإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة وقابلة للحياة على حدود 1967 وعاصمتها القدس".
وأشار إلى أن "هناك فرصة لنضع حدا للفظائع الإسرائيلية، وفرصة لنضع حداً لمعاناة الفلسطينيين"، معربًا عن استعداده بالتعامل مع المملكة العربية السعودية، ومع الولايات المتحدة، ومع أوروبا والمجتمع الدولي، لعدم ضياع أي فرصة".
ولفت إلى أن إسرائيل تستخدم المساعدات الدولية كسلاح استراتيجي لخدمة أهدافها، في محاولة لإخراج الناس من غزة"، مشددًا على أن "اليوم التالي بعد الحرب يجب أن يدور حول شيء واحد، وهو إنهاء الاحتلال، وإقامة دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة والقابلة للحياة، والتي تعيش جنبًا إلى جنب مع دولة إسرائيل".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلسطين محمد مصطفى محمود عباس الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يدعو حماس إلى ترك الحكم في غزة
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، حركة حماس، إلى ترك الحكم في قطاع غزة الذي تُديره منذ عام 2007.
جاء ذلك، خلال مؤتمر عقده مع اللجنة الوزارية العربية عبر الإنترنت، اليوم الأحد.
وكانت حماس وافقت على ترك السلاح والحكم في غزة والتحول إلى حزب سياسي، منذ العام الماضي، بحسب كلمة خليل الحية عضو المكتب القانوني لحماس لـ"أسوشيتد برس" خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، الذي كان يدير عملية التفاوض لوقف إطلاق النار.
كما وافقت الحركة على بنود الهُدنة الأمريكية في ذلك التوقيت، مقابل وعد دولي بتنفيذ حل الدولتين الذي يقره مجلس الأمن الدولي، بينما رفض الجانب الإسرائيلي تفاصيل تلك الهُدنة.
وحاول الرئيس الفلسطيني، أواخر العام الماضي أيضا، الوصول إلى قطاع غزة لتستلام الحكم به، ولم تكن ترفض حماس إدارة القطاع بواسطة السُلطة الفلسطينية منذ العام الماضي أيضا، بحسب تصريحاتهم الإعلامية لكن نتنياهو منع الرئيس الفلسطيني من الوصول إلى قطاع غزة، وأرسل عباس خطابا للأمم المتحدة يُندد فيه بأفعال نتنياهو.