داعية تكشف حكم أخذ دواء لرفع العادة الشهرية لصيام شهر رمضان (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أجابت الدكتورة نادية عمارة، الداعية الإسلامية، عن حكم أخذ دواء لرفع العادة الشهرية لصيام شهر رمضان.
داعية: "عندما تتصدق على حد بتصالحه على ربنا" كيف تقع المعاصي في رمضان والشياطين مقيدة؟ داعية يُجيب (فيديو) أخذ دواء لرفع العادة الشهريةوقالت "نادية عمارة" خلال تقديم برنامجها "قلوب عامرة" المذاع على "القناة الأولى المصرية" اليوم الجمعة، "لا مانع من أخذ دواء لرفع الدورة الشهرية بشرط آمن الضرر".
وأضافت "وهذا يحدث بمشورة الطبيب هو الذي يقول أن أخذ الأقراص لإتمام الصيام لا ضرر فيه لأن فيه تدخل في حركة الهرمونات".
وتابعت "ومن يقول حالتك الصحية مناسبة للعلاج هو أهل الاختصاص والأصل أنه لا ضرر ولا ضرار ولا بأس من أخذ هذا الدواء".
مساعدة شقيق زوجها الضريرومن ناحية أخرى ردت على تساؤل بشأن حكم مساعدة سيدة لشقيق زوجها الضرير، قائلة "مساعدة الضرير لا مانع لها خاصة إذا كان ليس له قريب وهي تجتهد في ذلك".
وأردفت "لأنه من باب الاضطرار ولا تترك هذا الإنسان دون مساعدة أو معونة، الأصل أنه لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ولا تنظر المرأة إلى عورة المرأة والعكس وهي تقوم بذلك بتحرص وربنا يأجرك ويعنيك وييسر عليكي الحال".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهرمونات شهر رمضان الصيام الدورة الشهرية صيام شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
نادية فتاح العلوي: نعمل على تسهيل إجراءات “سندات الطالب” لدعم الجماعات الترابية دون تحويلها إلى قاعدة دائمة
أكدت نادية فتاح العلوي، وزيرة الاقتصاد والمالية، أن مرسوم “سندات الطالب” الذي تم اعتماده في سنة 2024 جاء في إطار نهج الشفافية وتكافؤ الفرص بين جميع الشركات المحلية، مبرزة أن الهدف هو دعم الجماعات الترابية، خصوصاً تلك التي تواجه إكراهات هيكلية ومالية.
وأوضحت الوزيرة، خلال جلسة لمجلس النواب، اليوم الاثنين، أن نسبة المبالغ المصروفة في إطار هذا المرسوم لم تتجاوز 1.66% من مجموع اعتمادات الميزانية، ما يعكس طابعه الاستثنائي، مشيرة إلى أن ما يزيد عن 126 ألف طلب تم الاستجابة لها، من بينها حالات لجماعات صغيرة لا تتوفر سوى على حافلة واحدة لجمع النفايات، ما استدعى تدخلاً عاجلاً لتمكينها من الوسائل الضرورية كالحاويات والمنصات.
وشددت العلوي على أن نجاح هذا المرسوم لا يعني اعتماده كحل دائم، بل يستوجب مراجعته وتكييفه بإجراءات جديدة لتسهيل الاستفادة منه، دون الإخلال بالتوازنات المالية، مؤكدة أن الوزارة تدرس حالياً عدة تعديلات لتوسيع نطاق الاستفادة دون المساس بطابعه الاستثنائي.
وأضافت أن الحكومة تلتزم بدعم الجماعات الترابية والقطاعات المعنية عبر آليات مرنة ومسؤولة، تضمن استمرارية الخدمات العمومية وجودتها، دون خلق تبعية دائمة للتمويلات الاستثنائية.