رئيس الوفد الوطني يدين العدوان الصهيوني على القنصلية الإيرانية في دمشق
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء
أدان رئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبدالسلام، الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية بدمشق والذي أدى لاستشهاد عدد من الشخصيات القيادية الإيرانية.
وقال عبدالسلام في منشور له، اليوم الاثنين، “ندين الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية بدمشق والذي أدى لاستشهاد عدد من الشخصيات القيادية الإيرانية”.
ندين الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق والذي أدى لاستشهاد عدد من الشخصيات القيادية الإيرانية،في محاولة بائسة للحصول على صورة نصر، ويعد انتهاكا للسيادة السورية وعدوانا سافرا على بلدين شقيقين لمواقفهما الداعمة لفلسطين.
عزاؤنا لأهالي الشهداء،راجين لهم الرحمة والمغفرة
— محمد عبدالسلام (@abdusalamsalah) April 1, 2024
وأكد أن الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية يعد انتهاكاً للسيادة السورية وعدواناً سافراً على بلدين شقيقين لمواقفهما الداعمة لفلسطين.
وكان العدو الإسرائيلي استهدف في وقت سابق اليوم بهجوم جوي القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق ما أدى الى ارتقاء عدد من الشهداء بينهم قائد قوة القدس في لبنان وسوريا العميد محمد رضا زاهدي.
# العدوان الصهيوني#القنصلية الإيرانية#ُسوريا#ناطق أنصار اللهرئيس الوفد الوطنيمحمد عبدالسلامالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الهجوم الإسرائیلی على القنصلیة الإیرانیة الإیرانیة فی عدد من
إقرأ أيضاً:
تظاهرات في عواصم أوروبية تنديداً باستمرار العدوان الصهيوني على غزة
الثورة نت/..
شهدت مدن وعواصم أوروبية، موجة متصاعدة من التظاهرات الشعبية اليوم السبت، رفضاً لاستمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وتنديدًا بالصمت الدولي تجاه الكارثة الإنسانية التي تعصف بأكثر من مليوني فلسطيني محاصرين منذ نحو عامين.
ووفق وكالة “قدس برس”، شهدت العاصمة الفرنسية باريس، خروج آلاف المتظاهرين إلى الشوارع، حاملين الأعلام الفلسطينية، ورافعين لافتات تطالب بإنهاء الإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان القطاع.
ودعا المتظاهرون إلى فرض مقاطعة شاملة على الاحتلال الإسرائيلي، سياسيًا واقتصاديًا، وإلى اتخاذ خطوات حاسمة لرفع الحصار، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية دون قيود.
وفي لندن، احتشد عشرات الآلاف أمام البرلمان البريطاني، مطالبين بوقف فوري للعدوان، ووقف إمداد “إسرائيل” بالسلاح والدعم السياسي.
وندد المحتجون بما وصفوه “تواطؤ الحكومة البريطانية في جرائم الاحتلال”، مطالبين بمحاسبة المسؤولين “الإسرائيليين” أمام المحاكم الدولية.
فيما شهدت المظاهرات في العاصمة الألمانية برلين، تصعيدًا من قبل قوات الأمن، حيث تم فض عدد من الوقفات الاحتجاجية بالقوة، واعتُقل عدد من النشطاء.
وامتدت الاحتجاجات إلى مدن أوروبية أخرى، من بينها ميلانو وروما في إيطاليا، حيث طالب المتظاهرون بوقف العلاقات الثنائية مع “إسرائيل”، وفرض عقوبات على الاحتلال.
وفي ستوكهولم، استخدم المحتجون الوسائل الرمزية والفنية لتجسيد المعاناة اليومية التي يواجهها المدنيون في غزة، مؤكدين أن “الشعوب الأوروبية لن تقف صامتة أمام ما يجري من جرائم”.
وفي مدن هولندية مثل سخيدام وأمستردام، رفع المتظاهرون شعارات تدعو إلى فتح المعابر المغلقة والسماح بوصول المساعدات إلى غزة، كما طالبوا حكومتهم باتخاذ موقف أكثر جرأة تجاه الانتهاكات “الإسرائيلية” المتواصلة.
ومنذ 7 أكتوبر 2023 يرتكب العدو الاسرائيلي، بدعم أمريكي، إبادة جماعية في غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلا النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.