نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
 

لمنع التضليل السياسي.. البرازيل تحاول السيطرة على التزييف العميق قبل الانتخابات البلدية 

 

تعد مقاطع الفيديو والصور التي ينتجها الذكاء الاصطناعي والمستخدمة في التضليل السياسي هي آفة عام الانتخابات العالمية المزدحم، وتسعى البرازيل جاهدة لتنظيم التكنولوجيا قبل الانتخابات البلدية.

 

الذكاء الاصطناعي يسيطر على قطاع الأعمال في أوروبا.. ما القصة؟ 

 

يبدو أن الذكاء الاصطناعي بدأ السيطرة بالفعل على الطريقة التي يعمل بها قطاع الأعمال، حيث توصل تقرير حديث أن أقل من نصف الشركات الأوروبية تساعد موظفيها على تعلم الذكاء الاصطناعي.

 

أبل تتراجع عن منع Epic Games من امتلاك متجر تطبيقات خاص بها


تراجعت شركة "Apple" أبل عن قرارها بعدم السماح لمتجر شركة Epic Games، وذلك بعد إقرار قانون الأسواق الرقمية في الاتحاد الأوروبي، حيث سيتم السماح للشركة بامتلاك متجر تطبيقات خاص بها على نظام iOS في أوروبا.

 

مارك زوكربيرج يقترب من ثروة إيلون ماسك بعد نمو إيرادات ميتا


حقق مارك زوكربيرج، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Meta Platforms، أرباحًا كبيرة خلال هذا العام من خلال منصات الشركة المختلفة فيسبوك، وإنستجرام، وواتساب، وثريدز مما ساهم في زيادة ثروته بشكل كبير.  

 

إيلون ماسك يكشف عن تطبيق جديد ينافس YouTube TV


كشف قطب التكنولوجيا والملياردير إيلون ماسك أن مقاطع الفيديو الطويلة ستكون متاحة قريبًا على أجهزة التلفزيون الذكية من خلال شبكة التواصل الاجتماعي X.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی إیلون ماسک

إقرأ أيضاً:

بين الكيتامين والمخدرات.. من يجرؤ على محاسبة إيلون ماسك؟| تقرير

في أجواء متوترة، فجر تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز مفاجأة مدوية حول الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، كاشفًا عن تفاصيل صادمة تتعلق بإدمانه للمخدرات، واضطراباته الشخصية، وسط تقارب سياسي لافت مع الرئيس دونالد ترامب. 

التقرير، الذي جاء بعنوان "على درب الحملة، ماسك يتأرجح بين المخدرات والدراما العائلية"، أثار ضجة واسعة في أوساط الإعلام الأمريكي، الذي انقسم بين التغطية الجريئة والحرج السياسي.

سلطت نيويورك تايمز الضوء على ما وصفته بـ"الاستخدام المكثف" للمخدرات من قبل ماسك، مشيرة إلى أنه لم يقتصر على استخدام عرضي، بل شمل استهلاكًا مفرطًا لمادة الكيتامين حتى أثرت على مثانته، إلى جانب تناوله الإكستاسي والفطر المهلوس في مناسبات متعددة داخل الولايات المتحدة وخارجها. 

وأشارت الصحيفة إلى أن ماسك كان يتنقل بحقيبة تحتوي على أكثر من 20 نوعًا من الحبوب، بينها ما يعتقد أنه منبهات مثل الأدرال.

التقرير ربط بين هذا النمط من التعاطي وبين سلوكيات ماسك الأخيرة، بما في ذلك الإيماءات النازية والتصريحات غير المنطقية التي صدرت عنه خلال ظهوره في مقابلات علنية، بعضها إلى جانب ترامب نفسه في البيت الأبيض.

ما زاد من زخم القصة هو توقيتها، إذ تزامنت مع بروز ماسك كحليف سياسي محوري لترامب، وتبرعه بحوالي 275 مليون دولار لدعم حملته. بل إن ماسك أصبح مشاركًا في اجتماعات البيت الأبيض ومساهِمًا في صياغة ما أطلق عليه "وزارة كفاءة الحكومة"، ما طرح تساؤلات خطيرة عن أهلية شخص يواجه اتهامات بالتعاطي لأن يمنح نفوذًا إداريًا بهذا الحجم.

