كشف سبب غياب رونالدو عن منتخب البرتغال
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
من الممكن أن يظهر رونالدو في المباراة الودية الثانية ضد سلوفينيا
غاب النجم كريستيانو رونالدو، لاعب نادي النصر السعودي، عن المباراة الودية التي جمعت منتخب البرتغال بمنتخب السويد، وذلك برغم عدم تعرضه لإصابة ومشاركته في آخر مباراة له مع فريقه في الدوري السعودي.
اقرأ أيضاً : عموتة: أمامنا تحديات قبل مواجهة باكستان مجددا في تصفيات كأس العالم
ورغم دعوة المدرب الإسباني، روبيرتو مارتينيز، له للمشاركة، إلا أنه تم منحه راحة خاطفة، جنبا إلى جنب مع عدد من النجوم الآخرين.
يُعتبر غياب رونالدو حدثًا بارزًا، خاصةً أنه يحرص دائمًا على المشاركة في جميع المباريات، محاولًا تحسين أرقامه القياسية في عدد الأهداف مع منتخب بلاده.
وكشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية عن سبب غيابه، مؤكدة أنه لا يعاني من إصابات، ولكن تم اتخاذ قرار المدرب بمنحه الراحة لمساعدته في استعادة قواه بعد فترة مباريات كثيفة.
وأشارت الصحيفة إلى أن المدرب قرر دعوة 32 لاعبًا للمعسكر، مقسمًا المجموعة إلى ثلاث مستويات حسب عدد المباريات التي شاركوا فيها مؤخرًا، بهدف تفادي التعب والإرهاق والاستعداد للمراحل الحاسمة في الدوريات.
من الممكن أن يظهر رونالدو في المباراة الودية الثانية ضد سلوفينيا، بعدما استمتع براحة قصيرة في عطلته، في انتظار تحسين أرقامه التهديفية مع منتخب بلاده في المستقبل.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو المنتخب البرتغالي النصر السعودي
إقرأ أيضاً:
دراسة : حظر الهواتف المحمولة بالمدارس الهولندية أدى إلى تحسين التعلم
كشفت دراسة للحكومة الهولندية أنه منذ حظر الهواتف المحمولة في المدارس في بداية عام 2024 ارتفع معدل تركيز الطلاب وتم تحسين المناخ الاجتماعي بصورة ملموسة بينهم.
وذكرت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية أن الدراسة ـ التي أجريت على 317 مدرسة ثانوية ـ أشارت إلى أن ما يقرب من ثلثي المدارس تسجل تحسنا للمناخ داخلها فيما أكدت ثلثا المدارس تقدما فى الخطة الأكاديمية.
ونقلت الصحيفة عن مارييل بول، وزيرة الدولة للتعليم الابتدائي والثانوي، قولها"إن عوامل التشتيت قلت، وزاد التركيز أثناء الدروس، وأصبح الطلاب أكثر اجتماعية" مضيفة : "أن غياب الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية له آثار إيجابية رائعة.. من الرائع أن المدارس تلتزم بهذا القدر من الالتزام".
وينطبق الحظر أيضا على المدارس الابتدائية، مع أن الأطفال لا يستخدمون هواتفهم عادة إلا في السنوات الأخيرة من الدراسة، ووفقا للدراسة، تبقى الآثار المقاسة هناك محدودة وقد يكون للحظر استثناءات، لاسيما للطلاب الذين يحتاجون إلى جهاز إلكتروني لأغراض طبية، مثل أجهزة السمع المتصلة بالهواتف الذكية.
وتدرس عدة دول أوروبية فرض مزيد من القيود على استخدام الهواتف المحمولة في المدارس، في ظل المخاوف المتزايدة بشأن الصحة النفسية والنجاح الأكاديمي للطلاب، كما اتخذت إيطاليا خطوة جريئة بحظر الهواتف الذكية اعتبارا من بداية العام الدراسي المقبل.