استعدادا للكونفيدرالية.. الزمالك يتقدم عى زد بهدف سامسون أكينولا في الشوط الأول
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
انتهى الشوط الأول لمباراة الزمالك الودية أمام زد المقامة باستاد بتروسبورت، بتقدم الأبيض بهدف دون رد، سجله المهاجم البنيني سامسون أكينيولا.
بدأ البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للزمالك المباراة بتشكيل مكون من، محمد صبحي وسيد عبد الله "نيمار" ومحمود علاء ومصطفى الزناري وأحمد عبد الرحيم "إيشو" وسيف فاروق جعفر وزياد كمال ومهاب ياسر وناصر ماهر ومحمد عاطف وسامسون أكينيولا.
ضغط لاعبو الزمالك على دفاع زد منذ الدقيقة الأولى في محاولة لتسجيل هدف التقدم مبكراً، وفي الدقيقة السابعة سدد ناصر ماهر قويًا من خارج منطقة الجزاء، حولها حارس زد لركنية.
واصل فريق الزمالك محاولاته على مرمى علي لطفي الذي أنقذ مرماه من هدف أول للزمالك بعد التصدي لرأسية محمود علاء الذي حولها من ركنية.
وفي الدقيقة 30 نجح سامسون أكينيولا في تسجيل هدف التقدم للزمالك مستغلا تمريرة طويلة من ناصر ماهر سددها بيساره داخل شباك حارس زد.
وواصل الزمالك محاولاته الهجومية للتسجيل في حين سعى زد للتعديل لكن دون جدوى لينتهي الشوط الأول بتقدم الأبيض بهدف دون رد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار الزمالك اخبار الزمالك اليوم اخبار نادى الزمالك الزمالك الزمالك اليوم الزمالك وزد الزمالك وزد اليوم اهداف الزمالك سامسون أكينولا قناة الزمالك مباراة الزمالك مباراة الزمالك وزد مباراة الزمالك وزد اليوم نادى الزمالك نادي الزمالك هدف الزمالك
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني يتأخر بهدفين أمام السويد في الشوط الأول
أنهى المنتخب الوطني الجزائري الشوط الأول من مواجهته الودية أمام منتخب السويد متأخرًا في النتيجة بهدفين دون رد.
في المباراة التي تُجرى خارج الديار بملعب على أرضية ملعب “ستراوبيري أرينا” بمدينة سولنا القريبة من العاصمة ستوكهولم وتندرج ضمن استعدادات الخضر للاستحقاقات المقبلة.
وجاء الهدف الأول للمنتخب السويدي في الدقيقة 14، بعد هفوة دفاعية استغلها أصحاب الأرض بطريقة سريعة ومنظمة، حيث نفذ خط هجوم السويد لعبة ثلاثية سلسة اخترق بها الدفاع الجزائري، قبل أن يوقع متوسط الميدان كين سيما الهدف الأول بتسديدة مركزة.
ولم تمضِ دقائق طويلة حتى عاد اللاعب نفسه ليُعمّق الفارق، مسجلًا الهدف الثاني في الدقيقة 28 بطريقة مشابهة، بعد سلسلة من التمريرات السريعة بين عناصر المنتخب السويدي، كشفت من جديد ارتباك الخط الخلفي للمنتخب الوطني وغياب التركيز في التمركز الدفاعي.
المنتخب الجزائري كان رده بفرص قليلة، لم تترجم لأهداف، وبات أشبا الناخب، بيتكوفيتش، مطالبين بردّ فعل قوي في الشوط الثاني، لتدارك النتيجة واستعادة التوازن، خاصة في ظل الأداء المتواضع دفاعيًا أمام منتخب أظهر فاعلية كبيرة في الثلث الهجومي.