هن، قبل أزمته الأخيرة قصة مرض عانى منه الشيف بوراك وأبكى العالم عليه،صحة اعتاد الجميع حول العالم على ابتسامته، وسط أطباق الأطعمة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قبل أزمته الأخيرة.. قصة مرض عانى منه الشيف بوراك وأبكى العالم عليه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

قبل أزمته الأخيرة.. قصة مرض عانى منه الشيف بوراك...

صحة

اعتاد الجميع حول العالم على ابتسامته، وسط أطباق الأطعمة المختلفة، تحيط به الأصناف المتعددة  وأطباق التوابل التي لا مثيل لها، يجذب الشيف بوراك الأنظار إليه في مقاطعه المصورة وهو يطهي ويقدم أشهى الأنواع، قبل أن يخرج مؤخرًا يبكي ويبكي معه من حوله، بعد الأزمة الأخيرة التي تعرض لها بسبب إفلاسه وخسارة أمواله.

أزمة الشيف بوراك 

وخرج الشيف العالمي بوراك أوزدمير، في مقطع فيديو، يسرد الخلافات التي تعرض لها وقرر رفع دعوى قضائية، ونشر الشيف بوراك الذي يمتك سلسلة مطاعم باسم CZN Burak، مقطع فيديو لمتابعيه يسرد تفاصيل ما تعرض له، مؤكدا أنه فوجئ ببيع الاسم التجاري لمطعمه لرجل أجنبي دون علمه، ما سبب له ضررا كبيرا فيما يخص سلسة المطاعم الشهيرة الخاصة به.

وأوضح في مقطع تداولته منصات التواصل الاجتماعي، أنّه لم يعد يمتلك أيّ مطعم باسمه بعد الآن، باستثناء مطعم واحد بإسطنبول، قائلًا: «أرجو ألا تنخدعوا باللصوص الذين يستغلون اسمي وصورتي».

CZN Burak babasıyla davalık oldu:

"Emek hırsızlarına itibar etmeyin" pic.twitter.com/R2mIJ9IBzi

— Medyanın Elli Tonu (@Medyanin50Tonu) July 19, 2023 قصة مرض عانى منه الشيف بوراك وأبكى العالم عليه

مقطع الفيديو المذكور أثار تفاعل الكثير مع الشيف العالمي، بسبب الصدمة الكبيرة التي تلقاها من أقرب الأشخاص إليه، بعدما كان التفاعل دومًا بسبب الأكلات التي يقدمها. 

ولم يكن هذا التأثر هو الأول مع الشيف العالمي، فمنذ عام مضى، آثار الشيف بوراك حالة من الحزن بمواقع التواصل الاجتماعي، بعدما نشر صورة له عبر حسابه الرسمي على موقع «إنستجرام»، وهو يرقد على سرير مرتديًا ملابس العمليات، ما أثار خوف وتأثر عدد كبير من جمهوره ومتابعيه في الوطن العربي

وتداولت الشائعات حينها بأن الشيف يعاني من مرض خطير، أدى لفقدان وزنه، إلا أن صديقا مقربا له طمأن الجمهور حينها، مؤكدًا أنه لا يعاني من أي أمراض صحية، وأنه فقط مُصابا بالتهاب الزائدة الدودية، وهو ما دفعه لإجراء عملية جراحية بسيطة، بحسب ما ورد في «سكاي نيوز» عربية.

مرض الشيف بوراك 

ويرصد «هُن» في السطور التالية، أعراض الإصابة بالزائدة الدودية، وفقا لما ذكره موقع «مايو كلينك» الطبي:

- ارتفاع درجة حرارة الجسم.

- الشعور بـالتهاب شديد ومستمر في المعدة.

-الإصابة بألم شديد، ولكن حول منطقة السرة وأسفل البطن.

- الغثيان بشكل مفاجئ، والقيء باستمرار.

- سعال مصحوب بألم شديد. 

- حدوث الألم عند المشي والحركة.

- ـفقدان الشهية.

- الإمساك.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مزاد أضاحي شهير بمصر يضبط ميزان الثروة الحيوانية.. تعرف عليه

في مثل هذه التوقيت من العام بمصر، تتسارع الخطى نحو البحث عن آخر الفرص لشراء أضحية عيد الأضحى الذي يحل بعد أيام، وسط خيارات متعددة بين المواشي والأغنام، غير أن سوق "برقاش" الواقع بمحافظة الجيزة غرب العاصمة القاهرة له ميزة مختلفة حيث يخصص لبيع الإبل.

سباق شراء
على بوابة سوق برقاش، يبدو تدفق مئات من الجمال بين صغار وكبار، وكأنه سباق في مضمار يحث فيه مالكوها من التجار تلك الإبل على إسراع الخطى بحثا عن المركز الأول في نيل الأرباح لاسيما في تلك "الجمعة الأخيرة" قبل عيد الأضحى.

كل جمل يدخل له علامة ترقيم تكتب على جسمه، يقف مع أقرانه من الإبل في تجمعات يقف عليها مالكوها بحوزة كل منهم عصا طويلة، انتظارا لقبول الباحث عن أضحية العيد، ويجذب الأسماع رغاء الجمال، ذلك الصوت المميز الذي يضفي نوعا من الاهتمام لهذا السباق السنوي للشراء، الذي ينتظر أن يتكرر الأحد، إذ يعمل السوق يومي الأحد والجمعة من كل أسبوع.

رواج
تجار ذلك السوق يتأملون إبلهم ويأملون كما توحي نظرات عيونهم في بيع سريع في هذا الموسم المميز، بحسب تقرير وكالة "الأناضول"، وبعضهم يضع العصا أسفل خده منتظرا الفرج، وآخر يهش بها على جماله ليعلو الرغاء لعله يلفت المارة، وآخر ينادي بعبارة "معانا يا رب" كدعوة لجلب الرزق.

