بعد إدانته بقضية اغتصاب جماعي.. البرازيلي روبينيو يبدأ عقوبة السجن لتسع سنوات
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
بدأ روبينيو، النجم السابق للكرة البرازيلية، قضاء عقوبة السجن لمدة 9 سنوات، الخميس بعد إدانته بقضية اغتصاب جماعية في إيطاليا.
وغادر روبينيو البالغ 40 عاما مدينة سانتوس الساحلية إلى خارج ساو باولو في سيارة شرطة سوداء.
وقضت المحكمة العليا البرازيلية الأربعاء بسجن روبينيو تنفيذا للحكم الذي أصدره بحقه القضاء الإيطالي عام 2017.
وكانت المحكمة الإيطالية قد حكمت عقوبة السجن 9 سنوات بعد إدانته في قضية إغتصاب جماعية لأمرأة في مدينة ميلانو عام 2013 وعندما كان يلعب لصالح نادي ميلان الإيطالي.
وكان روبينيو واسمه الحقيقي روبسون دي سوزا، أحد 6 رجال أدينوا باغتصاب امرأة من أصول ألبانية في ملهى ليلي.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: أكثر من 100 ألف شخص يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى الأمم المتحدة تناشد جمع 4.07 مليار دولار لمعالجة الأزمة الإنسانية المتصاعدة في سوريا انطلاق الاحتفالات بعيد هولي "مهرجان الألوان" في الهند حكم السجن اغتصاب البرازيل كرة القدم رياضةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية حكم السجن اغتصاب البرازيل كرة القدم رياضة غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل فلاديمير بوتين روسيا بروكسل الشرق الأوسط المملكة المتحدة قصف قتل أزمة إنسانية رمضان السياسة الأوروبية غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل فلاديمير بوتين روسيا بروكسل السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
السجن 10 سنوات على رئيس وزراء الكونغو السابق بتهمة الاختلاس
أصدرت المحكمة الدستورية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم أمس حكمًا بالأشغال الشاقة 10 سنوات على رئيس الوزراء السابق أوغستين ماتاتا بونيو بعد إدانته باختلاس أموال عامة.
ويأتي هذا الحكم على خلفية تحقيقات بشأن اختلاس مبلغ 247 مليون دولار مخصصة لمشروع إنشاء حديقة زراعية صناعية في منطقة بوكانغا-لونزو.
كما تم توجيه التهم إلى ديوقراطاس موتومبو، محافظ البنك المركزي السابق، وغروبلر كريستو، رجل أعمال جنوب أفريقي، حيث صدر بحقهما حكم بالسجن 5 سنوات لكل منهما، بالإضافة إلى طرد الأخير من البلاد بعد تنفيذ الحكم.
يُذكر أن ماتاتا بونيو شغل منصب رئيس الوزراء بين عامي 2012 و2016 في عهد الرئيس السابق جوزيف كابيلا، وهو يشغل حاليًا منصب نائب في البرلمان ورئيس الحزب المعارض "القيادة والحكم من أجل التنمية".
من جانبه، وصف محامي ماتاتا الحكم بأنه قرار سياسي يهدف إلى استهداف موكله، مؤكدًا أن المحكمة الدستورية باتت تبدو كأداة في يد السلطة السياسية، في حين لم تصدر بعد ردود فعل رسمية من جانب ماتاتا بونيو نفسه.
تأتي هذه الإدانة في إطار التحركات القضائية المتزايدة في الكونغو الديمقراطية لمكافحة الفساد وتعزيز الشفافية، وذلك في ظل تحديات اقتصادية وسياسية كبيرة تواجه البلاد.
إعلان