ورغم ذلك، لم يبد ترامب أي انزعاج من المزاعم. فعندما سئل عن تقرير نيويورك تايمز، قال ببساطة: "لست منزعجًا من أي شيء يتعلق بإيلون. أعتقد أنه رائع".

إلى جانب الإدمان، ركز التقرير على حياة ماسك الشخصية، التي وصفتها الصحيفة بـ"الدرامية والفوضوية". إذ كشفت الوثائق والشهادات عن علاقاته المتعددة والمتزامنة، بما في ذلك نزاعات قانونية مع ثلاث أمهات لأطفاله، من بينهن المغنية "جرايمز" والكاتبة اليمينية "آشلي سانت كلير"، التي رفضت التزام الصمت بشأن أبوته لطفلها رغم محاولته إسكاتها بعرض مالي ضخم.

الأكثر إثارة للجدل هو استخدام ماسك لأطفاله في المشهد السياسي، حيث ظهر ابنه المعروف بـ"إكس" إلى جانبه في المكتب البيضاوي، على الرغم من اتفاق قانوني مع والدته على إبقاء الطفل بعيدًا عن الأضواء. وهو ما اعتبر خرقًا صريحًا وتهديدًا لسلامة الطفل النفسية والجسدية.

تفاعلت وسائل الإعلام الأمريكية سريعًا مع التقرير. ففي حين تبنت صحف كبرى مثل واشنطن بوست وذا أتلانتك الخط التحريري التحليلي، مركزة على تداعيات منح النفوذ السياسي لرجل مثير للجدل يعاني من اضطرابات نفسية وتعاطٍ للمخدرات، جنحت قنوات إعلامية يمينية إلى الدفاع عن ماسك والتشكيك في نوايا التقرير، واعتبرته حملة تشويه سياسية.

منصات التواصل الاجتماعي شهدت كذلك انقسامًا حادًا، فالبعض رأى في ماسك عبقريًا مضطربًا مثل العديد من عظماء التاريخ، بينما اعتبره آخرون خطرًا على الديمقراطية وعلى حياة أبنائه.

أبرز ما خلص إليه الجدل هو غياب أي موقف رسمي واضح من شركات ماسك الكبرى، وعلى رأسها سبيس إكس، التي تتلقى عقودًا حكومية ضخمة وتفرض اختبارات عشوائية للمخدرات على موظفيها. ولكن بحسب نيويورك تايمز، كان ماسك يتلقى تنبيهات مسبقة لتفادي هذه الفحوص.

في المقابل، تتواصل التحقيقات الفيدرالية في ملفات تتعلق بحوادث سيارات تسلا ذاتية القيادة، وشكاوى بالتمييز العنصري في مصانعها، ما يزيد من تعقيد المشهد القانوني للملياردير الأشهر عالميًا.

طباعة شارك إيلون ماسك الكيتامين ترامب

مقالات مشابهة

  • إيلون ماسك: مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب شر مقيت
  • «عار ومقزز».. إيلون ماسك يفتح النار على مشروع ترامب الضريبي
  • الذكاء الاصطناعي يقترب من مكتبك.. هل وظيفتك آمنة؟
  • إيلون ماسك يهاجم مشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق: "عمل مقزز"
  • إيلون ماسك يهاجم مشروع قانون الإنفاق: عار على من صوّتوا له
  • إيلون ماسك أنقذ الحكومة الأميركية وأصبح عبئًا عليها
  • الأمم المتحدة ترد على هجمات إيلون ماسك
  • بين الكيتامين والمخدرات.. من يجرؤ على محاسبة إيلون ماسك؟| تقرير
  • معلمو عُمان والذكاء الاصطناعي.. قيادة تحويلية نحو المستقبل
  • ترامب عن تعاطي إيلون ماسك المخدرات: رجل رائع .. فيديو