شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن اللواء صفوت الديب لـ مصطفى بكري مبررات ثورة 23 يوليو حيوية وهذه حقيقة الديون البريطانية، توقف أمام معايير النجاح والفشل وتقدم مصر من عدمه المقارنة بين الدولار قبل وبعد 1952 تتطلب إعلان قيمة الرواتب معدلات .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اللواء صفوت الديب لـ«مصطفى بكري»: مبررات ثورة 23 يوليو «حيوية».

. وهذه حقيقة الديون البريطانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اللواء صفوت الديب لـ«مصطفى بكري»: مبررات ثورة 23...
توقف أمام معايير النجاح والفشل.. وتقدم مصر من عدمه

المقارنة بين الدولار قبل وبعد 1952 تتطلب إعلان قيمة «الرواتب»

معدلات التنمية في «عهد الجمهورية» تكشف حال المصريين في عهد الملك

«الديمقراطية الملكية» كانت «مثيرة للشفقة».. والسياسة كانت «لمن يدفع»

شوارع القاهرة قبل الثورة تبوح بـ«الطبقية».. و«مجتمع النصف في المائة»

محمد نجيب لم يسجن رغم تعاونه مع الإخوان في محاولة انقلاب

فنّد اللواء د.صفوت الديب (الرئيس الأسبق لأكاديمية ناصر العسكرية العليا) مزاعم تتعلق بثورة 23 يوليو 1952، ورد (في الذكرى الـ71 عاما على نجاح حركة الضباط الأحرار، في إزاحة الحكم الملكي) على حملات تشكيك، تحاول تشويه الثورة المجيدة، بقيادة الرئيس الراحل، جمال عبد الناصر.

تحدث اللواء صفوت الديب بالأرقام والأدلة (خلال ظهوره مع الإعلامي مصطفي بكري، في برنامجه حقائق وأسرار، على فضائية صدى البلد) حول معايير نجاح الثورة وفشلها، وهل تقدمت مصر أم تراجعت بعد الإطاحة بالملك فاروق.

وأكد اللواء صفوت الديب «وجود العديد من الروايات غير المحايدة حول أسباب القيام بثورة 23 يوليو، وأن معظم من أدلوا بشهاداتهم حولها كانوا أصحاب مصالح، سواء المستفيدون أو المتضررون منها، وهذا لا يعد توثيقا حقيقيا للأحداث التاريخية».

وأضاف: «الإعلام جزء أساسي في تشويه ثورة 23 يوليو، لأنه يتعاطى مع غير المتخصصين في التاريخ المعاصر، وهذا فتح المجال أمام تزييف الحقائق وتزوير التاريخ».

التنمية الشاملة:

وقال اللواء صفوت الديب: إن «البعض يجهل الأسباب الحقيقية التي أدت إلى قيام ثورة يوليو، في ظل تجاهل شريحة من المؤرخين لذلك، فالبعض توقف أمام الفساد الظاهر، كقضية دخول الأسلحة الفاسدة عام 1948، إلا أن هناك أسبابا أخري أدت إلى قيام حركة الضباط الأحرار، لاسيما الانهيار الاقتصادي والتنموي في مصر في الفترة الملكية».

وتابع: «قبل عام 1952، انعدمت الخطط التنموية، وكان سائدا مصطلح مجتمع الـ2/1 بـ%، وكان لا يوجد قبل الثورة تعليم جامعي وكان من الصعب دراسة أبناء الفقراء بالجامعات لتكلفتها الباهظة، حتى جاءت ثورة 23 يوليو، بعد إعلان قيام الجمهورية، فأصبح التعليم بالمجان في مصر بمراحله المختلفة ما قبل وبعد التعليم الأساسي، وتم إنشاء جامعة الأزهر الشريف التي أصبحت بعد ذلك أكبر مؤسسة جامعية أزهرية في العالم».

الاقتصاد يتحدث:

وقال اللواء صفوت الديب: «أرقام الموازنة العامة للدولة، عام 1951، كانت تبلغ حوالي 195 مليون جنيه فقط، تضاعفت أكثر من 10 أضعاف في العام المالي 1964/1965 ووصلت إلى مليار و100 مليون جنيه مصري، في عهد الزعيم الراحل، جمال عبد الناصر، وبلغت 2 مليار جنيه قبل رحيله في العام 1970» في إشارة لحجم التنمية التي كانت تتم، خلال المراحل المذكورة.

