وفقا لصندوق الكبد البريطاني، في المراحل المبكرة من مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) لا توجد عادة أي أعراض، وإذا كنت مصابًا بتليف الكبد وهو المرحلة الأكثر تقدمًا، فقد تواجه أعراضًا أكثر خطورة.

 

يشير اعتلال الدماغ الكبدي (HE) إلى التغيرات في الدماغ التي تحدث لدى المرضى الذين يعانون من مرض الكبد المتقدم أو الحاد أو المزمن وهذا هو أحد المضاعفات الرئيسية لتليف الكبد.

 

إذا تعرض الكبد لأضرار بالغة، يمكن أن تتراكم السموم في مجرى الدم وإذا وصلت إلى الدماغ، فإنها يمكن أن تسبب المرض.

 

ويمكن أن تتراوح أعراض الـ PE من خفيفة إلى حادة ويمكن أن تختلف من شخص لآخر، وقد تتطور الأعراض بسرعة أو ببطء مع مرور الوقت قد يعاني المرضى الذين يعانون من القذف المبكر من أعراض جسدية وانخفاض في الوظائف العقلية.

 

قد تشمل الأعراض المبكرة تغيرات في الشخصية أو المزاج قد تلاحظ الارتباك والنسيان وضعف الدرجات وضعف التركيز.

 

ويشير التقرير إلى أنه إذا تم اكتشاف مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) وعلاجه مبكرًا، فيمكن إيقاف تفاقمه وتقليل كمية الدهون في الكبد.

 

في بعض الأحيان، قد يعاني الأشخاص المصابون بـ NASH أو التليف (المراحل المتأخرة من NAFLD) من ألم خفيف أو مؤلم في الزاوية اليمنى العليا من البطن، والتعب الشديد، وفقدان الوزن غير المبرر، والضعف.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكبد مرض الكبد الدهني الكبد الدهني الكبد الدهني غير الكحولي مرض الكبد الدهني غير الكحولي تليف الكبد الدماغ السموم

إقرأ أيضاً:

دواء إشعاعي إيراني يكشف عن مرض الزهايمر قبل 20 عاما

29 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: نجحت إيران في توطين وإنتاج دواء إشعاعي يُمثل إنجازًا جديدًا في مجال التشخيص المبكر لمرض الزهايمر، حيث يُمكن لهذا الدواء الكشف عن احتمالية الإصابة بالزهايمر حتى قبل 20 عاما.

وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه نجحت إيران في توطين وإنتاج دواء إشعاعي يُمثل إنجازًا جديدًا في مجال التشخيص المبكر لمرض الزهايمر. يُمكن لهذا الدواء الإشعاعي الكشف عن احتمالية الإصابة بالزهايمر حتى قبل 20 عامًا من ظهور أعراض المرض.

هذا الإنجاز القيّم هو ثمرة عامين من جهود الخبراء الإيرانيين في الصناعة النووية في البلاد؛ حيث تم حقن هذا الدواء الإشعاعي حتى الآن في 80 مريضًا، وكانت نتائجه في التشخيص المبكر لمرض الزهايمر واعدة وهامة للغاية، وفقًا للأطباء.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الزراعة النيابية:السوداني غير مكترث بالجفاف الذي يحصل في العراق
  • أمراض القلب تؤثر على النشاط قبل 12 عاماً من الإصابة
  • إهمال هذا المرض يسبب فشل الكبد .. اعرف أسبابه وأعراضه
  • صحيفة روسية: طموحات تركيا الصاروخية تؤثر على مصالح موسكو
  • الحر والرطوبة يرهقان برشلونة واللاعبون يشتكون من القمصان الجديدة
  • عادات صباحية تُحسن مزاجك وتخلصك من التوتر.. لا داعي لـ شرب القهوة
  • افتتاحية: عن الفلسفة الضائعة من سياق حياتنا
  • خالد أبو بكر: لن تؤثر حملات التشويه الخارجية في وعي المصريين ..فيديو
  • دواء إشعاعي إيراني يكشف عن مرض الزهايمر قبل 20 عاما
  • علامات تظهر في العين وتنذر بالإصابة بالسرطان