ممثل صيني يجمع 10 آلاف دولار شهريا من امتهانه التسول (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
وجد الممثل الصيني المحترف، لو جينغانغ، في التسول وسيلة مربحة لكسب الكثير من مال، وباتت مهنته على مال 12 عاما، عبر الاستعراض أمام المارة.
واتخذ الممثل، من الحديقة العامة بمقاطعة "هينان" مكانا لممارسة عادته وعمله، وكان يظهر على شكل فقير متشرد، وجهه مغطى بالتراب، ويرتدي ملابس رثة، لإظهارة حالة الفقر التي يعيشها، ويدفع مرتادي الحديقة لمساعدته بالمال.
وتمكن الفنان المتسول، من جمع ما يصل إلى نحو 10 دولار شهريا، على مدار 12 عاما، هذا علاوة على الطعام الذي يقدم إليه خلال عمله بالتسول.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الممثل الصيني التسول الصين ممثل ثروة تسول حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
السيد القائد: العدو الإسرائيلي لم يتغير على مدى 77 عاماً وهذا شاهد على أنه كيان إجرامي لا إمكانية للتعايش معه
يمانيون/ خاص
قال السيد القائد أن مرتكزات السلوك الإجرامي للعدو الإسرائيلي هي المعتقدات اليهودية القائمة على أساس استباحة غير اليهود فالتعبئة اليهودية كلها مشحونة بالكراهية والاحتقار والعداء الشديد جدا، وأن كل جيل منهم ينشأ ليصبح أسوأ من سابقيه.
وأوضح السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في كلمة له، اليوم الخميس، حول مستجدات العدوان على قطاع غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية، أن العدو الإسرائيلي لم يتغير على مدى 77 عاما وهذا شاهد على أنه كيان إجرامي لا إمكانية للتعايش ولا للسلام معه.
مؤكداً أن الكيان الصهيوني قائم على الظلم والإجرام، وهو غير قابل للبقاء لأنه في وضع غير طبيعي كبقية المجتمعات البشرية، وأنه وعلى مدى 77 عاما لم تتغير السياسة الغربية في بريطانيا وأمريكا وألمانيا وغيرها عن الدعم الكامل والتبني للعدو الإسرائيلي”.
وأشار قائد الثورة إلى أن الدول الغربية كانت على الدوام مفضوحةً، لأنها لم تراع الشعارات التي ترفعها عن حقوق الشعوب وحق تقرير المصير وغيرها فعنوان الحرية يتردد كثيرا في شعارات الغرب لكنه يغيب تماماً تجاه الحق الثابت الواضح للشعب الفلسطيني..
مؤكداً أن الدول الغربية في دعمها للكيان الصهيوني لا تراعي شعاراتها التي دائما ما تطلقها كأسلوب مخادع للشعوب والدول الغربية في دعمها للكيان الصهيوني لا تراعي حتى مصالحها الكبرى مع بلدان العالم الإسلامي وفي المقدمة العربية.
وقال السيد القائد أن الدول الغربية لا تراعي شعوب أمتنا رغم استغلال ثرواتها، في المقابل تدعم الكيان الإسرائيلي رغم أنها لا تستفيد منه اقتصاديا فالعدو الإسرائيلي ليس مصدر مصالح للدول الغربية، فهو يأخذ منهم ولا يعطي بعكس الحال مع الدول العربية والإسلامية.
مؤكدً أن الدول الغربية تستفيد بتريليونات الدولارات من بلدان أمتنا لكنها لا تقدر شعوب هذه الأمة ولا تعطيها أي اعتبار أو ذرة من احترام.