مصر.. تحذير من ظاهرة تضرب المحافظات آخر أيام رمضان لمدة 5 أيام
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أعلنت غرف العمليات المركزية في المحافظات المصرية عن تأثر العديد من المناطق بظاهرة جوية تستمر لمدة 5 أيام، بالتزامن مع آخر أيام رمضان، وسط تحذيرات للمواطنين.
وأشارت غرف العمليات المركزية في المحافظات إلى تأثير ظاهرة الرياح المثيرة للرمال والأتربة على محافظات السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحري والقاهرة الكبرى، بالإضافة إلى محافظات شمال الصعيد وجنوب سيناء والبحر الأحمر، مما يُؤدي إلى وجود الأتربة العالقة.
وأضاف البيان أن الظاهرة تبدأ من يوم الاثنين 1 أبريل وتستمر لمدة 5 أيام حتى يوم الجمعة 5 أبريل، وتزداد حدتها في شمال الصعيد وجنوب سيناء والبحر الأحمر، مع طقس حار نهارا مائل إلى البرودة ليلا، لاسيما في محافظات السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحري.
ووجهت غرف العمليات المركزية النصائح الآتية للمواطنين:
- ارتداء الكمامات أثناء الخروج من المنزل.
- عدم القيادة بسرعات كبيرة في أثناء وجود الأتربة العالقة.
- التزام مرضى الجيوب الأنفية والحساسية بالأدوية.
- عدم خروج كبار السن لسوى الضرورة.
المصدر: "الوطن"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
السفير الأمريكي لدى الاحتلال : لا أمان لأحد من العمليات اليمنية
سفير أمريكا "مايك هاكابي" أكد في تصريحات الثلاثاء لقناة "فوكس نيوز" الأمريكية أن العمليات اليمنية على كيان العدو الصهيوني تأخذ مساراً متصاعداً وتنشر الرعب والخطر في كل مكان داخل الأراضي المحتلة.
وقال: "لا أحد في مأمن من الهجمات القادمة من اليمن، فهي تقع في كل مكان وتحدث بشكل شبه يومي".
وأضاف: "نضطر لدخول الملاجئ كل يوم أو يومين بسبب الصواريخ القادمة من اليمن".
وأوضح أن أمام الفارّين من العمليات اليمنية "مهلة 90 ثانية فقط للوصول إلى الملاجئ، سواء كنا في مبنى السفارة أو في مقر إقامتي"، متبعاً حديثه بالقول: إنه "عند انطلاق صفارات الإنذار نُجبر على إخلاء السفارة ونقل جميع الموظفين إلى الملجأ"، فيما تؤكد هذه التصريحات أن هروب الأمريكيين بات الخيار الوحيد أمامهم؛ لتفادي الخطر اليمني في ظل عجز منظومات الاعتراض الأمريكية والصهيونية عن حمايتهم.
وفي السياق نوّه "هاكابي" إلى أنه "في إحدى الليالي كنت في الموساد في اجتماع مع المدير وفور سماع صفارات الإنذار دخلنا مباشرة إلى الملجأ"، ما يؤكد أنه حتى أهم الأماكن الحساسة داخل عمق الاحتلال ليست بمأمن وأن العدو يشعر بالخطر في كل مكان، ولا يعوّل على أنظمة الحماية والتصدي التي ينشرها بكثافة عالية.