اعتبارًا من 1 رمضان.. منع إيقاف الخدمات المتعلقة بالعلاج والتعليم والعمل والسجل التجاري والتوثيق
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
المناطق_الرياض
يبدأ تطبيق تنظيم إيقاف الخدمات اعتبارًا من 1445/9/1، بحيث لا يترتب ضرر على الموقفة خدماته ولا يتـرتب على الإيقاف ضرر يمتد إلى تابعي الشخص الموقفة خدماته أو غيرهم ولا يكون إلا بمستند نظامي، ولا يتم على الخدمات المتعلقة بالعلاج والتعليم والعمل والسجل التجاري وتوثيق الوقائع المدنية والأوراق الثبوتية، وتمكين الأفراد وقطاع الأعمال من تقديم طلب تمديد المهلة الممنوحة لهم قبل الإيقاف، ومعرفة الجهة الموقفة للخدمات، وذلك لحفظ الحقوق ورفع مستوى الامتثال والالتزام، علماً بأنه جارٍ معالجة طلبات الإيقاف القائمة، حيث بلغ عدد رفع الإيقافات 157,243 إيقافًا.
وأتاح تنظيم إيقاف الخدمات للموقفة خدماتهم أن يكون إيقاف الخدمات على 3 مراحل لكل مرحلة مدة معينة، بحيث تكون في المرحلتين الأولى والثانية 15 يومًا قابلة للتمديد 15 يومًا أخرى فقط، بينما تحدد المدة في الثالثة بحسب ما يحدد في السند النظامي للإيقاف، ويرفع من قبل الجهة الحكومية طالبة الإيقاف في حال انتهاء مسببه ورفعه في مدة لا تتجاوز 24 ساعة من إرسال الجهة الحكومية المعنية طلب رفع إيقاف الخدمات عن المعني.
أخبار قد تهمك المتحدث الأمني لوزارة الداخلية: الوزارة تختتم مشاركتها بعد عرض عدد من التقنيات التي تدعم الكوادر البشرية كدرونز الإطفاء والزورق الذكي 9 فبراير 2024 - 12:34 مساءً «الداخلية»: الحرب على المخدرات مستمرة.. وللمواطنين والمقيمين دور في نجاحها 17 يونيو 2023 - 9:30 صباحًا
يذكر أن بدء تطبيق تنظيم إيقاف الخدمات جاء وفق ضوابط ونماذج محددة لمنصات الجهات الحكومية المرتبطة بالتنظيم، من خلال منصة أبشر «أفراد وأعمال» وبوابة «مقيم».
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الداخلية إیقاف الخدمات إیقاف ا
إقرأ أيضاً:
الوالي أمزازي يترأس اجتماعا مهما للجنة الجهوية للماء تزامنا مع حلول فصل الصيف
زنقة20ا محمد المفرك
ترأس سعيد أمزازي، والي جهة سوس-ماسة عامل عمالة أكادير إداوتنان، بحضور عمال أقاليم الجهة ، ورئيس مجلس جهة سوس-ماسة وكل مدراء المصالح اللاممركزة المكلفة بالماء وكذا المدير الجهوي للفلاحة ورئيس الغرفة الفلاحية، اجتماعا مطولا بمقر ولاية الجهة تم خلاله بسط الحالة المائية الراهنة على مستوى الجهة المتسمة باستمرار تراجع الموارد المائية بشكل مضطرد، رغم التساقطات المطرية التي عرفتها هذه السنة.
وأجمع المتدخلون على صعوبة المرحلة مع الضغط التي تشهده مختلف المشاريع والبرامج التي تنخرط في إطار التدابير المتخذة لمواجهة آثار الجفاف، على رأسها تقوية محطات تحلية مياه البحر، إطلاق استكشافات جديدة وتشييد بعض السدود التلية في إطار المخطط المائية 20-27.
كما شدد الجميع على ضرورة التحسيس بالمحافظة على الموارد المائية وتثمينها وكذا اعتماد آخر تقنيات الري في القطاع الفلاحي للحفاظ على صدارة الجهة في هذا المجال.