شريف خير الله: «ربنا حبيبي وصاحبي وبكلمه وأشعر بأنه جانبي»
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أكد الفنان شريف خير الله، أنه يتحدث في مواقف عديدة مع الله، مضيفًا: «ربنا حبيبي وصاحبي وبشعر دائمًا بأنه جانبي ومن الممكن أن يدخل في نقاش معه».
بكلم ربنا في العديد من المواقفوأضاف «خير الله»، خلال لقائه ببرنامج «كلم ربنا»، المذاع عبر «راديو 9090»، مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، :«ساعة بقوله صليت وصومت ورعيت أمي وأبويا ومحققتش اللي عايزة.
وأوضح أنه كلم ربنا في العديد من المواقف التي سانده ودعمه ووقف بجانبه، مشددًا على أن كان مر بظروف صعبة ومشاكل عديدة ولكن ربنا حققه حلمه من خلال الإنفراجة التي حدثت في العديد من الأزمات التي مر بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان شريف خيرالله شريف خيرالله كلم ربنا برنامج كلم ربنا
إقرأ أيضاً:
أردوغان وشهباز شريف يبحثان تعزيز التعاون بين تركيا وباكستان
استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، رئيس وزراء باكستان شهباز شريف في إسطنبول وبحث معه العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية ودولية.
وذكرت الرئاسة التركية -في بيان- أن الرئيس أردوغان استقبل شريف في المكتب الرئاسي بقصر دولما بهجة بإسطنبول، وأكد أن البلدين سيعملان على تعزيز التعاون خاصة في قطاعات الدفاع والطاقة والنقل والتعليم.
وقالت الرئاسة التركية إن أردوغان أبلغ شريف بأن من مصلحة تركيا وباكستان تعزيز التضامن في مجال التدريب وتبادل المعلومات الاستخباراتية والدعم التكنولوجي في مكافحة الإرهاب.
وأشار الرئيس التركي خلال اللقاء إلى أن أنقرة ستواصل اتخاذ خطوات لتعزيز العلاقات التركية الباكستانية والوصول إلى هدف حجم التجارة البالغ 5 مليارات دولار.
وركّز أردوغان على ضرورة جعل سكة الحديد "إسطنبول-طهران-إسلام آباد" أكثر فعالية.
وذكر البيان أن أردوغان وشريف، تطرقا أيضا خلال لقائهما إلى عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك بين البلدين. وأعرب أردوغان عن تقديره "لموقف باكستان المبدئي بشأن قضية فلسطين".
وأشار إلى أن تركيا تبذل جهودا مكثفة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة في أقرب وقت ممكن.
إعلانوحضر الاجتماع أيضا وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ووزير الدفاع يشار غولر ورئيس جهاز المخابرات إبراهيم كالين، ومسؤولون كبار آخرون من الدولتين.
وتجمع تركيا بباكستان علاقات قوية، وعبرت أنقرة عن تضامنها مع إسلام آباد بعد أحدث صراع لها مع الهند.
وعبر أردوغان هذا الشهر عن تضامنه مع باكستان بعد أن نفذت الهند ضربات عسكرية ردا على هجوم دام شنه مسلحون في الجزء الخاضع لسيطرة الهند في كشمير.
وكانت الضربات الهندية والرد الباكستاني عليها أعنف اشتباكات بين الجارتين المسلحتين نوويا منذ أكثر من عقدين.
وتحتفظ أنقرة أيضا بعلاقات ودية مع الهند، ولكن بعد تعبير أردوغان عن دعمه لباكستان، قاطعت متاجر بقالة هندية وبعض تجار التجزئة للأزياء عبر الإنترنت المنتجات التركية احتجاجا على هذا الموقف.