ازدحامات خانقة في بغداد: معاناة يومية للمواطنين
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
مارس 26, 2024آخر تحديث: مارس 26, 2024
المستقلة/- شهدت شوارع بغداد، اليوم الثلاثاء، ازدحامات خانقة شلت حركة المرور في معظم أنحاء المدينة، ولا سيما في جانب الرصافة.
أبرز النقاط:
ازدحامات في العديد من الشوارع: تركزت الازدحامات في شوارع رئيسية مثل سريع القناة، شارع الصليخ، محمد القاسم، شارع فلسطين، شارع مثنى الشيباني، شارع بور سعيد، شارع الكيلاني، شارع الجمهورية، شارع الصدرية، جسر السنك، جسر الجمهورية، جسر باب المعظم، سريع الدورة، نفق العلاوي، شارع يافا، شارع الصالحية، شارع حيفا، شارع المنصور، شارع محمد مهدي الجواهري، ساحة النسور، شارع وجسر الطابقين، وساحة الطابقين.شلل حركة المرور: تسببت الازدحامات في شلل حركة المرور في العديد من المناطق، مما أدى إلى تأخر المواطنين عن أعمالهم ودراستهم.أسباب الازدحامات: تعود أسباب الازدحامات إلى عدة عوامل، منها:كثرة المركبات في الشوارع.قلة عدد جسور المرور.سوء تنظيم حركة المرور.أعمال الصيانة في بعض الشوارع.الحلول المقترحة:استخدام وسائل النقل العام.مشاركة السيارات.تحسين شبكة الطرق والجسور.تنظيم حركة المرور بشكل أفضل.
التأثيرات:
تأخر المواطنين عن أعمالهم ودراستهم.زيادة التوتر والضغط النفسي لدى المواطنين.تأثير سلبي على الاقتصاد.مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: حرکة المرور
إقرأ أيضاً:
الجزائر تقترض 3 مليارات دولار وسط أزمة مالية خانقة وتراجع مداخيل الغاز
زنقة 20 | متابعة
في خطوة تعكس الضغوط الإقتصادية المتزايدة، أعلنت الجزائر حصولها على قرض جديد بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية، يهدف إلى دعم المبادرات التنموية على مدى السنوات الثلاث المقبلة، في وقت تواجه فيه البلاد تراجعا حادا في مداخيل النفط والغاز، ما أثر سلبا ولشكل كبير على إحتياطاتها بالعملة الصعبة وأدى إلى تفاقم عجز الميزانية.
ويأتي هذا القرض بعد آخر مشابه بقيمة 2.9 مليار دولار كانت الجزائر قد حصلت عليه من نفس المؤسسة المالية سابقاً، ما يرفع إجمالي الاقتراض إلى قرابة 6 مليارات دولار في ظرف زمني قصير.
وتُعزى هذه الخطوة إلى الانخفاض الحاد في أسعار الطاقة عالمياً، ما أدى إلى تراجع صادرات الجزائر بالدولار، فبحسب الأرقام الرسمية، لم تتجاوز مداخيل الجزائر من الصادرات 53 مليار دولار في سنة 2024، مقارنةً بأكثر من 80 مليار دولار للمغرب في نفس السنة.
ويُتوقع أن يصل عجز ميزانية الجزائر لسنة 2025 إلى أكثر من 80 مليار دولار، بعد أن كان في حدود 60 مليارا في بداية العام، مما يعادل أكثر من 50% من الميزانية العامة، وهو مؤشر مقلق يدفع الحكومة إلى كبح الواردات بشكل كبير، مع الاستمرار في طبع الدينار، ما ينذر بارتفاع نسبة التضخم إلى مستويات قياسية.
وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه العلاقات الجزائرية مع المغرب بالإضافة لعدد من الدول العربية على راسها الإمارات العربية المتحدة توتراً متصاعدا، خاصة بعد أن وصفت الجزائر مواقف بعض الشركاء بـ”الخيانة” على خلفية مواقفهم من القضية الفلسطينية.