«التضامن»: لدينا 175 دار مسنين في 22 محافظة لخدمة كبار السن
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أكدت وزارة التضامن الاجتماعي استمرار جهودها لتعزيز الخدمات المقدمة لكبار السن، وتطوير مستوى الخدمات المقدمة لتلك الفئات وتحويلها إلى طاقة بناءة في المجتمع.
وأضافت الوزارة في تقرير لها، أن الخدمات التي تقدمها الوزارة لكبار السن متعددة، وتكون من خلال دور المسنين والبالغ عددها 175 دار على مستوى 22 محافظة، و191 ناديا للمسنين على مستوى الجمهورية، و52 وحدة علاج طبيعي و26 مركزا تأهيلا، إضافة إلى توفير خدمات رفيق المسن حيث تستهدف تقديم الرعاية الشاملة اليومية للمسن ومساعدته في أداء وظائفه ومهاراته الحياتية والحفاظ على التماسك الأسري.
ونوهت الوزارة إلى شهادة «رد الجميل» التي تمنح عائدا متميزا تقديرا لمساهمة كبار السن بشكل أساسي في بناء المجتمعات، وإعفاء المسنين فوق سن 70 سنة من مصروفات المواصلات العامة بما يشمل السكك الحديدية ومترو الأنفاق، وإعفاء الذين بلغوا 65 سنة بنسبة 50%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي الرعاية الاجتماعية السكك الحديدية المواصلات العامة تنمية المجتمع توفير خدمات دور المسنين رد الجميل علاج طبيعى أداء
إقرأ أيضاً:
مدير المستشفيات بغزة: وفاة 300 من كبار السن لعدم وجود علاج
قال الدكتور مروان الهمص، مدير عام المستشفيات الميدانية بغزة، إن غزة تعاني منذ نحو 600 يوم وما زال الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والمنظومة الصحية بشكل خاص، حيث وصل عدد الشهداء إلى 54 ألف شهيد حتى الآن إضافة إلى 124 ألف إصابة وهي أقل حصيلة لأن الكثير من الإصابات لم تسجل.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن المستشفيات مكتظة بالجرحى والمصابين حتى العنايات المركزة ممتلئة هي الأخرى ولا يمكن أن نجد أي سرير إلا إذا استشهد أحد المصابين على سرير في داخل العناية المركزة فيكون هناك متسعا لإدخال مريض آخر.
وتابع أن حرب التجويع التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني والتي أصبحت تطول كل المراحل العمرية من الرضيع إلى الشاب إلى المرأة الحامل إلى الكهل، كما يعاني كثيرون من سوء التغذية كما أن هناك أكثر من 300 من كبار السن لم يجدوا علاجا وتوفوا جراء ذلك، كما تعكف وزارة الصحة على إدخال إحصائيات جديدة للضحايا، كما أن الرصيد الدوائي أصبح صفريا وكذلك الأجهزة الطبية، مؤكدا أن الاحتلال يستهدف كل المخيمات وأماكن النزوح.