عاجل: سعر طن الأرز اليوم الحبة العريضة بـ27 ألفا و300 جنيه
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
عاجل: سعر طن الأرز اليوم الحبة العريضة بـ27 ألفا و300 جنيه.. يبحث الكثيرون عن سعر طن الأرز اليوم الجمعة، فمع بداية شهر رمضان كثرت التساؤلات بشكل كبير من قبل كافة المستهلكين من الشعب والتجار أيضا عن سعر طن الأرز، حيث عندما يزيد سعر طن الأرز في السوق، سوف يزيد سعره عندما يذهب إلى التاجر وبشتريه، وأيضا حتى وصوله إلى المستهلك سيزيد بشكل مبالغ فيه، ولأن الأرز أيضا من أساسيات البيوت المصرية كالخبز تماما، لذلك سنذكر لكم سعره بالتفصيل.
رصدت البورصة المصرية الخاصة بأسعار المنتجات، سعر الأرز الذي شهد استقرارا نسبيا هذه الأيام، حتى وصل إلى:-
عاجل: سعر طن الأرز اليوم الحبة العريضة بـ27 ألفا و300 جنيهسعر الأرز في البطاقات التموينية للأفراد المستهلكين وصل سعره إلى نحو 12.5 جنيه، حيث أن الأرز المضاف على التموين من أرخص أنواع الأرز بسب الدعم المقدم من الحكومة.
أما عن سعر الأرز الأبيض الذي تكون حبته رفيعة فإن سعره الآن نحو 27 جنيه فقط.
كيلو الأرز البلدي المعبأ وصل الآن في كافة الأسواق إلى نحو 31 جنيه مصري.
سعر كيلو الأرز في محلات العطارة ومعظم المتاجر المحلية ارتفع ليصل إلى 35 جنيه.
وصل سعر الأرز الذي حبته عريضة نحو 31 جنيه للفرد المستهلك.
كما نرى أن سعر كيلو الأرز يختلف من مكان إلى آخر، ومن نوع لآخر ومن شركة لأخرى.
طن الأرز اليوم في الأسواق المصريةالتجار هم الأشخاص الأكثر اهتماما بسعر طن الأرز لأنهم وحدهم هم الذين يستوردن الأرز بهذه الكميات:-
سعر الطن الواحد من الأرز الشعير في السوق المصرية يساوي نحو 17100 جنيه مصري.
أما عن الأرز الشعير الحبة العريضة فسعر الكن الواحد منه هذه الأيام تساوي نحو 18000 جنيه مصري.
وصل سعر المكرونة المعبأة نحو 32 جنيه مصري.
بالإضافة إلى ذلك، يبلغ ثمن العدس اليوم نحو 74 جنيه مصري.
علاوة إلى ذلك يصل سعر السكر الذي يتم تعبئته نحو 43.5 جنيه مصري.
بالنسبة إلى سعر الدقيق في السوق وصل إلى نحو 30.24 جنيه مصري.
بينما زيت عباد الشمس وصل ثمنه إلى نحو 100 جنيه في الأسواق.
أما عن ثمن عدد واحدة من البيض البلدي يساوي 6.12 جنيه.
ثمن كيلو الفول في المحلات يساوي نحو 52.16 جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأرز سعر الأرز سعر الارز اليوم سعر الأرز الآن أسعار الأرز الأبيض اليوم سعر طن الأرز الیوم سعر الأرز جنیه مصری إلى نحو
إقرأ أيضاً:
يمتلك 17 ألف منزل و38 طائرة خاصة و300 سيارة و52 يختاً.. فمن هو؟
يُعدّ الملك مها فاجيرالونغكورن، المعروف بلقب الملك راما العاشر، أحد أبرز الشخصيات الملكية في العالم اليوم، ليس فقط لمكانته السياسية في تايلاند، بل أيضا لثروته الهائلة التي جعلته أغنى ملوك العالم بثروة تُقدَّر بنحو 43 مليار دولار، حيث ورث إمبراطورية مالية ضخمة تضم آلاف العقارات واستثمارات استراتيجية في قطاعات حيوية. جمع راما العاشر بين الإرث الملكي والنهج الاستثماري العصري، ما جعله لاعبا مؤثرا في الاقتصاد والسياسة التايلاندية، وشخصية مثيرة للجدل تجمع بين البذخ التقليدي والنفوذ الحديث في عالم الملكيات المعاصرة.
ورث فاجيرالونغكورن هذه الإمبراطورية المالية بعد وفاة والده الملك بوميبول أدولياديج عام 2016، إذ انتقلت إليه الأصول الضخمة التي كان يديرها مكتب ممتلكات التاج (CPB).
وفي 2018، عزز الملك قبضته على هذه الأصول بوضع المكتب تحت سلطته المباشرة، ليصبح أكثر تحكما في ثروات العرش وممتلكاته. هذا الدمج بين الإرث والسلطة المالية جعله أحد أقوى الملوك اقتصاديا وسياسيا في العالم.
تُظهر أرقام حجم هذه الثروة أكثر من 17 ألف عقار في بانكوك وحدها، تتنوع بين قصور تاريخية وفنادق ومبانٍ تجارية، إضافة إلى أسطول من 38 طائرة ومروحية خاصة، و300 سيارة فاخرة، و52 بارجة ذهبية تستخدم في المواكب النهرية التقليدية. هذا البذخ الفريد يعكس عمق الارتباط بين الملكية التايلاندية والثقافة الوطنية، وفقا لموقع timesofindia.
وُلد الملك عام 1952 كابن وحيد للملك بوميبول والملكة سيركيت. ومنذ صغره جرى إعداده للعرش، فتلقى تعليما عسكريا رفيع المستوى في بريطانيا وأستراليا، وتدرّب كطيار وخدم في الجيش الملكي التايلاندي، حيث شارك في عمليات مكافحة التمرد في سبعينات القرن الماضي. هذه الخلفية العسكرية انعكست على شخصيته وأسلوب قيادته، وهو اليوم القائد الشرفي للقوات المسلحة التايلاندية.
غير أن حكمه لم يخلُ من الجدل؛ فقد سلطت وسائل الإعلام الضوء على حياته الخاصة، بما في ذلك أربع زيجات وثلاث حالات طلاق، فضلا عن إقامته الطويلة في ألمانيا، وهو ما أثار تساؤلات داخلية وخارجية. كما ترافق عهده مع تصاعد الاحتجاجات المطالبة بإصلاح النظام الملكي وتقليص سلطاته، خاصة في أوساط الشباب.
ورغم المقارنات مع مليارديرات مثل إيلون ماسك وجيف بيزوس، يظل وضع الملك راما العاشر فريدا؛ إذ يجمع بين السلطة التقليدية والثروة المالية والرمزية الثقافية. ثروته ليست مجرد مظاهر رفاهية، بل أداة نفوذ سياسي واقتصادي تعزز مكانة المؤسسة الملكية في مجتمع يشهد تحولات سياسية متسارعة.
وبينما تتزايد المطالب بالإصلاح الديمقراطي، تبقى إمبراطورية الملك راما العاشر المالية والشخصية رمزا مثيرا للجدل لقوة الملكية في القرن الحادي والعشرين، حيث يلتقي الإرث العريق مع الاستراتيجية الاقتصادية في مشهد نادر الحدوث عالميا.
مناقشة ترتيبات استئناف الرحلات الجوية بين ليبيا والإمارات