مفاجأة.. والد إيهاب أشرف ضحية الغدر: المتهم كان يحب نجلي جدا| فيديو
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
بدأت محكمة جنايات المنصورة بمحافظة الدقهلية نظر أولى جلسات محاكمة مدرس الفيزياء المتهم بقتل الطالب إيهاب أشرف عبد العزيز، طالب بالصف الأول الثانوي، وتقطيع جسده إلى 3 أجزاء بمركز الستاموني محافظة الدقهلية.
يترأس الجلسة المستشار مجدي علي قاسم، رئيس محكمة جنايات المنصورة "الدائرة السابعة"، المختصة بنظر قضايا مركزالستاموني، وتضم الهيئة في عضويتها المستشار وائل صفوت راشد، الرئيس بالمحكمة، والمستشار محي الدين محمد الكناني، والمستشار وليد نبيل عطوة، وسكرتارية أحمد كمال.
وقال والد إيهاب أشرف عبد العزيز، ضحية الغدر، إن “مدرس الفيزياء لم يكن قد أنهى تعليمه، ولم نعلم بذلك إلا من التحقيقات” كما أن العلاقة كانت بينهم أكثر من رائعة".
وأضاف: “في أحد الأيام فقد إيهاب محفظته وكان خائفا أن أعلم، فقام مدرس الفيزياء بوضع أموال له في محفظته دون أن يبلغه حتى لا يشعر بالإحراج، ويوم الحادثة كان نجلي ذاهب إليه ومعه فلوس الدرس فلا يوجد أي مبرر بعد هذه العلاقة القوية لكي يتم القتل، ولا أعلم لماذا حدث كل ذلك، ونحن نعيش في انهيار كامل”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
والد «الأمير النائم» يوجه رسالة للعالم.. فيديو
أكد والد "الأمير النائم"، الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، أن لديه نية في تنفيذ أعمال خيرية كثيرة باسم نجله الراحل الأمير النائم، موضحًا أنه ظل يدافع عن نجله طوال حياته، وسيدافع عنه بعد وفاته، وسيقدم له الأعمال الخيرية.
وأوضح والد "الأمير النائم"، الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، أن نجله الراحل "الأمير النائم"، كان يتفاعل معه ومع أسرته خلال فترة الغيبوبة، ولذلك يؤكد أن الراحل كان لديه تجاوب إرادي مع كل من يتعامل معه.
أريد أن يصل كلامي للعالم بالكاملوقال والد "الأمير النائم"، خلال مداخلة هاتفية من السعودية، ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان"، تقديم الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، إنه يريد أن يصل كلامه للعالم بالكامل، لمعرفة الحقيقة عن نجله الراحل.
تنفس لمدة 4 أشهر
وأضاف أن "الأمير النائم"، خلال الفترة الماضية، كان يتنفس بشكل طبيعي لمدة 4 أشهر، وبعد ذلك انقطع التنفس، وأن حركات اليد كانت أثناء الحديث بجواره، والحديث معه.
وأشار إلى أن الأجهزة والأطباء لم تكن السبب في بقاء “الأمير النائم” على قيد الحياة، كما يردد البعض، والدليل على ذلك عندما أراد الله استرداد الأمانة ذهبت الروح ومات الأمير.
وأوضح أنه من غير المعقول أن تتنشر شائعات كثيرة عن الراحل بهذه الطريقة، وأن الله أخذ الروح في الوقت المكتوب.