ساعة المسلة: الكتل السنية لا تمتلك “قرارا” في الوقت الحالي
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
21 مارس، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
محافظ بابل عدنان فيحان خلال حوار متلفز:
– بعض “الجهات السياسية” كانت متخوفة من استلامي منصب المحافظ
– التظاهرات اشترك فيها الكثير بعضها بــ “تحريك سياسي” وآخر لمصالح شخصية
– بعض “المقاولين” و”الشركات” كانوا متخوفين من وجود محافظ يمتلك التأثير السياسي
– البعض بات يمتهن “التظاهرات” من اجل الابتزاز والضغط على مدراء الدوائر لــ “منافع شخصية”
– حالات “ابتزاز” مدراء الدوائر مشخصة ولن نسمح لها بالاستمرار في المستقبل
– التظاهرات التي تطالب بالحقوق بشكل نظامي ستكون “مسموعة” بشكل واضح وصريح
– سندخل “بناية جديدة” الى الخدمة بأجهزة عالية المستوى من الرنين والمفراس في مستشفى مرجان
– نمتلك عقدا لتجهيز المستشفيات ” بأجهزة طبية” بقيمة 12 مليار دينار متوقف بسبب بعض الكشوفات
– زرت بعض المستشفيات وكان “تجهيز الادوية” جيدا خلال الشهرين الماضيين
– لم اجد ” هيكلا اداريا” واضحا وصريحا في بابل
– باشرنا بتصحيح ” الهيكل الاداري والتنظيمي” وترتيب الاقسام المتشعبة
– نركز حاليا على جانب ” التخطيط” وخلق خطط متجانسة لتحقيق الاولويات
– المزارات والمراقد الدينية تنتشر في بابل اكثر من كربلاء المقدسة والنجف الاشرف
– بابل لا تمتلك “فندقا واحدا” مميزا لاستقبال الزائرين
– نريد انشاء “فنادق” بطراز عالمي لاستقبال الزائرين والسواح
– شخصنا ” خللا” واضحا في هيئة استثمار بابل
– إدارات بابل السابقة فشلت في تقديم المشاريع وجذب ” المستثمرين”
– استلام محافظة بابل يمثل تحديا كبيرا بالنسبة لــ “الحركة ” قبل عدنان فيحان
– الشيخ الخزعلي داعم بشكل كبير لتقديم النجاح في بابل
– جاهزون لتحقيق “قصة نجاح” كبيرة في محافظة بابل
– “الجولات الميدانية” هي المنهج الصحيح لمتابعة المشاريع ودراسة الاحتياجات
– الازمة المالية والمعوقات الفنية والسياسية عطلت مشروع مجاري الحلة الكبير
– باشرنا حاليا بــ “المرحلة الاولى” من مشروع مجاري الحلة الكبير
– “المرحلة الثانية” من مشروع مجاري الحلة الكبير ستبدأ خلال الاشهر الــ 4 القادمة
– اغلب المشاريع المتلكئة في بابل “وزارية”
– سنجد المعالجات المناسبة لتفعيل “المشاريع المتلكئة” واعادتها الى العمل قريبا
– سندخل اكثر من 10 “محطات تحويلية” الى الخدمة خلال الاشهر المقبلة
– نمتلك اكثر من مشروع استثماري لإنتاج الكهرباء عن طريق “الطاقة الشمسية”
– سنوفر الاراضي لإنتاج 30 ميغا واط خاصة بمحافظة بابل وستكون “محلية الانتاج ”
– “المعامل الصناعية” الحكومية في بابل لم تستثمر بالشكل الصحيح
– لدينا برنامج لبناء اكبر “مدينة صناعية” في الشرق الاوسط
– اكملنا متطلبات اعلان “المدينة الصناعية” كفرصة استثمارية كبرى
– “المدينة الصناعية” ستوفر الاف فرص العمل لابناء بابل وبقية المحافظات
– هناك حالة “تجانس” كبيرة بيننا وبين مجلس محافظة بابل
– هيئة النزاهة في بابل “متعاونة” جدا وتشجع على مكافحة الفساد
– الفساد موجود في مفاصل حكومة بابل المحلية ويجب ايقافه
– رئيس هيئة النزاهة ابدى كامل استعداده للتعاون والارتقاء بواقع محافظة بابل
– سنقدم كامل الدعم والاسناد لـــ “نادي القاسم” من باب المسؤولية الادارية
– الاهتمام بــ “الجانب الرياضي” امر اساسي في عمل الحكومة المحلية
– بعض “المهرجانات” لا تليق باسم وحضارة بابل ومجرد “مهرجانات غنائية”
– بابل مطالبة بتأدية رسالتها الحضارية والا تكون كــ ” ناد ليلي” او “مرقص”
– الشعب العراقي يتعرض الى “هجمة ممهنجة” ومخطط لسلخه عن عاداته وتقاليده
– “المخدرات” من الملفات الخطيرة التي تهدد النسيج العراقي
– جرف النصر عبارة عن “خاصرة” وكانت منطلقا للعمليات الارهابية
– لن نسمح لاحد بالتعامل مع ملف جرف النصر “سياسيا”
– بعض الجهات تتاجر بملف عودة النازحين الى جرف النصر مع كل انتخابات
– عودة النازحين الى جرف النصر يجب ان تكون وفق “رؤية امنية”
