مجلة: X ستطلق نظيرا لموقع YouTube لأجهزة التلفزيون
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أفادت مجلة Fortune بأن شركة X المملوكة لرجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، ستطلق تطبيقا لأجهزة تلفزيون Amazon وSamsung الذكية للتنافس مع YouTube.
ووفقا للمجلة، من المقرر أن تتم عملية الإطلاق في الأسبوع المقبل، وستكون واجهة المنصة الجديدة مطابقة لتطبيق يوتيوب المدمج في أجهزة التلفزيون.
ونقلت المجلة عن مصدر مطلع على الموضوع: “يبدو أن إيلون ماسك يرغب فعلا في الدخول في منافسة مع يوتيوب”.
وهكذا، يريد الملياردير الأمريكي إقناع مستخدمي X بمشاهدة “مقاطع الفيديو الطويلة على الشاشات التلفزيونية الكبيرة” وجذب المعلنين والمؤثرين إلى شبكة التواصل الاجتماعي التي يملكها.
المصدر: تاس
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: تطبيقات تقنية منوعات ويوتيوب
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب سياسي أمريكي جديد
أعلن الملياردير إيلون ماسك، حليف الرئيس دونالد ترامب قبل أن يختلف معه مؤخرا، السبت تأسيس حزبه السياسي الذي أطلق عليه اسم "حزب أمريكا".
وكتب رئيس شركتي تيسلا وسبيس إكس على شبكته الاجتماعية إكس "عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس في ديموقراطية"، مضيفا "اليوم، تم تأسيس حزب أميركا ليعيد لكم حريتكم".
وعاد ماسك إلى قلب الجدل السياسي في الولايات المتحدة بعد فترة ابتعاد، موجها هجوما حادا ضد مشروع قانون الإنفاق الضخم الذي يدعمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وبينما كان مجلس الشيوخ يناقش مشروع القانون، الإثنين، كتب ماسك على منصته "إكس" (تويتر سابقا): "على كل عضو في الكونغرس خاض حملته على أساس خفض الإنفاق الحكومي ثم صوّت لصالح أكبر زيادة للدين في التاريخ، أن يخجل من نفسه! وسيخسرون الانتخابات التمهيدية العام المقبل إذا كان هذا آخر ما أفعله على هذه الأرض".
وبعد ساعات، صعّد ماسك لهجته، معلناً أنه إذا أُقر مشروع القانون، فإنه سيؤسس "حزب أمريكا" في اليوم التالي.
وكتب: "بلدنا بحاجة إلى بديل للنظام الأحادي للحزبين الديمقراطي والجمهوري حتى يكون للشعب صوت بالفعل"، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن إن".
وتوالت الردود سريعاً، إذ هاجمه ترامب في منشور ليلي على "تروث سوشيال"، ملمحاً إلى فتح تحقيق حول دعمه المالي الفيدرالي. وكتب: "قد يكون إيلون ماسك حصل على دعم مالي أكبر بكثير من أي إنسان في التاريخ، وبدون هذا الدعم، لكان من المرجح أن يُغلق مصنعه ويعود إلى جنوب أفريقيا. ربما علينا أن نطلب من وزارة الكفاءة الحكومية أن تلقي نظرة فاحصة على هذا الأمر؟ أموال طائلة يمكن توفيرها!!!".
وكانت العلاقة بين الطرفين قد توترت منذ أسابيع، بعدما وصف ماسك مشروع القانون بأنه "عبودية الديون"، واعتبره دليلاً على أن "أمريكا تعيش في بلد الحزب الواحد – حزب بوركي بيغ". وأضاف: "حان الوقت لتأسيس حزب سياسي جديد يهتم فعلاً بالشعب".