ناقد فني: هناك تترات استمرت فترات طويلة مرتبطة بشهر رمضان مثل «ليالي الحلمية»
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قال الناقد الفني مصطفى حمدي، إن بقاء التترات الذي مر عليها سنوات طويلة، والذي تعلق بها الكثيرون بسبب صدقها، قائلا: «صانع العمل الفني يصل أوقات للقلوب لأنه أوقات بيكون صادق جدًا ولديه إيمان قوي».
تترات استمرت فترات طويلة مرتبطة بشهر رمضانتابع «حمدي» خلال لقائه ببرنامج «السفيرة عزيزة» المذاع عبر قناة dmc: «أن هناك أغاني وتترات استمرت فترات طويلة مرتبطة بشهر رمضان لأنه الحالة العامة الخاصة بالعمل سواء مسلسل أو كتيتر ارتبط الناس بها وأثرت في الناس وكان فيها شئ من الصدق حقيقي.
وتابع «حمدي» أن هناك الكثير من التيترات القريبة إلي قلبي، وأكثر تتر عاشق لي وللشعب المصري، وأول مانسمع الموسيقى الخاص به يبدأ تركيزنا معه، هو «ليالي الحلمية» بصوت محمد الحلو وألحان عمار الشريعي ومسلسل «ليالي الحلمية» أول عمل ملحمي على خمس أجزاء وأسامة أنور عكاشة كان يتحدى بمسلسل مصري وكان فيه نخبة من العمالقة، «وفي النهاية لو المسلسل ما نجحش على مستوى الدراما مكنش هيبقى مع الناس والتتر معبر جدا عن الحالة المصرية والفكرة التي يتناولها المسلسل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان مسلسل رمضان تتر
إقرأ أيضاً:
خمس دقائق فقط يوميًا… كيف يغيّر النشاط البدني دماغك للأفضل!
شمسان بوست / متابعات:
أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة جنوب أستراليا أن مجرد فترات قصيرة من ممارسة النشاط البدني المعتدل أو المكثف قد تحدث تحسنا ملحوظا في الوظائف الإدراكية لدى كبار السن.
وتشير مجلة Age and Ageing، إلى أن 585 شخصا تتراوح أعمارهم بين 65 إلى 80 عاما شاركوا في هذه الدراسة، حيث درس الباحثون كيفية توزيع المشاركين لوقتهم بين النوم، والخمول، والنشاط الخفيف، والنشاط البدني المتوسط إلى المكثف طوال اليوم. وبعد ذلك قارنوا هذه المعلومات بنتائج الاختبارات المعرفية.
واتضح للباحثين وجود علاقة متبادلة بين النشاط البدني وصحة الدماغ، حيث ارتبطت ممارسة التمارين الرياضية بانتظام بتحسن الوظيفة الإدراكية، في حين ارتبط انخفاض مستوى النشاط بتدهور الوظيفة الإدراكية. علاوة على ذلك، لاحظوا أن أكبر الفوائد الإدراكية كانت لدى الذين يمارسون النشاط البدني المعتدل أو المكثف لمدة خمس دقائق على الأقل يوميا، والتخلي عن نمط الحياة الخامل.
ووفقا للدكتور ماديسون ميلو، المؤلف المشارك في الدراسة، أثبتت فترات قصيرة من التمارين الهوائية – مثل المشي السريع أو الركض الخفيف، أنها تؤثر بإيجابية على سرعة معالجة المعلومات، والوظائف التنفيذية (الانتباه، والتخطيط، وتعدد المهام) والذاكرة العاملة. ولكن هذا التأثير لا ينتشر إلى الذاكرة العرضية والقدرات البصرية المكانية.
ويشير الباحثون إلى أن التأثير الإيجابي للنشاط البدني لوحظ لدى جميع المشاركين، بغض النظر عن الجنس أو العمر أو التعليم أو الاستعداد الوراثي للضعف الإدراكي.
المصدر: gazeta.ru