الإفطار على الكورنيش.. متعة أهالي جدة في ليالي رمضان
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
يشهد كورنيش جدة توافد أعداد كبيرة من الأسر والسياح والزوار والمعتمرين الذين يفضلون تناول الإفطار على واجهتها البحرية الممتدة من شمال المحافظة إلى جنوبها.
وذلك ليستمتعوا بالأجواء الساحرة التي تشهدها جدة على واجهاتها المطلة على الكورنيش من زينات، وأضواء ملونة، وألعاب نارية، واحتفالات شعبية بهيجة بقدوم الشهر الفضيل، عبر التجمعات والولائم والجلسات بين المسطحات الخضراء التي تزيد الكورنيش تألقًا وجمالًا كل مساء.
ووفق عادات أهل جدة في رمضان فهم يبدأون في التوافد على الكورنيش قبيل المغرب والاستمتاع بالأجواء الرمضانية، والمشاعر الروحانية التي تصاحب هذا الشهر في كل عام وقضاء أوقات ممتعة عقب الإفطار بزيارة أماكن الترفيه التي يزداد الإقبال عليها مباشرة بعد الإفطار.
وتشهد المنتجعات على الكورنيش حركة نشطة تستمر إلى وقت متأخر من الليل.
للتفاصيل..https://t.co/uI1hemUZ95 pic.twitter.com/XkdMKH2qxO— صحيفة اليوم (@alyaum) March 17, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة أخبار السعودية كورنيش جدة على الکورنیش
إقرأ أيضاً:
أيمن فريد : موعد نهائي كأس مصر يمثل خطورة على صحة اللاعبين
أطلق الدكتور أيمن فريد، طبيب نادي الزمالك السابق، تحذيراً بشأن توقيت إقامة مباراة نهائي كأس مصر، مؤكداً أن إقامة المباراة عقب الإفطار مباشرة قد تُشكل خطراً على صحة اللاعبين، في ظل عدم مرور الوقت الكافي بين الإفطار وبداية المجهود البدني العنيف.
3 ساعات ونصف بعد الإفطار.. التوقيت الأمثل للمباريات
وفي تصريحاته لبرنامج “زملكاوي” الذي يقدمه الكابتن محمد صبري عبر قناة نادي الزمالك، أوضح فريد أن “اللاعب الرياضي يُفضل أن يُمارس النشاط البدني بعد نحو ثلاث ساعات ونصف من الإفطار”، مشيراً إلى أن هذا التوقيت يسمح للجسم بهضم الطعام واستعادة التوازن البدني، وهو ما يُقلل من فرص التعرض للإصابات أو انخفاض اللياقة أثناء اللعب.
دعوة لتأجيل المباراة حرصاً على سلامة اللاعبين
ودعا فريد الجهات المنظمة إلى إعادة النظر في موعد نهائي كأس مصر، مُقترحاً تأجيله لمدة ساعة أو ساعة ونصف على الأقل بعد الإفطار، لمنح اللاعبين وقتاً كافياً لاستعادة طاقتهم بعد الصيام. وأشار إلى أن إقامة المباراة في أول أو ثاني أيام عيد الفطر سيكون أفضل من الناحية البدنية والطبية.
سلامة اللاعبين أولاً
واختتم فريد حديثه بالتأكيد على أن صحة اللاعبين يجب أن تكون أولوية قصوى عند اتخاذ القرارات التنظيمية للمباريات، خاصة تلك التي تُقام خلال شهر رمضان أو في توقيتات غير مناسبة من الناحية البدنية