شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بعد أن طردتهم تونس نحو ليبيا “الدبيبة وسعيّد” يبحثان توحيد الجهود في مواجهة تدفقات المهاجرين، الوطن رصد بحث رئيس الحكومة المنتهية عبد الحميد الدبيبة، مع الرئيس التونسي قيس سعيّد، ملف الهجرة غير النظامية، وسبل توحيد الجهود في .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد أن طردتهم تونس نحو ليبيا.

. “الدبيبة وسعيّد” يبحثان توحيد الجهود في مواجهة تدفقات المهاجرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد أن طردتهم تونس نحو ليبيا.. “الدبيبة وسعيّد”...

الوطن| رصد

بحث رئيس الحكومة المنتهية عبد الحميد الدبيبة، مع الرئيس التونسي قيس سعيّد، ملف الهجرة غير النظامية، وسبل توحيد الجهود في مواجهة تدفقات المهاجرين.

واتفق الطرفان على عقد اجتماع يضم وزيري الداخلية في البلدين، بهدف تنسيق جهود تأمين المناطق الحدودية المشتركة، مشدّدين على توحيد الموقف بشأن التعامل مع الاتحاد الأوروبي وكافة الأطراف الدولية ذات الاهتمام.

وتطرق الدبيبة إلى ملف حركة المواطنين عبر المنافذ البرية والجوية والبحرية، وأهمية تنسيق الجهود و وضع الآليات لتسهيل حركة المواطنين بين البلدين بالتوازي، و تطوير وتجهيز المنفذ بمعدات حديثة تضمن سرعة الإجراءات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

طلاق بلا قاضٍ.. جدل بشأن مشروع قانون جديد في تونس

أثار مشروع قانون جديد للطلاق في تونس حالة من الجدل والانقسام، إثر اقتراح يُتيح إنهاء الزواج بالتراضي أمام عدول الإشهاد (كتّاب العدل) دون الحاجة للجوء إلى المحاكم، وهو تعديل يعتبره مؤيدوه وسيلة لتبسيط الإجراءات القانونية وتسريعها، في حين يرى معارضوه أنه يشكل تهديدا مباشرا لمكتسبات المرأة والأسرة كما ينص عليها القانون التونسي.

دعا اتحاد المرأة وهيئة المحامين التونسيين البرلمان إلى عدم المصادقة على مشروع قانون، قالا إنه يشكل خطراً على السلم الاجتماعي في البلاد.

المبادرة التي تحظى بدعم 105 نواب، تتعلق بتعديل القانون المنظم لمهنة كاتب العدل، عبر تمكينه من إعداد معاملة "الطلاق بالتراضي" #تونس #الطلاق pic.twitter.com/qjvJ7kUMLn

— North Africa News (@northafrikanews) May 12, 2025

وقد نال المشروع دعم 105 نواب من أصل 154 في البرلمان التونسي، مما يشير إلى تأييد سياسي واسع لاعتماده. إلا أن هذا التوجه التشريعي قوبل برفض قوي من الاتحاد الوطني للمرأة التونسية، الذي حذر من أن إقرار الطلاق خارج الإطار القضائي قد يضعف من حماية حقوق الطرفين، لا سيما المرأة، ويهدد استقرار الأسرة.

وفي السياق ذاته، أعرب عدد من الحقوقيين والمهنيين عن مخاوف مشابهة، مؤكدين أن الخطوة قد تقوض دور القضاء في حماية مؤسسة الزواج. من جانبه، أعلن عميد المحامين التونسيين، حاتم المزيو، عن موقفه الرافض للمشروع خلال تصريحات لإذاعة "جوهرة إف إم" المحلية، مؤكدا أن الطلاق يجب أن يظل اختصاصا حصريا للمحاكم.

إعلان

أبرز ملامح المشروع نصت على:

إجراء الطلاق أمام عدول الإشهاد: يقترح المشروع إمكانية الطلاق بالتراضي خارج المحكمة، بشرط عدم وجود أطفال قُصّر في العلاقة الزوجية. تقليل العبء عن القضاء: يهدف التشريع إلى تخفيف الضغط على المحاكم التي تتعامل مع قضايا الطلاق بالتراضي، والتي غالبا ما تُحسم دون نزاعات كبرى، مما يسمح بتخصيص الموارد القضائية للقضايا المعقدة.

وبين مؤيد يرى في المشروع تطورا إداريا ومنعطفا في التعامل مع مؤسسة الزواج والطلاق، ومعارض يُحذر من تبعاته على النساء والأطفال، لا تزال الساحة التونسية تشهد نقاشا محتدما بشأن مشروع القانون. ويترقب الشارع ما ستؤول إليه جلسات البرلمان المقبلة، وسط دعوات لمزيد من الدراسة والتريث قبل اتخاذ قرار نهائي.

يُذكر أن وزارة العدل التونسية سجّلت خلال السنة القضائية 2021–2022 ما يقارب من 14 ألفا و706 أحكام طلاق، مما يعكس الحاجة لإيجاد حلول عملية لتقليص الأعباء القضائية، شريطة عدم المساس بالضمانات القانونية لحقوق جميع الأطراف، وبخاصة الفئات الهشة كالأطفال والنساء.

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي: سأبذل كل ما في وسعي لعقد لقاء مع بوتين
  • عاجل - الحقيل: قطاع الإسكان السعودي جذب تدفقات استثمارية تقارب 900 مليار ريال
  • العرفي: توحيد السلطة التنفيذية هو الحل الحقيقي
  • الشيباني: لا ورد ولا أمان ينتظر المهاجرين المرحلين إلى ليبيا
  • طلاق بلا قاضٍ.. جدل بشأن مشروع قانون جديد في تونس
  • تفاصيل خطة ترامب لترحيل المهاجرين إلى ليبيا عبر رحلات عسكرية
  • الدبيبة يستقبل المبعوثة الأممية ويؤكد: الانتخابات هي السبيل الوحيد للحل في ليبيا
  • السديس: توحيد الجهود الدينية لتعزيز رسالة الوسطية ونشر الهداية للعالمين
  • صدمة في تونس.. وفاة مغني الراب كافون عن 43 عاماً
  • العبيدي: توحيد “مجلس الدولة” بات قريبًا جدًا