يقول خالد زغلول، أحد تجار ذلك السوق إن هناك أنواعا عديدة تأتي للسوق، وهذا العام يشهد أنواعا قادمة من السودان، رغم ما بها من مشاكل، وكذلك الصومال وجيبوتي وإثيوبيا بخلاف البلدي (المصري)، لافتا إلى أن أوازن الجمال متوسطها 300 كيلو غرام.

على مقربة من حديث زغلول تتعالى الأصوات وتتسارع، مع بدء مزاد لبيع أحد الجمال، وتخرج الآلاف من الجنيهات لحين ما يرسو رزق الجمال على صاحبه، وسط مزاد من التقديرات المختلفة.

وأوضح تاجر الجمال زغلول أن الجمال لا تباع بالكيلو كما هو الحال في الأبقار والخراف، ولكن بالنظر لحجم الإبل وتقدير البائع والمشتري، ويبدأ السعر من 30 أو 40 ألف جنيه (606 دولارات) إلى 180 ألف جنيه (3600 دولار) ويكون هذا للجمال الضخمة، لكن متوسط الأسعار بين 90 و130 ألفا (الدولار يساوي نحو 50 جنيها مصريا)".

تمضي الإبل عقب بيعها مربوط عنق بعضها بحبل في أعلى سيارة نصف نقل صغيرة.
وكلما خرجت سيارة برزقها من الإبل، ازداد أمل التجار في بيع جديد، خاصة في الجمعة الأخيرة قبل عيد الأضحى، وحسب زغلول: "نرى زحاما وفرص كثيرة للشراء في هذا اليوم".

ولا تخل تلك الأوقات الهامة في سوق برقاش، من مظاهر احتفائية، يطلق فيها بعض المشاركين ألعابا نارية في الهواء بجانب التصفيق، وصفارات متتالية تطلقها السيارات المغادرة برزقها من الجمال تعبيرا عن الفرح.

أضحية مميزة
وأكد رئيس شعبة القصابين (الجزارين) بالغرفة التجارية بالقاهرة، مصطفى وهبة أن "الجمال لا توزن تباع بالتقدير حسب الحجم وأشياء أخرى".

ولفت إلى أن هناك إقبال من المصريين على الجمال كأضحية ليس ارتباطا بالسعر، لكن حبا في مذاق لحمه المميز عن باقي المواشي، وهذا يتوقف على حسب إمكانيات وقدرات المضحي.

وأشار وهبة إلى أن الجمال لها ميزة حيث أنه يمكن مشاركة أكثر من شخص فيها كأضحية بخلاف الخروف، الذي يقتصر على شخص واحد لقلة وزنه بخلاف الجمل الذي يكون لحمه وفيرا.

أهمية لحوم الإبل
المفتش الرقابي السابق بمديرية الطب البيطري في محافظة الجيزة، والخبير البيطري الحالي الدكتور محمد يوسف، يروي في حديث للأناضول أهمية تشجيع اقتناء أضحية عيد الأضحى من الجمال والإبل.

وأوضح يوسف أنه "من مصلحة البلاد التشجيع على شراء الأضحية من الجمال، وتقليل الاعتماد على أضحية المواشي ولحومها، في ظل تراجع كميات الأخيرة وحاجة البلاد لدعمها لنعيد ميزان الثروة الحيوانية لسابق عهده".

وأكد الخبير البيطري المصري أن الجمال مقاومة للأمراض ولحمها ممتاز، وليس صحيحا أنه لا ينضج سريعا، خاصة أن معظم المذبوح منه جمال صغيرة، وحاليا الكبدة الجملي من الصعب أن نجدها في ظل الإقبال الكبير عليها.


وشدد يوسف على أن التركيز على اللحوم البديلة للمواشي، كالجمال تحديدا مهما للغاية لتفادي أي نقص فيها مستقبلا أو ارتفاع أسعارها.

ووفقًا لتقارير وزارة الزراعة، تصل حركة تداول الإبل في سوق برقاش ما يقرب من 150 ألف رأس من الجمال والنوق سنويًا، بمتوسط يصل إلى 12 ألف رأس شهريا.

ويخضع السوق لرقابة بيطرية قبل وصول الإبل البلاد من مختلف الدول عبر جنوب مصر، خاصة أن معظمها قادم من السودان، وهي نقطة التقاء الإبل من عدة دول ويتم من خلال السوق إعادة تسويقها إلى مختلف المحافظات.

مقالات مشابهة

  • فرحهم طلع تريند.. إيه قصة الشيف عبير الصغير وجوزها؟
  • كيف نظم قانون الإجراءات الجنائية الجديد ضوابط رد الاعتبار للمحكوم عليه؟
  • مزاد أضاحي شهير بمصر يضبط ميزان الثروة الحيوانية.. تعرف عليه
  • حكم الإنابة في الحج لمن تعذر عليه أداء الفريضة.. يسري جبر يجيب
  • إمام عاشور يكشف كواليس أزمته مع الشناوي ويؤكد: "تعلمت من الموقف كثيرًا"
  • حماس: المقترح الأميركي الذي وافق عليه الاحتلال لا يستجيب لمطالبنا
  • حماس: المقترح الأمريكي الذي وافقت عليه إسرائيل حول الهدنة في غزة لا يستجيب لمطالبنا
  • اليابان تفقد لقبها كأكبر دائن في العالم.. حافظت عليه 34 عاما
  • عيد الأضحى.. خطوات تنظيف الممبار على طريقة الشيف نجلاء الشرشابي
  • السيد القائد: من الخلل في سلامة الفطرة أن يرغب الإنسان بالعلاقة مع الصهاينة بما هم عليه من سوء