الرئيس التونسي: الأبواب مفتوحة لمن أراد جادا أن يعيد للشعب أمواله
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تونس – أكد الرئيس التونسي قيس سعيد إن الأبواب فتحت من جديد أمام من أراد جادا أن يعيد للشعب أمواله.
وأضاف سعيد أن من أراد أن يعيد أموال الشعب يجب ألا يتخذ الأمر كما اتخذه في السابق هزؤا وعليه بعد الجنوح إلى الصلح أن يتبع صراطا سويا.
وجاءت تصريحات الرئيس التونسي بقصر قرطاج خلال تناول موضوع الصلح الجزائي واختيار أعضاء اللجنة الوطنية المكلفة بالنظر في مطالب الصلح، لا سيما بعد تنقيح المرسوم عدد 13 لسنة 2022 المؤرخ في 20 مارس 2022 المتعلق بالصلح الجزائي وتوظيف عائداته.
وعلى صعيد آخر، دعا سعيد محافظ البنك المركزي إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة في مستوى لجنة التحاليل المالية لمراقبة مصادر الأموال التي تتدفق على الجمعيات من الخارج من دوائر مشبوهة.
وشدد قيس سعيد على أن الشعب التونسي لا يقبل بأن يتدخل في شأنه أحد بأي شكل من الأشكال لا بصفة صريحة ولا تحت جنح الظلام.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
جادا بينكيت سميث في مأزق بعد دعوى قضائية تتهمها بتهديدات بالقتل
تواجه نجمة هوليوود جادا بينكيت سميث موجة انتقادات حادة بعد رفع دعوى قضائية ضدها تتهمها بتهديد أحد معارفها السابقين بإطلاق النار عليه بسبب خلافات شخصية.
تفاصيل الدعوىبحسب الدعوى التي تطالب بتعويض قدره 3 ملايين دولار، يزعم بلال سلام—المعروف باسم “الأخ بلال” والذي يقول إنه صديق مقرّب لويل سميث منذ قرابة 40 عامًا—أن جادا اعتدت عليه لفظيًا خلال حفل خاص بعيد ميلاد الممثل ويل سميث في سبتمبر 2021.
وتشير الشكوى إلى أن جادا، برفقة سبعة من أفراد حاشيتها، واجهت سلام وهددته بأنها ستجعله “مفقودًا أو مصابًا برصاصة” إذا استمر في كشف معلومات خاصة عنها. ويزعم أيضًا أنه تعرض لضغوط لتوقيع اتفاقية عدم إفشاء (NDA).
كما جاء في الدعوى أن أفرادًا من فريقها طاردوه إلى سيارته واستمروا في توجيه تهديدات لفظية.
توترات بعد حادثة صفعة الأوسكاربحسب الدعوى، تصاعدت التوترات بعد حادثة الصفعة الشهيرة بين ويل سميث و كريس روك في حفل الأوسكار 2022، إذ يزعم سلام أنه رفض طلبًا للتدخل في إدارة الأزمة الإعلامية، مما أدى – حسب الشكوى – إلى تهديدات إضافية من أشخاص مقربين من الزوجين.
انفصال سابق وتدقيق متزايديأتي هذا بينما يواجه الثنائي، اللذان كشفت جادا سابقًا أنهما يعيشان منفصلين منذ عام 2016، تدقيقًا مركّزًا بسبب سلسلة قضايا وخلافات أُثيرت خلال السنوات الأخيرة.
كما انتشرت تقارير في وقت سابق من هذا العام تزعم أن ويل سميث خسر صفقة بمليار دولار وأن زواجهما استمر شكليًا رغم الانفصال، في أعقاب تداعيات صفعة الأوسكار.