تقديم نجلة وزير الفلاحة أمام وكيل الملك لإرتكابها حادثة تحت تأثير الكحول والعقوبة قد تصل إلى سنة حبساً نافذة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تقديم نجلة وزير الفلاحة أمام وكيل الملك لإرتكابها حادثة تحت تأثير الكحول والعقوبة قد تصل إلى سنة حبساً نافذة، زنقة 20. وجدة علم منبر Rue20 من مصادر خاصة أن نجلة وزير الفلاحة والصيد البحري، ستعرض اليوم الأربعاء أمام وكيل الملك بإبتدائية بركان، .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقديم نجلة وزير الفلاحة أمام وكيل الملك لإرتكابها حادثة تحت تأثير الكحول والعقوبة قد تصل إلى سنة حبساً نافذة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة 20. وجدة
علم منبر Rue20 من مصادر خاصة أن نجلة وزير الفلاحة والصيد البحري، ستعرض اليوم الأربعاء أمام وكيل الملك بإبتدائية بركان، على خلفية توقيفها تحت الحراسة النظرية لتسببها في حادثة سير خطيرة بمارينا السعيدية وهي تقود سيارتها في حالة سكر طافح.
وتضيف مصادرنا أن وكيل الملك توصل بملف نجلة الوزير الصديقي، حيث أثبتت المعاينة لعناصر الشرطة وجودها أثناء إرتكابها الحادث وهي في حالة سكر طافح، وهي جنحة يعاقب عليها القانون بالحبس من 6 أشهر إلى سنة واحدة أو بغرامة تتراوح بين 5000 و10.000 درهم، وكذا سحب رخصة السياقة لمدة تتراوح ما بين 6 أشهر وسنة واحدة.
ويعتبر السكر ظرفا من ظروف التشديد في حالة ما إذا أدت الحادثة إلى قتل أو جروح خطيرة أو عاهة مستديمة.
إلى ذلك، أفردت مصادر خاصة، أن كل تدخلات وزير الفلاحة للإفراج عن إبنته باءت بالفشل، حيث تمسكت النيابة بإقليم بركان بتطبيق القانون وعرض المتهمة أمامها وسلك المسطرة القانونية في حقها كبقية المواطنين.
وكانت مصادر منبر Rue20 التي كانت متواجدة بمارينا السعيدية، قد نقلت أن نجلة الوزير الصديقي تسببت في فوضى عارمة بسيارتها التي كانت تقودها وهي تحت تأثير الكحول، وهو ما كاد يتسبب في سقوط ضحايا مع الكم الهائل للسياح والمصطافين الذين كانوا متواجدين بعين المكان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقديم نجلة وزير الفلاحة أمام وكيل الملك لإرتكابها حادثة تحت تأثير الكحول والعقوبة قد تصل إلى سنة حبساً نافذة وتم نقلها من زنقة 20 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس زنقة 20
إقرأ أيضاً:
كومادير تدق ناقوس خطر تحديات قطاع الفلاحة بسبب أزمة المياه وصعوبات التمويل
زنقة 20 | الرباط
حذر رئيس الكونفدرالية المغربية للفلاحة والتنمية القروية (كومادير)، رشيد بنعلي، من التحديات المتزايدة التي تهدد القطاع الفلاحي بالمغرب، مشددا على أن غياب رؤية واضحة بخصوص مياه السقي، وصعوبة الولوج إلى التمويل، وتقلبات الأسواق، أصبحت تشكل عوائق حقيقية لاستمرار الأنشطة الفلاحية، بل وتُهدد التوازنات الاقتصادية والاجتماعية بالعالم القروي.
وفي الندوة الصحفية التي عقدتها الكنفدرالية اليوم بسلا، حول موضوع “التحديات الكبرى للقطاع الفلاحي بالمغرب: الرهانات، الإكراهات، والآفاق”، أبرز بنعلي أن الفلاح المغربي، ورغم هذه الصعوبات، يواصل أداء مهامه بمهنية عالية في تزويد السوق الوطنية بالمنتجات الفلاحية، وهو مجهود يستحق، حسب قوله، “الدعم والتثمين”.
وفي سياق مواجهة شبح الجفاف المتكرر، نوّه بنعلي بتدابير الحكومة لمواجهة العجز المائي، وعلى رأسها إعداد برامج تروم الحد من قلة المياه، داعيا إلى مراجعة الحصص المخصصة للري من السدود، وتمكين الفلاحين من رؤية واضحة بخصوص حجم المياه الموجهة للري، مع إشراك التنظيمات المهنية في تدبير الحصص المائية.
وفي الوقت ذاته، سجل رئيس “كومادير” قلق الفلاحين من تراجع الكميات المخصصة للري، مما أدى إلى توقف عدد من مناطق السقي، وهو ما يشكل تهديدا مباشرا للاستثمارات الفلاحية ويزيد من هشاشة العالم القروي. كما طالب بتفعيل التوجيهات الملكية لضمان استفادة الفلاحة من 80% من حاجياتها المائية في جميع الظروف.
ولم يفوت بنعلي المناسبة دون التعبير عن اعتزاز الكونفدرالية بالنتائج التي حققتها الفلاحة الوطنية منذ إطلاق جلالة الملك محمد السادس لمخطط المغرب الأخضر، مشيدا بالرعاية المتواصلة التي ما فتئ العاهل المغربي يوليها للعالم القروي.
وفي سياق دعم الفلاحين في ظل الظرفية الصعبة، ثمّن بنعلي القرار الملكي القاضي بعدم نحر الأضحية هذه السنة، وتوجيه جلالته بدعم مربي الماشية عبر إلغاء جزئي لديونهم وإعادة جدولتها.
من جهة أخرى، شدد المتحدث على أن الدعم العمومي لا يغطي سوى جزء محدود من التكاليف الحقيقية التي يتحملها الفلاحون، خاصة في ظل الأزمات المتتالية، مضيفا أن توزيع هذا الدعم يخضع للمراقبة، ويستفيد منه مختلف الفاعلين حسب اختصاصاتهم.
كما وجه بنعلي انتقادات حادة لما وصفه بـ”تحاليل مغلوطة” حول القطاع، داعيا إلى الكف عن تحميل الفلاحين مسؤوليات لا أساس لها من الصحة، دون الاعتماد على معطيات علمية ومقاربات عادلة تأخذ بعين الاعتبار تعقيدات الواقع الفلاحي.
وشدد رئيس “كومادير” تصريحه بالتأكيد على ضرورة وقف “شيطنة القطاع الفلاحي” والزج به في التجاذبات السياسية، داعيا إلى استحضار روح المسؤولية الوطنية والتعامل مع القطاع كرافعة استراتيجية للأمن الغذائي والتنمية القروية.