نائب رئيس الوزراء الاسبق صالح المطلك خلا لحوار متلفز:
– الكتل السنية لا تمتلك “قرارا” في الوقت الحالي واصبحت تابعة الى الكتل النافذة
– “الصراع السياسي” قائم داخل جميع المكونات حاليا
– هناك “تفكك ” كبير داخل المنظومة السياسية السنية
– القرارات في وزارة الدفاع لا تعود لــ “وزير الدفاع” فقط
– التوازن “شبه مفقود” في المؤسسات الامنية
– اغلب المنشقين داخل البيت السني يعزون سبب الانقسام الى قرار “رئيس الكتلة”
– تهم الفساد التي وجهت ضدي تدخل في خانة “الاستهداف السياسي”
– لم يثبت ضدي اي “ملف فساد” لا حاليا ولا سابقا
– بقاء منصب رئيس البرلمان “شاغرا” لاكثر من 4 اشهر غير جائز
– منصب رئيس البرلمان هو الموقع السيادي الوحيد للكتل السنية و”راح من اديهم”
– كان هناك توجه للتخلص من “الحلبوسي” مبكرا قبل قرار المحكمة الاتحادية
– المحكمة الاتحادية تملك حجتها في اتخاذ القرار ضد الحلبوسي
– الحلبوسي ماض بتطبيق جملة ” انا ومن بعدي الطوفان” وسيحصل على ما يريد
– الحلبوسي يريد ان ياتي “رئيس البرلمان” عن طريقه وعلى وشك النجاح
– الزعامة عن طريق الموقع الحكومي ليست “زعامة”
– الحلبوسي “شاطر” ومازال على ” قيد الحياة”سياسيا
– الاطار الشيعي لا يريد الاستحواذ على رئاسة البرلمان
– الدستور العراقي جامد و لا يمكن “تعديله”
– داعش فككت واضعفت المجتمع السني
– الفاعل الدولي “مصرفله” وضع البيت السني الحالي
– علاقة البيت السني “بدول الخليج” مجرد اتهامات
– دول الخليج لا تهمها مصلحة ” السنة”
– لم التمس دورا ” خليجيا” او ” ايرانيا” في صراع رئاسة البرلمان
– صراع رئاسة البرلمان ” سني” داخلي
– الدول التي “احتلت” البلاد لا تريد العراق قويا
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: محافظة بابل جرف النصر فی بابل
إقرأ أيضاً:
الليث يطيح ببطل آسيا
مع اقتراب إسدال الستار على منافسات دوري روشن، بدأت ملامح البطل تتشكّل بوضوح، وبات الاتحاد في موقع الأفضلية بعد فوزه الأخير على الفيحاء بثلاثية نظيفة، وكان يسبقه انتصاره المثير على النصر، في واحدة من أكثر مباريات الموسم درامية وإثارة. اللقاء الذي جمع الاتحاد بالنصر حمل كل سمات القمة الكروية، خاصة في شوطه الثاني، حين قلب الاتحاد تأخره بهدفين إلى فوز بثلاثة أهداف، آخرها جاء في الوقت بدل الضائع، ليحسم المواجهة ويبعثر أوراق النصر. لم تكن النقاط الثلاث مجرد انتصار عابر، بل كانت بمثابة رسالة قوية من “العميد”، الذي أثبت أن الوقت الضائع بات رفيقه الدائم هذا الموسم، ومنقذه من مواقف صعبة. الهزيمة المفاجئة للنصر لم تترك آثارها على جدول الترتيب فحسب، بل ألقت بظلالها على حظوظه الآسيوية، حيث أصبح “أصفر الرياض” مطالبًا بالاعتماد على نتائج الآخرين، بعد أن أضاع نقاطًا كانت في متناول اليد، وأظهر هشاشة دفاعية وغيابًا لروح الحسم، ما يُنذر بابتعاده عن المشهد القاري إذا ما استمر مسلسل التذبذب.
في المقابل، واصل الهلال ضغطه على المتصدر بعد فوزه المهم على الرائد، الذي بات أول الفرق الهابطة؛ إثر تعثره أمام ضمك. ويسير بخطى ثابتة، متمسكًا بالأمل حتى الجولة الأخيرة، مترقبًا أي تعثر من الاتحاد قد يُعيد فتح باب المنافسة.
وفي مفاجأة مدوّية، خطف الشباب الأضواء بعد فوزه العريض على بطل آسيا الجديد بثلاثية رائعة، رغم خوضه النزال لفترة طويلة بعشرة لاعبين، تألق الليث بقيادة المخضرم عبدالرزاق حمدالله، الذي برهن مجددًا على قيمته الفنية العالية، وأثبت أن الشباب- رغم ابتعاده عن المنافسة على اللقب- لا يزال قادرًا على قلب الطاولة أمام الكبار. الجولات الأخيرة من الدوري تسير نحو نهاية محتدمة، وسط تقلبات درامية ونتائج غير متوقعة، حيث بات الوقت بدل الضائع عنصرًا فاعلًا في تغيير مجرى المباريات، وربما يُسهم في تحديد هوية البطل، كما قد يرسم ملامح الفرق الهابطة وتلك المتأهلة للمشاركات القارية.
الأسابيع المقبلة تعد بالكثير، والصراع المقبل لن يقتصر على القمة فقط، بل يمتد أيضًا إلى قاع الترتيب، لمعرفة من سيرافق الرائد إلى دوري يلو، ومن سيحجز تذكرة آسيوية في اللحظات الحاسمة.