مواعيد صلاة عيد الفطر وتاريخه في البحرين لعام 2024 ومواقيت الصلاة في الولايات
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
مواعيد صلاة عيد الفطر وتاريخه في البحرين لعام 2024 ومواقيت الصلاة في الولايات.. عيد الفطر المبارك يعد من أهم المناسبات الدينية عند جميع المسلمين، حيث تحتفل دولة البحرين بمناسبة عيد الفطر، كما أن أيام عيد الفطر يعد إجازة رسمية في البحرين مدفوعة الأجر ويتم الاحتفال بهذه المناسبة بالعديد من أنواع الاحتفال، ويكون موعد عيد الفطر في البحرين يوم الأربعاء الموافق 10 أبريل عام 2024، تابع معنا لمعرفة المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع.
موعد عيد الفطر في البحرين
سوف يتم التعرف على مواعيد صلاة عيد الفطر المبارك في دولة البحرين وذلك من خلال السطور القادمة:-
مواعيد صلاة عيد الفطر وتاريخه في البحرين لعام 2024 ومواقيت الصلاة في الولاياتيتم الإحتفال بمناسبة عيد الفطر المبارك في البحرين وذلك يوم الأربعاء الموافق 10 أبريل عام 2024.
كما أن إجازة عيد الفطر سوف تكون إجازة رسمية لجميع المواطنين في البحرين وهي 3 أيام.
حيث يبحث الكثير من المواطنين عن موعد صلاة عيد الفطر في البحرين، حيث ستبدأ صلاة العيد في تمام الساعة 6:47 صباحًا يوم الأربعاء 10 أبريل.
حيث تبدأ الصلاة والاحتفال بالعيد في جميع أنحاء الدولة، كما يتم إلقاء التحيات والسلامات بين المواطنين فرحا بقدوم عيد الفطر المبارك.
ما هي أهم فعاليات الاحتفال بعيد الفطر في البحرين؟سوف يتم تناول جميع الفعاليات التي تقام في البحرين احتفالا بمناسبة عيد الفطر المبارك وذلك من خلال الآتي.
يتم أولا توزيع زكاة الفطر وذلك قبل موعد صلاة العيد.
الاحتفال بالعيد والقيام بزيارة الأهل والأصدقاء وتقديم العيدية للأطفال.
يتم الخروج إلى الأماكن الترفيهية مثل الملاهي أو السينما، والجلوس في الحدائق.
يتم القيام بارتداء زي دولة البحرين التقليدي للاحتفال بالعيد.
القيام بتوزيع الحلويات ذات الطعم البحريني المميز.
اعداد اعداد الاطعمة والحلويات المميزه لهذا اليوم وتبادل الزيارات بين الاصدقاء والاهل والتهنئه لهذا اليوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الفطر موعد عيد الفطر متى عيد الفطر بداية عيد الفطر إجازة عيد الفطر عید الفطر المبارک فی البحرین
إقرأ أيضاً:
بيان شروط صلاة الجنازة على الغائب
تعد الصلاة على الجنازة من فروض الكفاية عند جماهير الفقهاء؛ وقد رَغَّب الشرع الشريف فيها، وندب اتباع الجنازة حتى تدفن؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ شَهِدَ الجَنَازَةَ حَتَّى يُصَلِّي، فَلَهُ قِيرَاطٌ، وَمَنْ شَهِدَ حَتَّى تُدْفَنَ كَانَ لَهُ قِيرَاطَانِ»، قيل: وما القيراطان؟ قال: «مِثْلُ الجَبَلَيْنِ العَظِيمَيْنِ» متفق عليه. وروى مسلم عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَا مِنْ مَيِّتٍ تُصَلِّي عَلَيْهِ أُمَّةٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يَبْلُغُونَ مِائَةً، كُلُّهُمْ يَشْفَعُونَ لَهُ، إِلَّا شُفِّعُوا فِيه».
