يبدو أن حياة شام الذهبي وزوجها رجل الأعمال المصري أحمد هلال قد تغيَّرت كليًا بعد إنجاب طفلتهما "جيهان"، إذ أن أولوياتهما تغيَّرت بشكل جذري.

اقرأ ايضاًشام الذهبي تستعرض حملها في أحدث ظهور.. أوشكت على الولادة!شام الذهبي وزوجها ينسيان عيد زواجهما

وكشفت شام، ابنة الفنانة السورية أصالة نصري، أنها وزوجها نسيا ذكرى عيد زواجهما خلال زيارتهما إلى العاصمة العمانية مسقط.

وشاركت شام متابعيها عبر حسابها في "إنستغرام" صورة لطيفة تجمعها بزوجها خلال استمتاعهما بسهرة لطيفة في أحد المطاعم، حيث ظهرا فيها يضحكان بطريقة هستيرية، وأمامهما وضعت قطعة حلوى مزينة بشمعة.

وأرفقت الصورة بتعليق: "الحمد الله انهاردة عيد زواجنا ونحدش فينا افتكر".

أصالة حزينة على ابنتها

وكان قد سبق لأصالة أن أعربت عن حزنها لما آل إليه وضع ابنتها بعد ولادة طفلتها، لافتةً إلى أنها تغيَّرت بشكل جذري، إذ لم تعد الفتاة التي عرفتها بكامل حيويتها واجتهادها.

وعبَّرت أصالة، خلال حلولها ضيفة في بودكاست "بج تايم"، عن تعاستها واستيائها من حال ابنتها، قائلة: "أنا متقطع قلبي على بنتي لأن شايفة صارت واحدة ثانية".

اقرأ ايضاًشام الذهبي تعلن حملها بطفلها الأول بعد عام على زواجهما

وأوضحت الفنانة أنها لم تتعلق بعد بحفيدتها؛ بسبب حزنها على ابنتها شام، التي لم تعد الفتاة التي عرفتها، المجتهدة بدراستها وتهتم بمظهرها، بل أصبحت أم تكرس حياتها كلها لابنتها، وتستيقظ ليلًا أكثر من 5 مرات، وباتت إنسانة متعبة ومرهقة.

وأضافت أصالة: "أنا قلبي لحد الآن مكسور على بنتي أنا كل ما بكلامها ببكي بتقولي شعرها وقع على المخدة".


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: شام الذهبي أصالة نصري أحمد هلال شام الذهبی

إقرأ أيضاً:

( ملحمية…. إلى الملتفتة)…،،وعيال العفنات)

( ملحمية…. إلى الملتفتة)…،،وعيال العفنات)

