ميمي عبد الرازق يعالج لاعبي المصري نفسيًا قبل مواجهة الأهلي
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
يختتم الفريق الكروى الأول بالنادى المصرى، تدريباتة اليوم استعدادا لمواجهة الاهلى المقررة فى الثامنة والنصف مساء غدا الأربعاء ضمن الجولة الثلاثون لبطولة الدورى الممتاز .
أخبار متعلقة
تأكد إصابة لاعب المصري البورسعيدي بقطع في الرباط الصليبي
المصري البورسعيدي يُصدر بيانًا رسميًا بعد خسارة بطولة كأس الرابطة
موعد مباراة الأهلي والمصري البورسعيدى في الدوري .
وعكف ميمى عبد الرازق، المدير الفنى للفريق خلال الايام الماضية على علاج اللاعبين نفسيا بعد الحالة السيئة التى تعرضوا لها بعد ضياع حلم التتويج بكأس الرابطة حيث طلب منهم غلق ملف مباراة سيراميكا والتركيز فى مواجهة الاهلى .
وطالب المدير الفني لاعبيه بتقديم عرض جيد والاستفادة من أخطاء المباراة الماضية وعدم تكرارها، وخوض المباراة بجدية خاصة ان الأهلي فريق جيد يملك لاعبين علي مستوي عالي. وسيلعب بكل قوة لتحقيق نتيجة ايجابية يحسن بها صورتة بعد نتائجه السلبية الاخيرة. مما يخلق دوافع فوز كبيرة. مطالبا لاعبيه بالتحلي بالروح والحماس والتركيز ليكونوا سلاحهم امام قوة الخصم.
ووعد مجلس إدارة النادي المصري، لاعبي الفريق، بصرف المستحقات المتأخرة قبل نهاية الموسم الجاري لتحفيزهم قبل مواجهة اليوم .
ويتواجد المصري في المركز الخامس في جدول ترتيب الدوري المصري، برصيد 47 نقطة، من 33 مباراة، فاز من خلالها في 11 وتعادل في 14 وخسر 8.
ميمى عبد الرازق المصرى الاهلي الاهلى والمصرى الدورى خطة المصرىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين المصرى الاهلي الدورى زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.
صحيفة الاتحاد
إنضم لقناة النيلين على واتساب