بالأسماء.. 15 مرشحا يخوضون انتخابات نقابة المحامين على منصب النقيب العام اليوم
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
انتخابات نقابة المحامين.. أعلنت النقابة العامة للمحامين، عن الاقتراع لمنصب النقيب العام للمحامين وأعضاء مجلس النقابة، اليوم السبت 23 مارس 2024، ويخوضون الاقتراع 15 مرشحا لمنصب نقيب المحامين، بينما يخوض 115 مرشحا على معقد استئناف القاهرة، و 30 مرشحا لعضوية مجلس النقابة عن الإدارت القانونية.
تأتي الانتخابات للتنافس على مقعد النقيب العام وأعضاء مجلس النقابة العامة، في 488 لجنة على مستوى الجمهورية تحت إشراف قضائي كامل.
ومن المقرر أن تتولى النيابة الإدارية مهمة الإشراف القضائي الكامل على الانتخابات، بلجنة قضائية عليا بترأسها المستشار محمد عبد المعطى نائب رئيس الهيئة.
وفقا للكشوف النهائية التي سبق وأن أعلنتها اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات نقابة المحامين، فإنه يتنافس 15 مرشحا على مقعد النقيب العام للمحامين، و253 مرشحا على مقاعد عضوية المجلس كالآتي: 30 مرشحا على مقعد الإدارات القانونية، 115 مرشحا على مقعد استئناف القاهرة، 19 مرشحا على مقعد استئناف طنطا، 21 مرشحا على مقعد استئناف المنصورة، 16 مرشحا على مقعد استئناف إسكندرية، 10 مرشحين على مقعد استئناف الإسماعيلية، 18 مرشحا على مقعد على مقعد استئناف بني سويف، 17 مرشحا على مقعد استئناف أسيوط، 7 مرشحين على مقعد استئناف قنا.
ويبلغ عدد اللجان الخاصة بصناديق الاقتراع على مستوى الجمهورية 488 لجنة تابعة ل37 نقابة فرعية، وبلغ عدد الناخبين المقيد أسمائهم في الكشوف 322152 عضوا.
وأعلنت اللجنة القضائية المشرفة على الانتخابات أن عمليات التصويت تبدأ اليوم في تمام الساعة التاسعة صباحاً، وتنتهي في الساعة الخامسة مساءاً، ولن تبدأ عملية فرز الأصوات إلا بعد اكتمال النصاب القانوني من حضور ثلاثة الآف محامي أو ثلث جمعية الانتخابات على الأقل.
وحددت اللجنة القضائية طرق التصويت ويتم ذلك عن طريق اختيار نقيب عام واحد واختيار 3 مرشحين عن الإدارات القانونية، واختيار 25 عضواً عن مختلف محاكم الاستئناف السابق ذكرها.
وتواصل النقابة العامة للمحامين والنقابات الفرعية الجهود المبذولة في سبيل تسيير العملية الانتخابية على السادة المحامين على مستوى الجمهورية.
اسماء المترشحين على منصب النقيب العام للمحامين
أسامة فتحي
أسعد هيكل
أشرف فتح الباب
أيمن عبد العزيز
حماد عبد الله
خالد حافظ
دعاء العجوز
سامح عاشور
طارق جلال
عبد الحليم علام
فرج الخلفاوي
محمد البرديسي
نبيل عبد السلام
نبيل فزيع
ويحق للناخب اختيار، النقيب و 3 مرشحين من المرشحين للإدارات القانونية، واختيار 25 مرشحا من جميع محاكم الاستئناف.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نقابة المحامين انتخابات نقابة المحامين تفاصيل انتخابات نقابة المحامين إنتخابات نقابة المحامين انطلاق انتخابات نقابة المحامين مرشحا على مقعد استئناف النقیب العام
إقرأ أيضاً:
نقابة الصحفيين المصريين تدين مجزرة الاحتلال الصهيوني ضد الزملاء الفلسطينيين في ساحة المعمداني
النقابة تعزي العالم الحر والزملاء في النقابة الفلسطينية في استشهاد ٤ زملاء جدد.. وتؤكد: استمرار العدوان ٢٠ شهرًا شهادة على وحشية العالم وعجزنا المخزي
أدانت نقابة الصحفيين المصريين بأقسى العبارات مجزرة المعمداني التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق الصحفيين في ساحة المستشفى بمدينة غزة اليوم، والتي أدت إلى استشهاد 4 صحفيين وإصابة آخرين في جريمة بشعة ليرتفع عدد الشهداء الصحفيين منذ بدء العدوان إلى 225 شهيدًا.
وقال النقابة إن هذه الجريمة البشعة تأتي استمرارًا للمجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني وناقلي الحقيقة على أرض غزة الباسلة.
