الزعتر الأخضر أقوى مكون في حلقة أقوى سفرة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
في الحلقة التاسعة من مرحلة "السحور والفطور" في برنامج "أقوى سفرة" كان "أقوى مكون" هو الزعتر الأخضر، وعلى المتسابقين استخدام المكون في الطبقين، طبق رئيسي للفطور وطبق خفيف للسحور.
وكل عائلة مشتركة تكون مسؤولة عن تحضير طبقين، وسط أجواء منافسة وسباق ضد الزمن للفوز بتحضير أشهى طبق رئيسي للفطور وآخر خفيف للسحور.
وتأهل للمرحلة الثانية فراس سمعان أبو نفاع ورنا ميشيل العويص ورانيا سمير السلمان من الفريق "الأخضر"، وقاموا بتحضير طبق "ستيك مع خضار سوتيه وصلصة الشيميشوري" يقدم على الإفطار و"أفوكادو توست" على السحور. أما نظيره "الأزرق" أميرا هاني الحموري وعبد الله هيثم الحموري ونور عبد الله الطراونة فقد غادر البرنامج، بعدما قدم طبق إفطار "دجاج اسكالوب" وطبق للسحور "فتة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رؤيا قناة رؤيا شهر رمضان المبارك
إقرأ أيضاً:
خبير ألماني: تطبيقات المواعدة مصممة لإبقاء المستخدمين في «حلقة بحث لا تنتهي»!
أثار خبير التكنولوجيا والكاتب الألماني توماس كولر جدلًا واسعًا بتحذيره من أن تطبيقات المواعدة الشهيرة مثل “تيندر” و”بامبل” قد تكون مصممة بشكل يعوق العثور الحقيقي على شريك الحياة، بهدف الإبقاء على المستخدمين في حالة بحث دائم تضمن استمرار أرباح الشركات المالكة لها.
وقال كولر في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية إن “التطبيق الذي يزعم مساعدتك على إيجاد شريك، هو في الحقيقة المستفيد الأكبر من فشلك في العثور عليه”، مشيرًا إلى أن أي توقف في نشاط المستخدم يعني تراجعًا في الزيارات والإيرادات.
ويعزو كولر هذه الإشكالية إلى ما وصفه بـ”عيب التصميم”، إذ تركز هذه المنصات على معايير سطحية كالمظهر الجسدي والموقع الجغرافي، بينما تهمل جوانب أكثر أهمية لبناء علاقة متينة كالتوافق الفكري والشخصي. ولفت إلى أن هذه الفجوة لا تؤدي فقط إلى علاقات قصيرة الأمد، بل تعزز أيضًا شعور الإحباط وعدم الرضا بين المستخدمين.
وتقاطع رأي كولر مع نتائج أبحاث حديثة حذرت من تفشي ما يعرف بـ”الإرهاق من المواعدة عبر الإنترنت”، وهي حالة غير مصنفة كمرض نفسي لكنها قد تتسبب في أعراض مثل الشك المفرط والتعب العاطفي نتيجة كثرة المحاولات الفاشلة والسطحية.
وفي جانب آخر من تحليله، أشار كولر إلى دخول البعد السياسي على خطوط التعارف الإلكتروني، حيث بات العديد من المستخدمين يعبّرون عن مواقفهم من قضايا حساسة، مثل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، عبر رموز وشعارات يضعونها في ملفاتهم الشخصية، ونصح بضرورة الانتباه إلى هذه الإشارات والتحقق من مدى توافق التوجهات السياسية بين الشريكين، لما لها من تأثير طويل المدى على العلاقة.
يذكر أن كولر أصدر مؤخرًا كتابًا يسلط فيه الضوء على ثقافة المواعدة الرقمية وتحولاتها النفسية والاجتماعية، وسط تنامي الاعتماد على هذه التطبيقات في المجتمعات الغربية والعربية على حد سواء.