#بسام_الهلول
على هامش نتائج التوجيهية العامة…ليكن البدء مني مايروقوني من قسم الثوار في الجزائر ( وحق الله القسم)…ان من يطالع المشاهد وحلبة الافراح وما نتابعه على وشائج الميديا يكاد يقسم ان هذا الشعب واقصد الأردنيين اباء وأمهات شيبا وشبابنا وما تتلوه وجوه الامهات من فرح رغم مايسوي هذا الفرح من تجاعيد وجوه مكدودة بل وظهورا الهب سياط الفاقة والحاجة والعسرة تجد اما كالخنساء تدفع بخمسة من بنيها إلى الثانوية ويعودون اليها عند نهاية موسمحصادهم كلهم( بالتسعين)…لن يخامرك الظن او الشك ان هؤلاء ( لو خاض بهم سادتهم برْك الغماد لخاطوه معه )…صبر عند اللقاء لايوجد في قاموس شبابنا الأردني ان يتخلف واحد منهم ووالله ان هؤلاء يعلمون الدنيا النجاح مع الصبر والصبر مع الكد والنصر مع قلة العتاد والسفر مع نزارة الزاد…وعلاوة ذلك كما خلد لنا التاريخ عبارة لعرار رحمه الله عندما سأله واحد من أعيان السلطة كيف تركت الناس خلفك ياعرار فرد قائلا ياسيدي ؛ فيهم من غض طرفكم وتطنيشك م داءان)..هذا ما يعانيه( ابناء العفنات)..هؤلاء ياذا المسمع ممتحنون في رزقهم وكد آبائهم ورغم ذلك تجده في كل عام يدفعون بمهج قلوبهم كي يحوزوا مراتب العلياء ااااه لو كنت معي في صبيحة ذلك اليوم من ايام التوجيهية ام تسوق ابنتها إلى ساح الامتحان اااه لو انك أبصرت لباس ابنتها ولباس امها ااه لو انك نظرت في عينيها ورغم رث اللباس منهما لقرأت سفرا بل ملحمة تصلح ان تدرس في مدارسنا عصامية ما بعدها..وتوق لقادم الابنة وهي تمنيها ان تشتري لها رغيف ساندويتش وهي من اعز أمانيها هيهات هيهات منهم الذلة ..مااصلب عودهن ومضاء استرقت السمع وهي تناجي ابنتها ( اني على موعد مع زغرودة الفرح…بودي ان اخرج ذلك النهار وأجلب لك من ارقى محلات الكنافة من حبيبه او زلاطيمو او نفيسه.. لكن يابنتي..قد القى الدهر كاسينا في قعر مظلمة…الله الله اين انت ياعمر…فردت الابنة أعيدي مرة اخرى ماسمعت هذا في الاولين ولا الاخرين يايما…( وش قلت،،؟)…وماهي إلا دقائق واذ بها تسلم ابنتها ولازال رجع الصدى( اودعتك الله يايما..يايما لاتنسي وانت بساح الامتحان اننا على موعد مع الفرحة الكبرى ..يما مكتنز العين من دمعها عندما فاضت روح والدك حاولنا وداعه لكنها ( حزت فلا حد الحديد مخضب بدم ..ولا نحر الذبيح بمخضب…يما انت في ودايع الله…بالأمس مررت والفضول يدفعني وبفضول الاعرابي ..علام الضجة الكبرى هاته علاما…قالوا بنت الارمله ( زينات)..جابت معدل 96 وكذا أعشار فرع العلمي…يالها من فرحة سرت كما الماء البارد للعطش…مبارك( زينات)…وابارك لك هذا المسمى الذي يصلّح قلادة في جيد ابناء العفنات..ايها السياسي الطهبل..اي العظيم هؤلاء عيالنا وبناتنا راجيا انزلايكونوا( فراء)..لليلة شتاء.. وكلي توسل ان لاتدفرهم عندما تحس بالدفا..وعليها في فهناك اكتر من زينة فهناك زينات…هذه هي الام التي تهز العالم بيسارها لانها تقدمت لنا بشهادة بل بغار وإكليل يعلق على كل رأس لم تاخذ بحسبانها اننا كأردنيين).. إذا اردنا هتف الزمن بتزداد حناجرنا ( نحن نريد)…ولا الغاليات المشمخرة تقف امامنا…
ياصاحب المسمع …هؤلاء يفتقدون إلى خطاب سياسي امين عندها يردد الزمن معهم…. لبيك آمين…آمين..…هؤلاء فتيان الزنك …فأما الآخرون ياسيدي…هم اول من يهبط من السفينة…مليء حناجرهم قاتل انت وربك…أنا لمنتظرون…واما ابناء ( العفنات)…هاهم اوووا إلى الظل بعد ماسقوا لرجلك …حداؤهم( ربنا انك لما انزلت الينا من خير فقراء…ينتظرون مجيء احداهن ..
ليأخذوا اجر ماسقوا لاجتماعنا الاردني….هؤلاء ياسيدي…سيستوفون معك ابلغ الأجلين…عشرا…والآخرون انهم عمل غير صالح…وهم اول من يهبط من السفينة..عند ساعة الطوفان هؤلاء ياسيد الفلك مثل المرأة المطلقة ومعها ابنها من الاول يسمونها( الملتفتة)…عينها هناك…حالة زواجها الثاني…سيدي ؛ نمي الي ان كثيرا ممن كانوا ابناء الداية في هذا الوطن ان سجلهم الاكاديمي ابان تمدرس بعضهم في مدرسة يشار اليها بالبنان لما لها من سمعة ادارتها ومعلميها كانت مؤلا لابناء اليسر والرفاه..ان كثيرا منهم كانت معدلاتهم في خانة المقبول ان لم يكن في الخمسين إلا واحد عاجلته المنيه وكان معدله ب80 ومن حسن الطالع هم الذين تبواؤا فيمابعد مقاليد سياقة مايسميه المغاربة( الكوتشي).. عربة يسوقها بغل..هؤلاء لم يصل الواحد إلى من مستوى ذلك الجنوبي ابان ازمة الكاز والنفط المحترق وقف هذا الجنوبي وقال في صيحته المشهورة( نوكل شومر والامعونتكوا)…الأردنيات التي اصله لهن الزمن من يصنعن من اكياس المعونة الأممية سني القحط لباسا نمارس فيه حصة الرياضة ولرفعة خشوم امهاتنا كن يطلقن على هذه المعونة( سؤالات الصندقة)..ترفعا وشمما عن لفظة( الصدقة)..او ربما ترجمة لمصطلح( السانديكا)..اي ( لجان الهيئات من العمال او المهندسين..ورغم اميتهن المفرطة إلا انهن كن يتابعن حركة النحو الوطني الجزائرية ولازال رجع الصدى هنا في مسمعي عندما ارسل لنا اخوة الجزائر علبا من السردين حيث علا صوت الوالدات عندما شاهدن هديتهم( ياعيال هي الجزائر تحررت)..هؤلاء هن الأردنيات يعلمن الدنيا بجغرافية الأوطان…لازال( تل غراب)..هناك في القرية وقد تجمعن الامهات احتفالا بمناسبة حصول الاخوان في الجزا ئر على استقلالها…مقامات هن في الرعاية وجدلية الرواية..

مقالات مشابهة

  • بعد 9 سنوات من الحب.. كريستيانو رونالدو يدخل القفص الذهبي رسمياً
  • هيفاء حسين تعجب بسيارة مزينة وتسأل عن العروس وزوجها الغلوم: أنا المعرس.. فيديو
  • ( ملحمية…. إلى الملتفتة)…،،وعيال العفنات)
  • أصالة تعلن عن موعد قريب للقاء جمهورها في بيروت برسالة مؤثرة
  • مستشارة أسرية: معظم المشكلات بين الزوجين سببها اهتمام الزوجة الزائد بالأبناء
  • شقيق ياسمين عبدالعزيز: اختلافي معها كان فترة زواجها الأخير وعندي شعور دائم بالخوف عليها
  • النسيان.. نعمة أم نقمة؟
  • رفضوا زواجها من حبيبها .. التحقبق في انتحـ.ـار طالبة بقرص غلة بالصف
  • رشوان توفيق: أنا ابن دعاء أمي وحياتي كلها رضا وذكريات لا تنسى
  • 16 أغسطس.. أصالة تستعد لحفلها في لبنان بعد مهرجان العلمين