حسام موافي يحذر من الأكل خارج المنزل بسبب مرض خطير (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، عن أن كل ما ينتج من الأرض خالٍ من الكوليسترول، بينما يحتوي كل ما يتحرك على الأرض على نسب متفاوتة من الكوليسترول، وأدنى تلك النسب تكون في السمك.
حسام موافي يُحذر مرضى السكر من هذا الأمر: له مضاعفات خطيرة (فيديو) الدكتور حسام موافي: الأنيميا ليست مرضًا وتوجد مستشفيات حكومية مجانية للعلاج خطورة الأكل خارج المنزلوأضاف، خلال تقديمه برنامج "رب زدني علمًا" على قناة صدى البلد، أن النباتات غير قادرة على إنتاج الكوليسترول.
وحذر من تناول الطعام خارج المنزل بسبب احتمالية الإصابة بجراثيم معدية أو زيادة الوزن بسبب ارتفاع سعراته الحرارية واحتوائه على الكوليسترول.
وأكد على أهمية دور الآباء والأمهات في منع أطفالهم من تناول الطعام خارج المنزل، معتبرًا ذلك خطرًا على صحتهم.
وأشار إلى أن إعطاء دواء الكوليسترول للأطفال في سن 9 سنوات يجب أن يكون بحالة وراثية فقط، لأن زيادة الكوليسترول قد تكون نتيجة لنظام غذائي غير صحي.
وأوضح أن الأنسجة الدهنية هي التي تستهلك أكثر الأنسولين، وبالتالي الأشخاص السمينون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من الأشخاص النحيفين.
وأخيرًا، أكد أن اعتماد الأكل خارج المنزل كانت كارثة على المجتمع منذ 30 عامًا، حيث كانت المأكولات الجاهزة محدودة، بينما الآن يعتمد الكثيرون على تناول الوجبات الجاهزة الغنية بالسعرات الحرارية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موافي زيادة الوزن الآباء والأمهات الكوليسترول السعرات الحرارية صدى البلد تناول الطعام مرضى السكر الحالات الحرجة قناة صدى البلد مرض خطير الحالات الحرجة بقصر العيني خارج المنزل حسام موافی
إقرأ أيضاً:
العبدلي: أزمةُ النزاع على رئاسة مجلس الدولة كانت السبب الرئيس في نهايته
ليبيا – قال المحلل السياسي الليبي حسام الدين العبدلي إن المجلس الأعلى للدولة لم يعد موجودًا فعليًا في المشهد السياسي الليبي، مؤكدًا أنه فقد تأثيره محليًا وإقليميًا ودوليًا منذ بداية عام 2025.
العبدلي: لا أحد يسمع باسم مجلس الدولة بعد اليوم
العبدلي أوضح في تصريحات خاصة لموقع “أرم نيوز”، أن المجتمع الدولي، بما في ذلك الجهات الأممية والسفارات الأجنبية، لم يعد يُعير أي اهتمام للمجلس الأعلى للدولة أو يتفاعل مع مواقفه، مضيفًا: “أكاد أجزم أنه لم يعد له أي تأثير في السياسة”.
خلافات الرئاسة أنهت المجلس فعليًا
وأشار العبدلي إلى أن الأزمة التي شهدها المجلس بسبب النزاع على رئاسته كانت السبب الرئيسي في نهايته، واصفًا المجلس بأنه “فاشل منذ بدايته، ولم يكن يومًا معنيًا بمصلحة الشعب الليبي”.
المسار القضائي بلا أفق… ولا دستور ينظّم الصلاحيات
ورأى العبدلي أن الحلول القضائية للأزمة السياسية الحالية قد تستغرق وقتًا طويلًا بسبب غياب دستور ينظم عمل مجلسي الدولة والنواب، إلى جانب غياب الإطار التشريعي الواضح لكافة المؤسسات القائمة.
نهاية محتملة للنواب أيضًا؟
وفي ختام حديثه، اعتبر العبدلي أن مجلس النواب هو الآخر قد يواجه نفس المصير، خاصة بعد اقتراح اللجنة الاستشارية المنبثقة عن بعثة الأمم المتحدة بإنشاء مجلس تأسيسي، تكون مهمته حل المجلسين معًا وفتح الطريق أمام مرحلة سياسية جديدة.