شروط صلاة الجنازةوقد ذهب الشافعية، والحنابلة في المعتمد، وهو المختار للفتوى: جواز الصلاة على الميت الغائب؛ يقول الإمام النووي في "روضة الطالبين" (2/ 130، ط. المكتب الإسلامي): [تجوز الصلاة على الغائب بالنية، وإن كان في غير جهة القبلة، والمصلي يستقبل القبلة، وسواء كان بينهما مسافة القصر، أم لا] اهـ.
وقال العلامة البهوتي في "كشاف القناع" (2/ 121، ط. دار الكتب العلمية): [(ويُصَلِّي إمام) أعظم (وغيره على غائب عن البلد ولو كان دون مسافة قصر أو) كان (في غير جهة القبلة) أي قبلة المصلي (بالنية إلى شهر) كالصلاة على القبر لكن يكون الشهر هنا من موته] اهـ.
صلاة الجنازة
وقد اشترط الشافعيةُ والحنابلةُ لجواز الصلاة على الميت الغائب شرطين؛ أولهما: أَنْ تَبْعُد بلد المُتَوفَّى عن بلد الصلاة عليه، ولو كانت المسافة بين البلدين دون مسافة القصر، فإن كان المصلون والمُتَوفَّى في بلدٍ واحد؛ فلا تجوز الصلاة إلَّا بحضور المُتَوفَّى والمصلون في مكان واحدٍ ولو كَبُرت البلد، إلا إذا تَعذَّر حضور المصلين لمكان الصلاة على الميت؛ وذلك كما هو حاصلٌ في وقتنا هذا من تَعذُّر حضور بعض المصلين للصلاة على الجنازة لا سيما في أوقات حظر حركة التَّنَقُّل، ولا يشترط في جواز الصلاة على الميت الغائب عندهم أن يكون الميت في ناحية القِبْلة التي يُصَلِّي إليها المُصَلِّي.
وثاني الشرطين: اعتبار الوقت، فالشافعية لا يقيِّدون صحة الصلاة على الميت الغائب بوقتٍ مُعيَّن، بل تصح عندهم الصلاة على الميت الغائب ولو بَعُدَ تاريخ وفاته، بنيما قيَّد الحنابلة الوقت بشهرٍ مِن حين وفاته؛ وعلَّلوا بأنَّه لا يعلم بقاء الميت من غير تلاش أكثر من ذلك. انظر: "تحفة المحتاج" لشيخ الإسلام ابن حجر (3/ 149، ط. دار إحياء التراث العربي)، و"شرح المنهج" لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري (2/ 277، ط. دار الفكر)، و"شرح المنتهى" للعلامة البهوتي (1/ 363، ط. عالم الكتب).
وقد زاد الشافعية وحدهم شرطًا آخر، وهو تقييد صحة الصلاة على الميت الغائب بمَنْ كان مِن أهل فرضها وقت الموت، بأن كان مُكَلَّفًا؛ لأنه يؤدِّي فرضًا خوطب به، بخلاف مَن لم يكن كذلك. انظر: "تحفة المحتاج" (3/ 149).
صلاة الجنازة شرعًا
وعمدة استدلال الشافعية والحنابلة حديث صلاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم على النجاشي مَلَكِ الحبشة؛ فقد روى البخاري ومسلم بسندهما عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أَنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلى على النجاشي فكنت في الصف الثاني أو الثالث.
وروى البخاري ومسلم أيضًا بسندهما عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: نعى النبي صلى الله عليه وآله وسلم النجاشي ثُمَّ تَقدَّم، فصفوا خلفه، فكَبَّر أربعًا.
قال الشمس الرملي في "نهاية المحتاج" (2/ 485-486، ط. دار الفكر): [(ويصلى على الغائب عن البلد) ولو في مسافةٍ قريبةٍ دون مسافة القصر وفي غير جهة القبلة والمصلي مستقبلها؛ لأنه صلى الله عليه وآله وسلم صلَّى على النجاشي بالمدينة يوم موته بالحبشة. رواه الشيخان، وذلك في رجب سنة تسع] اهـ