بريطانيا..أول صورة رسمية للأميرة كاثرين مع أطفالها منذ خضوعها لعملية جراحية في يناير
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
لندن، المملكة المتحدة (CNN)-- نشر دوق ودوقة ويلز، الأمير ويليام والأميرة كاثرين، الأحد، صورة لكاثرين مع أطفالهما، وهي أول صورة لها يتم إصدارها رسميا منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن في يناير/كانون الثاني 2024.
وجاء في منشور عبر حساب أمير وأميرة ويلز الرسمي على منصة "إنستغرام"، ومنصة "إكس"، تويتر سابقا إلى جانب صورة لها مع أطفالهما الثلاثة، الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس: "شكرًا لتمنياتكم الطيبة ودعمكم المستمر على مدار الشهرين الماضيين.
وأوضح التعليق أن الصورة تعود لعام 2024، لكن التاريخ الدقيق لالتقاطها غير معروف.
ويصادف يوم الأحد عيد الأم في المملكة المتحدة.
وتم التوقيع على الرسالة بحرف "C"، ونُسبت الصورة إلى أمير ويلز ويليام.
بريطانياالأمير ويليامنشر الأحد، 10 مارس / آذار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا الأمير ويليام
إقرأ أيضاً:
بريطانيا وأمريكا تواصلان متابعة وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان
قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم “السبت”، إن بريطانيا تعمل مع الولايات المتحدة لضمان استمرار وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان واتخاذ "تدابير بناء الثقة" والحوار.
وقال لامي لرويترز في العاصمة الباكستانية إسلام أباد في ختام زيارة استمرت يومين: "سنواصل العمل مع الولايات المتحدة لضمان التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم وضمان إجراء الحوار والعمل مع باكستان والهند على كيفية التوصل إلى تدابير الثقة وبناء الثقة بين الجانبين".
اتفقت الدولتان المتناحرتان في جنوب آسيا، المسلحتان نوويًا، في العاشر من مايو على وقف إطلاق النار عقب أسوأ قتال بينهما منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.
واندلع التصعيد إثر هجوم دموي على سياح تُحمّل نيودلهي إسلام آباد مسؤوليته. ونفت باكستان أي تورط لها في الهجوم.
وعندما سُئل عن تعليق الهند لمعاهدة مياه نهر السند - وهي الخطوة التي قد تؤثر بشكل كبير على إمدادات المياه إلى باكستان - قال لامي: "نحن نحث جميع الأطراف على الوفاء بالتزاماتها بموجب المعاهدة".
وقالت باكستان إن بريطانيا ودولًا أخرى، بالإضافة إلى الولايات المتحدة، لعبت دورًا رئيسيًا في تهدئة القتال الأخير. ومع ذلك، يقول دبلوماسيون ومحللون إن وقف إطلاق النار لا يزال هشًا.