وأدانت نقابة الصحفيين استمرار العدوان الوحشي على الشعب الفلسطيني، وحرب التجويع والإبادة التي يشنها جيش الاحتلال المدعوم أمريكيًا والمحمي دوليًا، وهو ما ظهر جليًا في الفيتو الأمريكي الأخير ضد وقف العدوان على غزة والشعب الفلسطيني.
وكانت قوات الاحتلال الصهيوني قد استهدفت الصحفيين في ساحة مستشفى المعمداني صباح اليوم، مما أسفر عن استشهاد وإصابة الزملاء:
1- الشهيد الصحفي سليمان حجاج (مراسل فضائية فلسطين اليوم).
2- الشهيد الصحفي إسماعيل بدح (مصور قناة فلسطين اليوم).
3- الشهيد الصحفي سمير الرفاعي (محرر في وكالة شمس نيوز).
4- الشهيد الصحفي أحمد قلجة (مصور في التلفزيون العربي).
الإصابات:
- الصحفي عماد دلول (إصابة بالغة الخطورة - مراسل فضائية فلسطين اليوم).
- الصحفي إسلام بدر (مراسل التلفزيون العربي).
وأضافت النقابة أن جريمة استهداف الصحفيين جاءت بساحة المعمداني استمرارًا للجرائم البشعة التي ترتكبها قوات الاحتلال الغاشم تجاه الصحفيين والعاملين في الإعلام بقطاع غزة، عقابًا لهم على نقل حقيقة حرب الإبادة التي تمارسها آلة الحرب، وجرائم الإبادة الجماعية التي تُرتكب ضد الشعب الفلسطيني.
وعزّت الصحفيين المصريين الشعب الفلسطيني والزملاء في نقابة الصحفيين الفلسطينيين وكل الأحرار في العالم، مطالبة بالتدخل لوقف نزيف الدم الفلسطيني، فإنها تجدد مطالبتها للمؤسسات الأممية والدولية بالتحقيق في جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ترتكبها القوات الصهيونية المجرمة في قطاع غزة، وخاصة عمليات استهداف الصحفيين، ليرتفع عدد الضحايا إلى ما يقرب من 30 % من الصحفيين الفلسطينيين في غزة بين شهيد ومصاب، بالإضافة إلى اعتقال عشرات آخرين واختفاء بعضهم قسريًا منذ بدء العدوان الوحشي على قطاع غزة في أكتوبر الماضي.
وطالبت النقابة جميع المؤسسات والهيئات والحكومات بإدانة الجرائم الصهيونية، وتحميل قادة الكيان الصهيوني المسؤولية الكاملة عن جرائم الإبادة والتجويع في الأراضي الفلسطينية، والعمل على محاكمتهم وفقًا للقوانين والمواثيق الدولية.
وجددت نقابة الصحفيين إدانتها لجريمة الإدارة الأمريكية التي ارتكبتها عبر استخدامها حق الفيتو المقيت، لمنع صدور قرار من مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزة، لتستكمل أمريكا جريمتها المتمثلة في قتل الشعب الفلسطيني بقنابل وصواريخ أمريكية وبالدعم السافر عبر كل السبل سواء بالسلاح أو باستخدام الفيتو أو بمنع ملاحقة وعقاب مجرمي الحرب من قادة الكيان الصهيوني أمام المحاكم الدولية.
وشددت النقابة على أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تكن يومًا وسيطًا عادلًا في القضية الفلسطينية، فمن يضيق على حرية التعبير ويلاحق كل مناصر لفلسطين، ومن يهدد الدول والمنظمات التي تنحاز لحق الشعب الفلسطيني في الحياة ليس وسيطًا بل طرفًا يمثل الكيان الصهيوني.
وأكدت نقابة الصحفيين المصريين استمرار دعمها اللامحدود للقضية الفلسطينية ولزملائها في فلسطين، في ظل العجز والصمت الدولي المخزي تجاه جرائم الاحتلال من إبادة وتدمير وقتل.
وقالت إن استمرار الصحفيين وناقلي الحقيقة في أداء واجبهم رغم الصمت العربي المُخزي والتواطؤ الدولي، في مشهد وحشي يعكس همجية الاحتلال الصهيوني تجاه كل ما هو فلسطيني، إنما يُجسّد حجم الجريمة المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني، ويكشف وَضاعة المحتل الصهيوني.
وتابعت: "إن ما يجري على أرض فلسطين والذي استمر لأكثر من 20 شهرًا هو شهادة للتاريخ، وشهادة على وحشية العالم الصامت المتواطئ، وشهادة على عجزنا وقهرنا العربي، ستظل محفورة في الأذهان فبينما تستمر حرب الإبادة والتجويع ضد الشعب الفلسطيني تُحرم شعوب المنطقة من حقها حتى في رفض هذه الجرائم".