وضعت شروطا قاسية.. حقيقة عودة شيرين إلى حسام حبيب.. وعلاقة خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف بها
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، على نطاق واسع، خلال الساعات الماضية، منشورا، يؤكد عودة الفنانة شيرين عبد الوهاب إلى طليقها المطرب حسام حبيب؛ لاستئناف حياتهما الزوجية من جديد، وهو ما تسبب في حالة من الجدل، ليتم في النهاية الإعلان عن أن اليوم الإثنين هو الأول من أبريل، وما نُشر ليس سوى «كذبة أبريل».
بدأ المنشور بصيغة خبر صحفي؛ لجذب انتباه المتابعين، وجاء فيه: "قررت الفنانة شيرين عبدالوهاب، العودة لطليقها المطرب حسام حبيب، وذلك بعد فترة من الانفصال دامت لعدة أشهر، لتفجر مفاجأة كبرى لجمهورها بعودتها له خاصة بعد تصدر مشكلاتهما مواقع التواصل الاجتماعي السنوات الأخيرة.
أكد المنشور، أن هناك جلسة صلح جمعت كلًا من شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب، الأيام الماضية من أجل الصلح بينهما، بحضور والد حسام حبيب، وعدد من الشعراء وصنَّاع المزيكا المقربين من الطرفين من أجل تهدئة الأمور بينهما واستقرار الأوضاع.
واستمرت جلسة الصلح لعدة ساعات وانتهت بطلب حسام حبيب للمأذون من أجل رد شيرين إلى عصمته من جديد، حيث وضعت شيرين عددًا من الشروط أهمها “ابتعاد حياتها الشخصية عن مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أن تسريب أخبارهما الشخصية يزيد من حجم المشكلات بينها وبين حسام حبيب”.
وشددت على والد حسام حبيب بعدم الإفصاح لوسائل الإعلام عن أي أخبار خاصة بهما من قريب أو من بعيد.
وأشار كاتب المنشور، إلى أنه تم التواصل مع الفنانة شيرين عبدالوهاب، وأكدت في تصريحات خاصة له، حقيقة الأمر، وقالت إنها بالفعل عادت إلى حسام حبيب ووجهت رسالة لجمهورها المتوقع انتقاده لهذا الأمر وقالت: "مالكوش دعوة بينا" في رسالة منها بعدم التدخل في أمورها الشخصية.
وأضافت شيرين عبدالوهاب، أن قصة الحب التي تجمعها بحسام حبيب لا يمكن أن تنتهي بالطلاق، خاصة أنه أكثر الأشخاص الداعمين لها ووقف بجانبها في أصعب الأوقات التي مرت بها خلال السنوات الأخيرة.
وتابعت شيرين أنها ستسافر عقب انتهاء شهر رمضان رفقة حسام حبيب إلى إحدى الدول الأوروبية من أجل إقامة شهر عسل جديد، وبدء صفحة جديدة بينهما خالية من أي مشكلات أو إثارة لمشكلات جديدة.
رغم اتخاذ النسبة الأكبر من رواد السوشيال ميديا لنبأ عودة شيرين وحسام لاستئناف حياتهما الزوجية بسخرية، يعد اكتشاف أنها مجرد كذبة إبريل؛ إلا أن البعض حاول الترويج للأمر كونه حقيقة، مسترشدين بنبوءة خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف.
كانت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، قد كشفت عن توقعاتها لعودة الثنائي حسام حبيب وشيرين مرة أخرى، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، مشيرة إلى أنه حال عودة الثنائي مرة أخرى لبعضهما البعض، فإنهما لن يكملا الطريق سويًا، والزيجة ستكون غير ناجحة.
وأضافت ليلى عبد اللطيف، أن الفنانة شيرين إنسانة كريمة جدًا ونفسيتها جميلة، موجهة لها نصيحة، قائلةً: "الناس كلها عايزينك ترجعي زي زمان، زي ما كنا شايفينك؛ لأن صوتك مفيش منه اتنين، وشيرين اللي شوفناها في بدايتها، هترجع زي ما كانت قريبا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام حبيب خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف الفنانة شيرين عبد الوهاب كذبة أبريل شیرین عبدالوهاب الفنانة شیرین خبیرة الأبراج شیرین وحسام شیرین عبد حسام حبیب لیلى عبد من أجل
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: كلمة الرئيس السيسي وضعت النقاط فوق الحروف وأكدت أن مصر لا تساوم في مبادئها الوطنية والقومية
أكد المهندس البديوي السيد، الأمين المساعد لحزب مستقبل وطن بالإسكندرية، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة، تمثل ترجمة صادقة للموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وتجدد التأكيد على أن مصر كانت وستظل الدرع العربي الحامي للقضية والمدافع عنها في كل المحافل.
وقال "البديوي" في تصريح صحفي، إن ما جاء في كلمة الرئيس يعبر عن الإرادة الوطنية الجامعة التي ترفض تمامًا أي محاولات لفرض واقع جديد على حساب الشعب الفلسطيني، مشددًا على أن رفض مصر لتهجير الفلسطينيين ليس مجرد موقف سياسي، بل عقيدة وطنية وقومية راسخة.
وأشار إلى أن حديث الرئيس السيسي حول معبر رفح والجهود المصرية الدؤوبة لإدخال المساعدات رغم العراقيل، يعكس دورًا إنسانيًا وتاريخيًا تقوم به الدولة المصرية بكل شرف، ويؤكد على أن مصر تتحرك بدافع من مسؤوليتها تجاه الأشقاء لا من منطلقات دعائية أو مصالح ضيقة.
وشدد الأمين المساعد لحزب مستقبل وطن بالإسكندرية على أن كلمة الرئيس كانت ردًا قاطعًا على كل الأصوات المشككة والمزايدات الرخيصة التي تحاول النيل من موقف مصر، مؤكدًا أن الشعب المصري بأكمله يقف خلف قيادته السياسية في وحدة صف وطني لا يعرف التردد ولا الانقسام.
واختتم "البديوي السيد" تصريحه قائلاً:
"نحن في حزب مستقبل وطن نؤكد أن القضية الفلسطينية ستظل في قلب الدولة المصرية، وأن الرئيس السيسي عبّر عن ضمير الأمة العربية، ومصر ستبقى الداعم الأمين للحقوق الفلسطينية حتى يتحقق السلام القائم على العدل، وترتفع راية الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية."