قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة قلقيلية وبلدة عزون بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، مدينة قلقيلية وبلدة عزون شرق المدينة، وانتشرت آليات الاحتلال في أنحاء المدينة، جاء ذلك حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية.
ومنذ قليل، اندلعت مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في قرى شمال شرق جنين، فاقتحم الاحتلال قرى الجلمة، وعربونة، وعرانة، وجلبون، وفقوعة شمال شرق جنين، وأطلق الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي تجاه المواطنين الفلسطينيين، فيما أطلق جنود الاحتلال المتمركزين داخل نقطة عسكرية بمستوطنة "ميراف" الرصاص تجاه المنازل.
واستشهد عدد من المواطنين الفلسطينيين وإصابة آخرين في قصف منزلين شرق وغرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية، غارة عنيفة على مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي عدة غارات جوية وقصفات مدفعية على أهداف في قطاع غزة، فقامت الطائرات الإسرائيلية والمدفعية بقصف مكثف على مدينة بيت حانون شمال القطاع.
كما قصف الاحتلال بناية سكنية من 7 طوابق تؤوي نازحين في حي الرمال وسط مدينة غزة ، ونتج عن تلك القصف عشرات الجرحى والمفقودين تحت الأنقاض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام مدينة قلقيلية بلدة عزون مواجهات عنيفة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام فلسطينية: الاحتلال يقتحم جنوب مدينة جنين بالضفة الغربية بجرافات عسكرية
أكدت وسائل إعلام فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت جنوب مدينة جنين بالضفة الغربية برفقة جرافات عسكرية، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قالت إيناس حمدان، مسؤولة بمكتب إعلام أونروا في غزة، إن الظروف الإنسانية في قطاع غزة تنتقل من سيئ إلى أسوأ مع مرور الأيام، وساعات الحرب لا تزال مستمرة وتدخل الشهر التاسع، وهناك كوارث على كل الأصعدة سواء الصعيد البيئي والصحي والغذائي.
وأضافت "حمدان"، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه لاتزال هناك قيود تفرض على دخول المساعدات ما يدخل من مساعدات وشاحنات تحمل إمدادات إغاثية قليلة مقارنة بالحاجات الضرورية والملحة للمدنيين.
وأشارت إلى أن الوضع الصحي تدهور بشكل كبير، وليس هناك استطاعة سوى تشغيل 6 عيادات ومراكز صحية تابعة للأونروا، في ظل انهيار للمنظومة الصحية وخروج معظم المشافي عن الخدمة، وهناك انتشار للأمراض والأوبئة نظرا لتلوث المياه وقلة الأدوية والمستلزمات الطبية.