استمتعي بطعم كنافة زمان الفاخرة.. طريقة عمل الكنافة الأصلية وسر اللون الذهبي المميز
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
عقب حلول شهر رمضان المبارك، تتجه أنظار الكثير من الأمهات وربات المنازل نحو ابتكار وتحضير أشهى الأطعمة والحلويات لإدخال البهجة والسرور إلى قلوب أفراد الأسرة، ومن بين الوصفات التي تحظى بشعبية كبيرة خلال هذا الشهر الفضيل هي طريقة عمل الكنافة، الطبق الذي يحتل مكانة مميزة في قلوب الأسر المصرية. يعتبر استهلاك الكنافة والقطايف وشرب قمر الدين جزءًا لا يتجزأ من تقاليد شهر رمضان في كل بيت مصري، حيث تعتبر هذه الحلويات والمشروبات رموزًا للتراث والثقافة الغنية لهذا الشهر المبارك.
نقدم لكم في السطور القادمة طريقه عمل الكنافة وسر اللون الذهبي، ولكن أولًا يجب علينا تجهيز المقادير التالية:
المكونات
كيلو كنافة.كوب سمنة.ربع كوب من السكر.ربع معلقة قرفة مطحونة.2 كوب من المكسرات المقطعة.2 كوب من السكر وكوب من الماء وعصير ليمون للشربات.خطوات عمل الكنافةسنستعرض معكم الأن خطوات عمل الكنافة ويجب اتباع الخطوات بحرص لعمل كنافة لذيذة وإليكم الخطوات:
طريقة التحضير
نقوم بدهن الصينية بالسمن بطريقة جيدة.أشعلي الفرن علي درجة حرارة مناسبة.نقوم بدهن الكنافة بالسمن ونقسمها إلى جزئين.نقوم بوضع الجزء الأول في الصينية ونضع الحشو الذي نريده.نأخذ الجزء الثاني من الكنافة ونقوم بوضعه فوق طبقة الحشو.نقوم بوضع الكنافة في الفرن علي درجة حرارة 170 درجة مئوية ونضبط الوقت علي نصف ساعة.نقوم بإشعال الشواية لمدة عشر دقائق حتي تاخذ اللون الذهبي.نخرج الصينية من الفرن ونضع عليها الشربات وهي ساخنة حتي يتم شربه جيدًا.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنافة طريقة عمل الكنافة خطوات عمل الكنافة عمل الکنافة کوب من
إقرأ أيضاً:
دخول عصر الهيمنة الصينية
"إنه قرن صيني جديد، عالمٌ تتمكن فيه الصين أخيرًا من تسخير إمكاناتها الاقتصادية والتكنولوجية الهائلة لتتجاوز الولايات المتحدة، وتعيد توجيه موازين القوة العالمية حول محور يمرّ عبر بكين".. هكذا قال بوضوح لافت البروفيسور "كايل تشان".. المتخصص في التكنولوجيا والسياسات الصناعية.. في مقال مهم بصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية يوم 19 مايو الجاري.
ويرى "تشان" أن هذا القرن الصيني ربما يكون قد بدأ بالفعل مع الأشهر الأولى من الولاية الثانية للرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، باعتبارها اللحظة المفصلية التي ابتعدت فيها الصين تاركةً الولايات المتحدة خلفها.
ويضيف "تشان" أنه لا يهم إطلاقًا توصل واشنطن وبكين إلى هدنة مؤقتة وغير حاسمة في حرب "ترامب التجارية"، رغم إسراع "ترامب" إلى تصويرها كإنجاز له، ولكن ذلك لا يسلّط الضوء إلا على المشكلة الجوهرية لإدارته ولأمريكا عمومًا: "تركيز قصير النظر على مناوشات هامشية، بينما تُخاض الحرب الكبرى مع الصين، وتُخسر بشكل حاسم".
واستطرد "تشان": إن "ترامب" يضرب بمعول الهدم أعمدة القوة والابتكار الأمريكييْن. فتعريفاته الجمركية تُعرّض الشركات الأمريكية للخطر من خلال تقييد وصولها إلى الأسواق العالمية وسلاسل التوريد.كما أنه يُقلّص تمويل الأبحاث العامة ويفكك الجامعات الأمريكية، مما يدفع الباحثين الموهوبين للتفكير في الهجرة إلى دول أخرى. كما أنه يريد التراجع عن برامج في المجال التقني مثل: الطاقة النظيفة، وصناعة أشباه الموصلات، ويقضي على القوة الناعمة الأمريكية في أجزاء واسعة من العالم.
في المقابل، تسلك الصين مسارًا مختلفًا تمامًا فهي تتصدر بالفعل الإنتاج العالمي في عدد من الصناعات مثل: الصلب، والألمنيوم، وبناء السفن، والبطاريات، والطاقة الشمسية، والمركبات الكهربائية، والطائرات المسيّرة، ومعدات الجيل الخامس.. إلخ. ومن المتوقع أن تمثل بحلول عام 2030م نحو 45% من الإنتاج الصناعي العالمي.
كما أن بكين تركّز بشكل دقيق على السيطرة على المستقبل: ففي مارس الماضي، أعلنت عن صندوق وطني لرأس المال الاستثماري بقيمة 138 مليار دولار للاستثمار طويل الأجل في التقنيات المتقدمة مثل: الذكاء الصناعي والروبوتات، كما رفعت ميزانيتها للبحث والتطوير العام بشكل مذهل.
وكمثال صارخ على التفوق الصيني، نجد أن شركة السيارات الكهربائية الصينية "بي واي دي" - التي سخر منها سابقًا "إيلون ماسك" واعتبرها نكتة!!- تجاوزت شركة "تسلا"العام الماضي في المبيعات العالمية، وهي تبني مصانع جديدة حول العالم، كما بلغت في مارس الماضي قيمة سوقية تفوق مجموع قيمة كل من شركات: فورد، وجنرال موتورز، وفولكسفاجن مجتمعة.
الاطلاع على سير العمل في مكتب الخارجية بالحديدة