يمانيون/ صنعاء تنطلق في الساعة الـ 11 من مساء اليوم الثلاثاء حملة تغريدات واسعة على موقع التواصل الاجتماعي “x” بمرور تسع سنوات من العدوان والحصار الأمريكي السعودي على اليمن.
ودعا منظمو الحملة، الناشطين وأحرار العالم إلى المشاركة الواسعة في حملة التغريدات بمناسبة اليوم الوطني للصمود في وجه العدوان، لإبراز مآلات الصمود ومظاهر تسع سنوات من العدوان الأمريكي السعودي على اليمن وذلك على الهاشتاقات:
#9YearsOfWarOnYemen
#اليوم_الوطني_للصمود

وبنك التغريدات: bit.

ly/9yrs_war

 

# اليوم الوطني للصمود#الذكرى التاسعةً#اليمن#منصة أكسالعدوان الأمريكي السعوديالعدوان على اليمنتحالف العدوانحملة تغريدات

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

مواطنون بصنعاء يشكون تهالك ورقة (200) ريال خلال أيام.. وخبراء اقتصاديون يكشفون: المواد المستخدمة رديئة للغاية

كشفت مصادر محلية في العاصمة المختطفة صنعاء عن تهالك سريع وغير مسبوق للورقة النقدية الجديدة من فئة 200 ريال، التي أصدرتها مليشيا الحوثي الإرهابية منتصف يوليو الجاري، وسط استياء شعبي واسع من سوء الجودة ورداءة الطباعة.

وكانت مليشيا الحوثي قد أعلنت، يوم الأربعاء 16 يوليو/تموز 2025، عن بدء تداول الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة 200 ريال، والتي تم طباعتها بطرق غير قانونية وخارج إطار المؤسسات النقدية الرسمية، وذلك بعد أقل من 72 ساعة على إصدار عملة معدنية جديدة من فئة 50 ريالاً، تم صكها بذات الآلية المخالفة.

وقال مواطنون إن الورقة النقدية الجديدة بدت مهترئة خلال أيام قليلة من تداولها، إذ بهت لونها وتلاشت بعض كتاباتها مع أولى عمليات الطي أو الاحتكاك، ما اعتبروه دليلاً على الطباعة الرديئة وسوء المواد الخام المستخدمة.

وقال أحد المواطنين: "العملة تبدو وكأنها مطبوعة على ورق منخفض الجودة، ولا تصمد حتى في الجيب، فما بالك بالتداول اليومي؟". 

وأضاف آخر: "منذ الأيام الأولى بدأنا نلاحظ تشققات وبهتاناً في الحبر، وكأنها عملة مؤقتة أو مزيفة".

من جانبها، أوضح خبراء اقتصاديون أن مليشيا الحوثي لجأت إلى طباعة هذه الأوراق النقدية في ظروف غامضة ودون أدنى درجات الشفافية، بعيداً عن رقابة أي جهة مصرفية رسمية، مشيرة إلى أن المواد المستخدمة في الطباعة رديئة للغاية ولا تتوافق مع المعايير العالمية المعتمدة لإنتاج العملات الورقية.

وأكد الخبراء لوكالة "خبر" أن هذه الخطوة تأتي ضمن مساعي المليشيا لفرض نفسها كسلطة أمر واقع، تحت ذريعة الحاجة إلى بدائل عن العملات التالفة، لكنها في الواقع تمثل استمراراً لرفضها الاعتراف بالشرعية النقدية للعملة الصادرة عن البنك المركزي في عدن.

ووفقاً لذات الخبراء، فأن الطباعة العشوائية للعملة تزيد من حدة الانقسام النقدي بين مناطق سيطرة جماعة الحوثي ومناطق الحكومة الشرعية، وتُفاقم من أزمة الثقة لدى المواطنين، الذين باتوا يتعاملون بحذر مع العملات المتداولة في صنعاء، في ظل تدهور اقتصادي متصاعد وغياب أي ضمانات مالية حقيقية.

يشار إلى أن مليشيا الحوثي تفرض سيطرتها الكاملة على المؤسسات المالية في العاصمة صنعاء، وتمنع تداول العملة الصادرة من البنك المركزي بعدن، ما أسهم في خلق انقسام نقدي حاد، ساهم بدوره في تعميق الأزمة الاقتصادية التي يرزح تحتها المواطنون في مناطق سيطرتها.

مقالات مشابهة

  • إعلام مصري: عام على الضربات الإسرائيلية في اليمن.. تصعيد غير مسبوق وتحولات استراتيجية
  • باحث: ترقب من المستثمرين لإعلان الفيدرالي الأمريكي بشأن الفائدة
  • تحذيرات: حرارة خانقة وأمطار رعدية تضرب اليمن خلال الساعات القادمة!
  • 15.6 مليون خدمة.. ماذا قدمت حملة 100 يوم صحة حتى الآن؟
  • أحمد جعفر: الزمالك يحتاج جناحًا ومهاجمًا.. وهذا اللاعب «صفقة مشاكسة»
  • القدس.. حملة للتبرع بالدم دعما لجرحى ومرضى قطاع غزة
  • من مخازن الخيانة إلى مصانع الردع .. اليمن يستعيد سلاحه بإيمانه
  • مواطنون بصنعاء يشكون تهالك ورقة (200) ريال خلال أيام.. وخبراء اقتصاديون يكشفون: المواد المستخدمة رديئة للغاية
  • اليمن يتقدّم أولويات إسرائيل .. خطة موسّعة ضد صنعاء
  • حريق ضخم وانفجارات تهز أكبر قاعدة عسكرية في اليمن