برلماني سابق: ورثت النخوة والرجولة من والدي
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
استعاد النائب محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب السابق، العديد من ذكرياته الشخصية مع والده قائلا: ورثت وتعلمت النخوة والرجولة من والدي، الذي شارك في حربي الاستنزاف ونصر أكتوبر المجيد.
وكشف إسماعيل، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، كواليس إعلان نجاحه في الانتخابات البرلمانية، قائلا: ربنا جعل بيني وبين الناس مودة كبيرة وشعرت بحب وتأييد أهالي دائرتي، ورأيت البسمة في وجههم، وشعرت أنني ملئت قبلي والدي بالسعادة عندما نجحت في الانتخابات.
تابع، "بعض أهالي الدائرة قلعوا هدومهم من الفرحة عند إعلان فوزي في الانتخابات وهذا المشهد ما زال عالقا في ذهني حتى الآن".
وأوضح عضو مجلس النواب السابق،: أنه لم يفكر يوما في دخول المعترك السياسي مطلقا، ولكنه قرر الترشح في الانتخابات البرلمانية تلبية لرغبة والده الراحل والعديد من أبناء العائلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب محمد إسماعيل عضو مجلس النواب السابق خط أحمر فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
برلماني: وقف آلة الحرب الإسرائيلية في المنطقة السبيل الوحيد لتحقيق استقرار الشعوب
قال النائب مجاهد نصار عضو مجلس النواب، إن مصر كانت وستظل السند الحقيقي للشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن دعمها للقضية الفلسطينية لم يكن يومًا محل مزايدة أو رهن حسابات ضيقة، بل نابع من التزام قومي وإنساني أصيل، مشيراً إلى أن مصر لطالما تحملت مسؤولياتها التاريخية تجاه أشقائها، ومدت يدها بالسلام والوساطة من أجل إنهاء معاناة الفلسطينيين، والعمل الجاد لتحقيق حل عادل وشامل.
العدوان على قطاع غزةوأكد نصار في تصريح صحفي له اليوم. أن الدولة المصرية كانت من أوائل من أطلقوا تحذيرات واضحة من خطورة استمرار العدوان على قطاع غزة، والتنبيه المبكر إلى ما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع إذا لم يتوقف التصعيد.
وأضاف عضو مجلس النواب. أن الواقع اليوم يُثبت ما حذرت منه مصر، خاصة بعد الاعتداء الإسرائيلي الغادر على إيران فجر امس، والذي يضع المنطقة بأكملها على حافة انفجار كبير.
وأوضح النائب مجاهد نصار. أن هذا التطور الأخير يُمثل تجاوزًا خطيرًا لكل قواعد الاشتباك، ويهدد بتوسيع نطاق الصراع بشكل غير مسبوق، ما يستوجب من جميع القوى الفاعلة في المجتمع الدولي التحرك الفوري لاحتواء الموقف، والضغط لوقف دائرة العنف المتصاعدة.
وقف الحرب الإسرائيليةوشدد على أن الحل الوحيد لضمان استقرار المنطقة يبدأ من وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، وفتح طريق سياسي جاد يقوم على تنفيذ حل الدولتين، بما يضمن الحقوق الكاملة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة.
واختتم تصريحه بالتأكيد على أن مصر، برؤيتها المتزنة ودورها الفاعل، ستبقى حجر الأساس في جهود التهدئة الإقليمية، وصمام أمان حقيقي لأمن المنطقة واستقرار شعوبها في مواجهة سياسات التصعيد والعدوان.