وحول موقف سعر صرف الدولار خلال العهد الملكي وبعد ثورة 23 يوليو «هناك معلومات كثيرة مغلوطة ومزيفة لدي الكثيرين، أدت إلى توسيع نطاق حملات ممنهجة للنيل من كفاءة الاقتصاد المصري.. سعر الدولار أثناء حكم الملك فاروق وصل من 20 قرشا إلى 32 قرشا، مع تدني الرواتب إلى 6 جنيهات للموظف، وبعد الثورة قفز الدولار قفزة بسيطة ووصل من 32 إلى 35 قرشا بداية من أعوام الستينيات، ويرجع السبب في ذلك إلى ارتفاع مواد التصنيع عالميا».

وأوضح أن «المواطن المصري، لم يتأثر بسعر الدولار، الذي ارتفع بنسبة قليلة للغاية عن ارتفاعه في عهد الملك، وأنه رغم الزيادة الضئيلة لسعر الدولار في عهد الزعيم جمال عبد الناصر، فإن الروات

52.25.185.206



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اللواء صفوت الديب لـ«مصطفى بكري»: مبررات ثورة 23 يوليو «حيوية».. وهذه حقيقة الديون البريطانية وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدولار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عهد

إقرأ أيضاً:

«مصطفى بكري» عن شائعة إغلاق دير سانت كاترين: الدولة تواجه حربا ممنهجة

حذر الإعلامي مصطفى بكري من استمرار ما وصفه بـ"حرب الشائعات" التي تستهدف الدولة المصرية، مشيرًا إلى تداول مزاعم كاذبة مؤخرًا حول إغلاق دير سانت كاترين، وهي أنباء لا أساس لها من الصحة.

وأكد مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة صدى البلد، مساء اليوم الجمعة، أن رئاسة الجمهورية سارعت إلى إصدار بيان رسمي نَفت فيه تلك المزاعم، وأكدت احترام الدولة المصرية الكامل لجميع الأديان.

كما شدّد البيان على عمق العلاقات بين مصر واليونان، في إشارة إلى الأهمية التاريخية والدينية لدير سانت كاترين، وهو ما أكد عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مكالمة هاتفية مع نظيره اليوناني.

وتساءل مصطفى بكري: "هل يُعقل أن يوجّه الرئيس بتنفيذ مشروع تنموي ضخم يحمل اسم 'التجلي الأعظم' في سانت كاترين، بتكلفة تصل إلى 4 مليارات جنيه ويستهدف جذب أكثر من مليوني سائح، ثم يصدر قرارًا بإغلاق الدير؟ أين المنطق في ذلك؟".

واختتم مصطفى بكري حديثه بمناشدة للمواطنين بعدم الانسياق وراء تلك الشائعات، قائلاً: "ركزوا في توقيت الشائعات، كلها بتيجي في ظل أحداث إقليمية ساخنة، الهدف واضح، فلا تصدقوا كل ما يُروّج، وافهموا المخطط اللذي يستهدف بلدكم".

مقالات مشابهة

  • شهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري: المؤامرة على الرئيس مبارك
  • «مصطفى بكري» عن شائعة إغلاق دير سانت كاترين: الدولة تواجه حربا ممنهجة
  • بكري: مصر تحترم الأديان.. وإغلاق دير سانت كاترين شائعة
  • مصطفى بكري: علاقتنا بالسعودية خط أحمر
  • مقترح هدنة جديد في غزة.. مصطفى بكري يكشف التفاصيل
  • شاء من شاء وأبى من أبى.. مصطفى بكري: علاقات مصر والسعودية أبدية
  • مصطفى بكري يكشف تفاصيل المقترح الجديد للهدنة في غزة
  • مصطفى بكري: ماليش شقة إيجار باسمي ولا إخوتي أو أولادي
  • «مصطفى بكري»: جيش الاحتلال يدفع الفلسطينيين نحو رفح.. ومصر ليست هينة
  • مصطفى بكري: موقف مصر الحاسم رفض التهجير بكل الأشكال