أستاذ علوم سياسية يوضح أهمية معبر رفح بعد زيارة جوتيريش (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، إن زيارة الأمين العام للأمم المتحدة معبر رفح، تدل على إدراكه لأهمية المعبر للشعب الفلسطيني والذي يعتبر السبيل الوحيد لإدخال المساعدات.
جوتيريش يرفض التهجير القسري للفلسطينيين ويؤكد دور "أونروا" في تقديم المساعدات لقطاع غزة الرد على المشككين.. زيارة جوتيريش القوي لمعبر رفح أهمية معبر رفح
وأشار "الحرازين"، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن زيارة "جوتيريش"، توضح عجز المجتمع الدولي في إيصال المساعدات للشعب الفلسطيني.
ونوه بأن زيارة الأمين العام للأمم المتحدة، تدل على أهمية الدور المصري في القضية الفلسطينية، وهذا ما أكده أنطونيو جوتيريش، من خلال زيارته لمعبر رفح.
وأضاف، أن مصر قدمت الكثير للشعب الفلسطيني، من خلال فتح أبوابها للمصابين من قطاع غزة، وهذا ما شاهده الأمين العام للأمم المتحدة اليوم من خلال زيارته مستشفى العريش
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معبر رفح الأمين العام للأمم المتحدة جهاد الحرازين مستشفى العريش استاذ علوم سياسية القضية الفلسطينية جامعة القدس قطاع غزة أنطونيو جوتيريش قناة إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
جريمة اغتيال جبانة.. حماس تنعى أسعد أبو شريعة الأمين العام لحركة المجاهدين
الثورة نت /..
نعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” إلى الشعب الفلسطيني، والأمة العربية والإسلامية، وأحرار العالم، استشهاد الأمين العام لحركة المجاهدين، القائد المجاهد الشيخ أسعد أبو شريعة، وأخيه القائد المجاهد أحمد أبو شريعة.
وقالت في بيان أن الشهيدين ارتقيا مع عدد كبير من أفراد عائلتهما المجاهدة، في جريمة اغتيال صهيونية جبانة استهدفت حي الصبرة بمدينة غزة، ضمن سلسلة المجازر الوحشية بحق المدنيين.
وأضافت: ️نودّع اليوم القائد الكبير أبو شريعة، أحد أبرز رموز الجهاد والمقاومة، الذي خاض معارك بطولية ضد الاحتلال على مدار أكثر من 25 عاماً، ونجا من عدة محاولات اغتيال، لكنه واصل دربه ثابتاً صامداً.
وأردف البيان: ️قدّم الشيخ المجاهد خمسة من إخوانه شهداء قبل معركة طوفان الأقصى، وفي هذه الحرب قدّم أكثر من 150 شهيداً من أسرته، بينهم زوجته وأبناؤه وإخوانه وأقرباؤه، مجسّدًا أسمى معاني الفداء والتضحية.
وقال: ️أسّس الشهيد رافداً إسلامياً مقاوماً داخل فلسطين، ترك بصماته الجهادية في ساحات المواجهة، وكان داعياً لوحدة الأمّة وتوحيد صفوفها لمواجهة العدو الصهيوني الغاصب.
وأكد “أن جرائم الاحتلال المتواصلة، من اغتيالات وقصف وتدمير وتجويع، لن تنال من إرادتنا، ولن توقف مسيرتنا، بل ستزيدنا عزماً وتمسكاً بخيار المقاومة حتى تحرير أرضنا ومقدساتنا”.