"هذا ليس فيلما هنديا".. عاشق ولهان يستعين بـ"يوتيوب" للانتقام من حبيبته
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
ألقي القبض على رجل هندي يبلغ من العمر 44 عاما بتهمة زرع قنبلة أسفل كشك بعد أن رفضته امرأة كان يحبها من طرف واحد.
ولتلقين درس لرب الأسرة الذي يدير الكشك الموجود على طريق فايو فيهار، انتقل المتهم إلى موقع "يوتيوب" لمشاهدة فيديوهات لتعلم طريقة إعداد قنبلة.
وقال نائب مفوض شرطة مدينة أجرا، سوراج راي إنه تم العثور على مواد مشبوهة موضوعة أسفل متجر على طريق فايو فيهار يوم الثلاثاء مما تسبب في ذعر المواطنين، واستدعت الشرطة فرقة إبطال مفعول القنابل.
وأشار إلى أنه "بعد إبطال مفعول القنبلة تم فحص لقطات كاميرات المراقبة في المنطقة. وتم العثور على رجل وهو يزرع القنبلة تحت محل العمل الذي يملكه رجل من عائلة المرأة"، مؤكدا أنه تم القبض على الرجل الذي يدعى جايا براساد (44 عاما)، وهو رجل غير متزوج كان يسعى وراء امرأة من العائلة التي تمتلك المتجر الواقع على طريق فايو فيهار".
وأفاد بأن "المتهم كان غاضبا بعد أن تم رفض محاولاته وتعلم من يوتيوب كيفية صنع قنبلة بمواد تم جمعها من المفرقعات".
المصدر: hindustan times
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السلطة القضائية جرائم شرطة
إقرأ أيضاً:
خبراء: قد يكون من المستحيل العثور على بعض جثث الأسرى الإسرائيليين تحت أنقاض غزة
#سواليف
أكد مصدر فلسطيني مطّلع أن #خبراء في مجالات #الإنقاذ و #إزالة_الأنقاض والعمل في بيئات #الكوارث أبلغوا الوسطاء المشاركين في اتفاق وقف العدوان على #غزة، أن “قد يكون من المستحيل العثور على بعض #جثث_الأسرى_الإسرائيليين بين #أنقاض_غزة”.
وأوضح المصدر، اليوم الثلاثاء، طالبًا عدم الكشف عن هويته، أن الخبراء شددوا على أن عمليات البحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين الذين قضوا نتيجة غارات جيش الاحتلال، تمثل “تحديًا هائلًا”، نظرًا إلى أن هؤلاء الأسرى كانوا موزعين على امتداد أراضي قطاع غزة، التي تغطيها الآن كتل ضخمة من الركام.
ونقل المصدر عن الخبراء قولهم: “إنه تحدٍ هائل (العثور على الجثث).. قد يستغرق الأمر أيامًا أو أسابيع، وهناك احتمال بأن لا يتم العثور عليهم أبدًا”، وفق تعبيرهم.
مقالات ذات صلة بحبح: حماس سيكون لها دور في “اليوم التالي” وترامب لا يعارض حل الدولتين 2025/10/14وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قد أعلنت عن مقتل (26) أسيرًا إسرائيليًا، استنادًا إلى نتائج الطب الشرعي ومعطيات استخباراتية، في حين تشير تقديرات أخرى إلى وجود نحو (28) جثة لدى المقاومة الفلسطينية.
من جهتها، أفادت حركة “حماس” بأن استعادة جثث بعض الأسرى القتلى قد تستغرق وقتًا طويلًا، نظرًا إلى أن بعض أماكن الدفن غير معروفة. ومن المقرر أن تتولى قوة عمل دولية خاصة مهمة المساعدة في تحديد مواقع الدفن كافة.
ويُعتقد أن معظم هؤلاء الأسرى لقوا حتفهم إما نتيجة الغارات الإسرائيلية المكثفة على قطاع غزة، أو بسبب ظروف التجويع التي عانى منها السكان تحت الحصار الإسرائيلي.
وفي السياق ذاته، قال وزير حرب الاحتلال، يسرائيل كاتس، في تغريدة نشرها على منصة “إكس”، إن أي تأخير في تسليم جثث الأسرى لدى المقاومة “يعد انتهاكًا صارخًا لاتفاق وقف إطلاق النار”.
ويُعزى التحدي في العثور على الجثث إلى حجم الدمار الهائل الذي خلّفه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث تشير تقديرات رسمية إلى أن أكثر من 90 بالمئة من البنية التحتية المدنية قد دُمّرت، بما في ذلك 300 ألف وحدة سكنية، فيما فقد نحو مليون ونصف المليون فلسطيني منازلهم.
وقد استخدم جيش الاحتلال أكثر من 200 ألف طن من المتفجرات خلال عدوانه الذي استمر لعامين كاملين، ما أدى إلى تحويل أحياء كاملة إلى ركام. وتُظهر صور جوية وتقارير ميدانية أن مناطق واسعة في مدينة غزة، وخان يونس، ورفح، باتت مغطاة بطبقات كثيفة من الأنقاض، تعيق عمليات البحث والإنقاذ، وتُعقّد جهود انتشال الجثث، خاصة في ظل محدودية المعدات والموارد المتاحة للفرق المحلية والدولية.
اجتماع تنسيقي لمناقشة تطوير منظومة الدواء بالمستشفيات الجامعية بقنا