توزيع أكثر من 1671 طردا غذائيا بصحم
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قام فريق عطاء صحم الخيري بتوزيع أكثر من 1671 طردا من المواد الغذائية للأسر المسجلة بالفريق من أسر معسرة وأسر أيتام والمسرحين والباحثين عن العمل وأسر الأرامل والمطلقات، ضمن مبادرة ترويج قسائم السلة الرمضانية التي هدفت إلى توفير سلة رمضانية للأسر المعسرة المسجلة بالفريق عن طريق إقامة 27 نقطة موزعة على مختلف قرى الولاية الساحلية والجبلية، وشهدت تلك النقاط توافد أهل الخير للتبرع بما تجود به أياديهم للسلة الرمضانية، واستغلت بعض الأسر هذه الفعالية لتربية أبنائها على حب الخير والتبرع لصالح الأسر المعسرة، وذلك بإحضارهم والتبرع للفعالية، وقد بلغت حصيلة الفعالية أكثر من تسعة آلاف وخمسمائة ريال عماني.
وقال سيف السناني رئيس فريق عطاء صحم الخيري: نشيد بوقفة المجتمع تجاه مختلف المبادرات التي ينفذها الفريق طوال العام، وخصوصا خلال شهر رمضان المبارك، ودور الهيئة العمانية للأعمال الخيرية لتبرعها بـ600 قسيمة شراء لهذه الأسر، كما تبرعت مؤسسة كيمجي رامداس الجناح الخيري للمؤسسة (إشراقة) بـ300 طرد غذائي.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
أسرة يقين لـ«الخليج»: بدأنا العلاج.. ومحمد بن راشد قدوة في الخير
أكدت أسرة الطفلة السورية يقين إبراهيم كناكر، أنها بدأت العلاج في مستشفى الجليلة للأطفال، التابع لـ«دبي الصحية»، في استجابة سريعة لتوجيهات صاحب السموالشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله.
ولفت والدها في تصريح لـ«الخليج»، إلى التعامل الراقي من الكادر الطبي الذي يعمل على استكمال جميع التقييمات الضرورية تمهيداً لبدء خطة العلاج.
وأضاف أن اللفتة الإنسانية من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم، لن ننساها أبداً، وستظل محفورة في ذاكرتنا ما حيينا، وليس غريباً على قيادة الإمارات التي تتجلى مواقفها الإنسانية في الكثير من المبادرات الإغاثية العاجلة لمساعدة المحتاجين، مشيراً إلى أن سموه دائماً السند والداعم لكل محتاج على أرض الدولة، وهو قدوة في ميادين الخير والعطاء الإنساني.
وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تكفل بعلاج الطفلة السورية يقين إبراهيم، التي تعاني مرض ضمور العضلات الشوكية، وذلك بعد أن نشر خالها مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي، ناشد فيه مساعدتها لإنقاذ حياتها، وقال: إن «يقين تعاني مرضاً جينيّاً نادراً يتطلب علاجاً عاجلاً، وتتجاوز كُلفته 7 ملايين درهم، ولا يتوافر إلا في عدد محدود من دول العالم ومن ضمنها مستشفى الجليلة في دبي».