"داء كرون".. هل تقف بكتيريا في الفم وراء الإصابة بالمرض؟
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن داء كرون هل تقف بكتيريا في الفم وراء الإصابة بالمرض؟، يصيب داء كرون أربعة ملايين شخص حول العالم، ويسبب أعراضا منهكة مثل التعب المزمن والإسهال وآلام البطن وفقدان الوزن وسوء التغذية، بينما كشفت دراسة .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "داء كرون".
يصيب داء "كرون" أربعة ملايين شخص حول العالم، ويسبب أعراضا منهكة مثل التعب المزمن والإسهال وآلام البطن وفقدان الوزن وسوء التغذية، بينما كشفت دراسة حديثة عن ارتباطه بـ"بكتيريا موجودة بالفم"، حسب تقرير لموقع "ساينس أليرت".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "داء كرون".. هل تقف بكتيريا في الفم وراء الإصابة بالمرض؟ وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التفاح.. فاكهة تقي من الأمراض المزمنة
يُقال دائمًا إن “تفاحة في اليوم تُغنيك عن الطبيب”، وهي مقولة تثبتها الدراسات الحديثة يومًا بعد يوم، فالتفاح من أكثر الفواكه فائدة لصحة الإنسان، لما يحتويه من عناصر غذائية تساهم في الوقاية من العديد من الأمراض المزمنة وتعزيز مناعة الجسم.
يحتوي التفاح على الألياف القابلة للذوبان التي تساعد في خفض مستوى الكوليسترول الضار في الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين كما أن مضادات الأكسدة مثل الفلافونويد والبوليفينول الموجودة فيه تعمل على حماية الخلايا من التلف الناتج عن الجذور الحرة، وهو ما يبطئ من علامات الشيخوخة ويحافظ على صحة الجلد.
ويُعد التفاح أيضًا صديقًا للجهاز الهضمي، إذ يُنظّم حركة الأمعاء ويمنع الإمساك بفضل احتوائه على الألياف. كما أنه يُساهم في ضبط مستوى السكر بالدم، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمرضى السكري أو مَن يسعون للوقاية منه.
أما بالنسبة لصحة الدماغ، فقد كشفت أبحاث أن تناول التفاح بانتظام يساعد في تحسين الذاكرة وتقليل خطر الإصابة بالأمراض العصبية مثل الزهايمر، بفضل محتواه من مضادات الأكسدة التي تحافظ على صحة الخلايا العصبية.
ولا نغفل عن دوره في تعزيز المناعة لاحتوائه على فيتامين C، وفي دعم خسارة الوزن نظرًا لانخفاض سعراته الحرارية وقدرته على منح الشعور بالشبع لفترة أطول.
وفي النهاية، يظل التفاح فاكهة متكاملة الفوائد، فهو يحمي القلب، ويُنشّط الذاكرة، ويمنح البشرة نضارة، ليُثبت فعلاً أن الوقاية تبدأ من الطبيعة، ومن ثمرة بسيطة تُعيد للجسم توازنه وصحته.