مارس 31, 2024آخر تحديث: مارس 31, 2024

المستقلة/- ألمحت عضو اللجنة المالية عن كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني، إخلاص الدليمي، إلى أنَّ تسليم حكومة الإقليم ملفَّ النفط إلى الحكومة الاتحاديَّة جاء بفعل ضغوط سياسيَّة من أحزاب وشخصيات داخل وخارج الإقليم.

أهم النقاط:

كانت حكومة الإقليم تبيع النفط مع الإيرادات غير النفطية، وتسلم رواتب موظفيها بعجز شهري.

الضغوط على الإقليم من الأحزاب الكردستانية والنواب والشخصيات السياسية، كانت تدفع باتجاه تسليم ملف النفط إلى الحكومة الاتحادية.بدأت الحكومة الاتحادية بيع الـ400 ألف برميل عبر البصرة بتحويل حصة الإقليم من أوبك إلى الحكومة.تعتمد حكومة الإقليم على الحكومة الاتحادية لتسليم رواتب الموظفين.يجب على الحكومة الاتحادية أن تبدأ بالتمويل شهرياً بحسب الإنفاق الفعلي في قانون الموازنة.تعتمد الحكومة الاتحادية على قرار المحكمة الاتحادية بالتوطين، وهناك مخالفة دستورية في القرار.

رأي الدليمي:

تسليم ملف النفط ضغوط سياسية.القانون مجحف في اعتماد نسبة 12.67 %.قرار المحكمة الاتحادية بالتوطين مخالف للدستور.تسليم حكومة الإقليم ملفَّ النفط إلى الحكومة الاتحاديَّة جاء بفعل ضغوط سياسيَّة.هناك العديد من التحديات التي تواجه عملية تسليم ملف النفط.من المهم إيجاد حلول عادلة لجميع الأطراف.مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: الحکومة الاتحادیة حکومة الإقلیم إلى الحکومة

إقرأ أيضاً:

ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق

بيروت - الوكالات

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن فرنسا وسوريا طلبتا من لبنان تسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق ​جميل الحسن، بعد الاشتباه بأنه موجود في بيروت.

وقالت الصحيفة الأمريكية إنه مع فرار الحسن عقب انهيار نظام الأسد، أصبحت بيروت مركزا لضغوط دبلوماسية متزايدة، إذ تؤكد مصادر غربية وسورية أن الحسن موجود على الأراضي اللبنانية، حيث يسعى مسؤولون أمنيون سابقون من النظام إلى إعادة بناء شبكات نفوذهم.

ووفقا لمسؤول فرنسي، فقد قدمت فرنسا وسوريا طلبات رسمية إلى السلطات اللبنانية لاعتقال الحسن وتسليمه. ويأتي الطلب الفرنسي استنادا إلى حكم محكمة باريس التي أدانت الحسن غيابيا بجرائم ضد الإنسانية، بينما يأتي الطلب السوري في إطار مساعي الحكومة الجديدة لملاحقة أبرز المتورطين في الانتهاكات خلال فترة حكم الأسد.

وقال مسؤول قضائي لبناني رفيع إن بيروت لا تملك معلومات مؤكدة عن مكان وجود الحسن، مضيفا أن الأجهزة المعنية لم تتلق أي إشعار رسمي يؤكد دخوله أو إقامته داخل لبنان.

ولد الحسن عام 1953 قرب بلدة القصير على الحدود مع لبنان. وقد انضم إلى الجيش وصعد في الرتب خلال حكم حافظ الأسد الذي استولى على السلطة في انقلاب عام 1970.

وكضابط شاب، أرسل الحسن عام 1982 للمشاركة في سحق تمرد جماعة الإخوان المسلمين في مدينة حماة.

وحصل على فرصة أكبر لممارسة نفوذه بعد وفاة حافظ الأسد عام 2000، حين ورث بشار الأسد السلطة. وكان حافظ قد أنشأ شعبة المخابرات الجوية لحماية النظام من الانقلابات، وقد أصبحت إحدى أكثر المؤسسات الأمنية نفوذا، وتولت قضايا حساسة، بما في ذلك دور في برنامج الأسلحة الكيميائية، وفق عقوبات وزارة الخزانة الأمريكية. وتولى الحسن قيادتها عام 2009.

مقالات مشابهة

  • الحزب الديمقراطي واستراتيجية «عانق بيبي»
  • بالتفاصيل.. الاتحادية تضع الكتل السياسية الفائزة أمام مهلة 15 يوماً
  • المحكمة الاتحادية تصادق على نتائج انتخابات البرلمان العراقي بدورته السادسة
  • مالية الإقليم:سنودع 120 مليار دينار في الخزينة الاتحادية “إذا” قررت صرف رواتب موظفي الإقليم
  • الديمقراطي الكوردستاني: من يمتلك مليون صوت له دور في اختيار رئيس العراق
  • ضغوط لحسم الصراع مع إسرائيل وحصر السلاح
  • ضغوط دولية على بيروت بعد طلب فرنسا وسوريا تسليم جميل الحسن
  • ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق
  • إشاعات العقوبات مكشوفة: توازنات الحكومة الإقليمية تثمر عن رسائل أمريكية إيجابية
  • هند الضاوي: ترامب يعتبر جماعة الإخوان أحد أدوات الحزب الديمقراطي في الشرق الأوسط