طريق الضالع صنعاء (منصات تواصل)

أكد القيادي في المجلس الانتقالي الموالي للإمارات  عبدالله الغيثي أن هناك مخاوف الانتقالي من سقوط عدن، معتبرا فتح الطرق بين صنعاء وعدن بمثابة خطر قادم على معقل الانتقالي.

يشار إلى أن تعليقات قيادات الصف الأول بالانتقالي تأتي غداة اطلاق عناصره النار على لجان وساطة محلية كانت تستعد لفتح طرق صنعاء عدن عبر الضالع وأصيب 3 اشخاص خلال المواجهات التي اندلعت لحظة وصول لجنة صنعاء.

اقرأ أيضاً هام: أمريكا تتواصل سرا مع هذه الفصائل اليمنية لشن عملية برية ضد قوات صنعاء 12 مارس، 2024 صحيفة بريطانية تكشف عن طريقة وحيدة يمكن من خلالها هزيمة أنصار الله 12 مارس، 2024

كما كان حزب الإصلاح أعلن وفق وسائل إعلام تابعة له موافقته على قرار فتح الخط الحيوي. ونشرت وسائل إعلام الإصلاح صورة للجنة الوساطة المحلية من جهة الحزب في مريس.

وقد فجرت خطوة الانتقالي بإفشال فتح الطرقات انتقادات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي حيث اعتبرها غالبية الناشطين بأنها لا تعكس دوافع أمنية بل جبايات تجنيه تلك الفصائل عبر النقاط المنتشرة على الخط ورفضها التنازل عنها.

كما لاقى اعتداء الانتقالي على لجنة الوساطة والمواطنين أثناء فتج طريق صنعاء ـ الضالع ـ عدن وإزالة الحواجز من الطريق وسقوط جرحى، سخطا واسعا.

وكانت صنعاء أعلنت عصر اليوم الثلاثاء فتح طريق الضالع قعطبة صنعاء من الجهة الشمالية ورفع كافة الحواجز الترابية التي كانت تفصل بين مناطق دمت مريس قعطبة الضالع.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الانتقالي الحوثي الضالع اليمن صنعاء عدن مبادرة

إقرأ أيضاً:

الانتقالي يواصل الإقصاء المناطقي في شبوة

الجديد برس| تصاعدت حدة الغضب الشعبي والقبلي في محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن، بعد تنفيذ المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتياً، سياسات إقصائية ممنهجة ضد أبناء المحافظة، تمثلت في استبعاد أكثر من 700 جندي شبواني من صفوف ما يسمى بـ “اللواء الأول دفاع شبوة”، واستبدالهم بمقاتلين من محافظات الضالع ويافع ولحج، فيما يُعرف بمناطق “المثلث”. وأفادت مصادر محلية أن الجنود الذين جرى فصلهم، والذين كانوا ضمن ما تُعرف بـقوات دفاع شبوة الممولة من أبوظبي، تم طردهم بشكل جماعي ورُمي بهم في صحارى منطقة العلم شرق المحافظة دون مأوى أو دعم، في خطوة وُصفت بأنها تكشف الوجه الحقيقي للمليشيات المدعومة إماراتياً، التي تتعامل مع أبناء شبوة كأدوات مؤقتة. وأكدت إلى أن هذا الإقصاء تم بأوامر مباشرة من قيادات عليا في المجلس الانتقالي، يتقدّمها رئيس المجلس عيدروس الزبيدي، في إطار سياسة مناطقية تهدف إلى إحكام سيطرة أبناء “المثلث” على مفاصل القوة والنفوذ في شبوة، وإقصاء أبنائها الأصليين من المشهد العسكري. وتتهم قبائل شبوة المجلس الانتقالي بتحويل القوات العسكرية إلى أداة مناطقية تخدم أجندات خارجية، وتخالف مبادئ التمثيل العادل لأبناء الجنوب، معتبرة أن ما يجري هو “خيانة من داخل الجسد نفسه”، حسب وصفها. وحذّرت القبائل من أن الاستمرار في هذا النهج الإقصائي قد يؤدي إلى صراعات داخلية وانفلات أمني غير مسبوق في محافظة شبوة، داعية القوى المحلية والمجتمعية إلى التحرك العاجل لمواجهة هذه الممارسات التي تهدد النسيج الاجتماعي ووحدة الصف الجنوبي. ويأتي ذلك في وقت تشهد فيه شبوة توترات أمنية متصاعدة نتيجة الصراع على النفوذ بين فصائل تابعة للتحالف السعودي الإماراتي، ما يزيد من حالة الغموض والتأزم في المحافظة الغنية بالنفط والغاز.

مقالات مشابهة

  • الضالع.. الحوثيون يضيّقون على المتسوقين العائدين من مريس ويفرضون رسوماً تعسفية
  • منافسات قوية في بطولة النصر السادسة لفروسية القفز على الحواجز
  • صنعاء تعلن فتح طريق “عقبة القنذع” الحيوي بين محافظتي البيضاء وشبوة
  • الانتقالي يواصل الإقصاء المناطقي في شبوة
  • صنعاء تعلن عن مبادرة من طرف واحد لفتح طريق عقبة القنذع وتدعو الطرف الآخر لتأمين عملية إصلاح أضرار الحرب 
  • الحوثيون يُحرقون مزارع مواطنين في مريس شمال الضالع
  • صنعاء تعلن مبادرة فتح طريق عقبة القنذع بشبوع
  • الضالع.. مليشيا الحوثي تحرق مساحات زراعية واسعة في مريس
  • الحوثيون يواصلون استهداف المدنيين بإحراق مزارع في مريس شمال الضالع
  • التلفزيون الإيراني: نجحنا في إفشال هجوم سيبراني للكيان الصهيوني كان يهدف لخداع الرأي العام في بلادنا