صورة نادرة لـ والدة تامر حسني في عيد الأم.. والجمهور يرد: «أنت نسخه منها»
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
حرص المنتج حسام حسني، شقيق الفنان تامر حسني، على الاحتفال بـعيد الأم، من خلال نشر صورة نادرة لوالدتهما، ظهر فيها الشبه الكبير بينهما.
صورة نادرة لـ والدة تامر حسنيونشر حسام حسني، صورة له رفقة شقيقه ووالدته، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي«فيسبوك»، وعلق: «كل سنة وأنت طيبة يا ست الكل وبخير ويارب ديما منورة حياتنا بوجودك ودعواتك لينا».
ولاحظ الجمهور الشبه الكبير بين تامر حسني ووالدته، إذ كتب أحدهم: «تامر أنت نسخه من أمك»، وقال آخر: «ربنا يخليهالكم ويبارك في عمرها وصحتها وعافيتها كل الاحترام والتقدير للأم العظيمة اللي ربتكم كل عيد أم وهي طيبة».
واحتفل الفنان تامر حسني، بأغنية زوجته السابقة بسمة بوسيل، بالرغم من انفصالهما، كما تواجد برفقتها في حفل سحور أقيم أمس الأربعاء، بحضور عدد كبير من أصدقائهما من الفنانين والإعلاميين.
ونشر تامر حسني، مقطع فيديو من حفل السحور، عبر حسابه بمنصة «إنستجرام»: «امبارح مكانتش عزومة سحور عادية، كان فيها ناس كتير أنا بحبهم كلهم، أصحاب متقابلوش من كتير، وفيها احتفال بأغنية بسومة القمر صاحبة الصوت القمر».
يذكر أن تامر حسنى قدم آخر أفلامه « فيلم تاج» والذى تم عرضه فى موسم عيد الأضحى الماضى 2023، وشارك فى بطولته: دينا الشربينى، عمرو عبد الجليل، ساندى، هالة فاخر، محمد أبو داود، إسراء أحمد، محمد الجوهرى، أحمد على، سمر متولى، احسان الترك وعدد آخر من الفنانين، وضيف الشرف أحمد بدير وقصة وسيناريو وحوار تامر حسنى وإخراج سارة وفيق.
عشان تاكل عيش.. لماذا ذكر تامر حسني الفلاحة المصرية في رده على منتقدي إعلان شيبسي؟
الهجوم على تامر حسني عرض مستمر.. وحساباته على مواقع التواصل تخسر مليون متابع
«كسر المقاطعة عشان الفلوس».. الجمهور يفتح النار على تامر حسني بسبب شيبسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تمر حسني المنتج حسام حسني تامر حسني في اعلان شيبسي تامر حسني اليوم تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة لمدرسة بنات مصرية تُعيد الذاكرة إلى زمن الانضباط التعليمي
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة نادرة تعود لعام 1968، توثّق لحظة من داخل مدرسة للبنات في مدينة المنصورة بمصر، حيث تظهر الطالبات بزي موحد أنيق وهنّ يسيرن بانضباط في ساحة المدرسة، في مشهد يعكس روح النظام والاحترام التي كانت تميز المؤسسات التعليمية آنذاك.
وقد أثارت الصورة إعجاب الكثيرين، معتبرين أنها تُمثل جزءًا من الذاكرة الجميلة للتعليم في مصر، حينما كانت المدارس لا تُخرّج طلاباً فقط، بل تُخرّج قيماً وسلوكًا وذوقًا رفيعًا.
وحمّل البعض الصورة رسائل للواقع الحالي، مؤكدين أن استعادة روح التعليم في الماضي تتطلب العودة إلى الجدية، والاهتمام بالشكل والمضمون داخل المدارس.
الصورة ليست مجرد مشهد عابر، بل وثيقة تاريخية تلخّص عصرًا ذهبيًا للتعليم المصري كانت فيه المدارس منارات للتربية والتهذيب قبل أن تكون مؤسسات للعلم فقط.