لا تزال تداعيات هجوم كروكوس الإرهابي الذي أودى بحياة أكثر من 140 شخصا تلقي بظلالها على المشهد السياسي الدولي..

ففي الوقت الذي أعلنت فيه لجنة التحقيق الروسية ارتباط المنفذين بجماعات أوكرانية متطرفة وتلقيهم أموالا في سبيل القيام بهذه العملية، ظهر أن الولايات المتحدة كانت لديها معلومات استخباراتية حول العملية لم تشاركها مع روسيا خشية انكشاف أساليب عمل استخباراتها.

فهل يغض الغرب الطرف عن مكافحة الارهاب في سبيل حربه مع روسيا؟ وكيف يستغل هذا الغرب جماعات متطرفة لتحقيق أهدافه في مختلف أنحاء العالم؟ أسئلة أطرحها على ضيفنا في الاستديو د. أحمد بان الباحث في الحركات الإسلامية

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الإرهاب الاستخبارات المركزية الأمريكية داعش هجوم كروكوس الإرهابي

إقرأ أيضاً:

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية

مقالات مشابهة

  • ليبيا تحت صفيح ساخن: بعد مقتل الككلي وعودة شبح داعش!!
  • رئيسة تحرير RT: محاولات الغرب لفرض العقوبات والضغوط على روسيا لن تنجح
  • انفجار مدبّر يهز إزمير: النيابة تكشف تورط شخص في قطع أنبوب الغاز وإشعال الحريق عمداً
  • روسيا ترد على ضغوط الغرب لوقف الحرب: لغة الإنذار غير مقبولة
  • الدور آت على البوليساريو.. حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه واشنطن منظمة إرهابية يحلّ نفسه ويلقي السلاح
  • بولندا: روسيا تقف وراء الحريق الضخم الذي دمر مركزا تجاريا في وارسو عام 2024
  • نائب بوليفي: المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا ستنتزع التسوية من يدي واشنطن وأوروبا
  • للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
  • معاريف: هل باع ترامب إسرائيل مقابل مصالح وصفقات تكتيكية مع الحوثيين في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • انتهاء وقف اطلاق النار الذي أعلنته روسيا لمدة 72 ساعة في أوكرانيا