عالم الزلازل الهولندي المثير للجدل يعلق على استهداف إسرائيل للقنصلية الإيرانية بدمشق ويطرح عدة أسئلة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
علق عالم الزلازل الهولندي المثير للجدل فرانك هوغربيتس، على مقتل العسكريين من الحرس الثوري الإيراني إثر استهداف إسرائيل للقنصلية الإيرانية في دمشق.
فقد نشر فرانك هوغربيتس على حسابه في منصة "إكس" تغريدة من تصريحات وزير الخارجية الإيراني معلقا عليها بالقول: "لماذا تم استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق؟"
وأضاف: "هل هذه محاولة متعمدة لاستفزاز إيران وتصعيد الصراع؟ هل تعتقد إسرائيل أن بإمكانها القيام بكل هذا دون عواقب؟"
Why target the Iranian consulate in Damascus? Is this a deliberate attempt to provoke Iran and escalate the conflict? Does Israel believe it can do all this without consequence? https://t.
هذا وارتفع عدد القتلى في الهجوم الذي استهدف القنصلية الإيرانية في دمشق إلى 13 قتيلا، بينهم 7 أعضاء في الحرس الثوري الإيراني (منهم مستشاران عسكريان برتبة عميد).
جدير بالذكر أن العالم الهولندي داعم دائم للقضية الفلسطينية في حسابه على المنصة، ويسلط الضوء في منشوراته على الجرائم الإسرائيلية في غزة.
المصدرك RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار إيران الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر دمشق غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أماندا سيفريد تتمسك بموقفها وتدافع عن تصريحاتها المثيرة للجدل
أكدت أماندا سيفريد تمسكها بتصريحاتها السابقة التي أثارت جدلاً واسعاً مؤكدة أنها لم تشعر بالندم حيال ما قالته.
وجاء ذلك خلال مقابلة حديثة مع مجلة Who What Wear حيث أوضحت أنها لم تكن مستعدة للاعتذار عن رأي عبّرت عنه عن قناعة كاملة.
وأشارت الممثلة البالغة من العمر أربعين عاماً إلى أن تصريحاتها استندت إلى واقع ملموس ولم تكن نابعة من رغبة في إثارة الجدل.
أوضحت سيفريد خلفية تصريحاتهاتحدثت سيفريد خلال مقابلة أُجريت في العاشر من ديسمبر عن السياق الذي صدرت فيه تصريحاتها مؤكدة أن كلماتها تم اقتطاعها من سياقها الحقيقي.
وصرحت بأنها علّقت على نقطة واحدة محددة وأن ما قالته كان دقيقاً من وجهة نظرها. وأكدت حقها في التعبير عن رأيها باعتبارها مواطنة وفنانة تعيش في عالم يتسم بالتعقيد والانقسام.
استخدمت وسائل التواصل لاستعادة صوتهالجأت أماندا سيفريد إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد تصاعد ردود الفعل السلبية موضحة أنها شعرت بأن صوتها سُلب منها.
واعتبرت أن المنصات الرقمية منحتها فرصة لتوضيح موقفها وإعادة سرد روايتها الخاصة. وأوضحت أن هدفها لم يكن التصعيد بل استعادة حقها في شرح ما قصدته بعيداً عن التأويلات الخاطئة.
نشرت توضيحاً لاحقاً لتهدئة الجدلنشرت سيفريد في الثامن عشر من سبتمبر منشوراً توضيحياً سعت من خلاله إلى شرح تصريحاتها السابقة التي أُسيء فهمها. وكتبت حينها عن أهمية عدم تجاهل الفروق الدقيقة في الإنسانية.
وأقرت بغضبها من مظاهر كراهية النساء والخطاب العنصري في المجتمع. وفي الوقت ذاته أدانت جريمة قتل تشارلي كيرك ووصفتها بالمأساوية.
أعادت الجريمة إشعال النقاش العاموقعت حادثة مقتل تشارلي كيرك الناشط المحافظ وحليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فعالية جامعية في ولاية يوتا في العاشر من سبتمبر.
وأُعلن نبأ وفاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث وصفه ترامب بأنه شخصية عظيمة.
وألقت السلطات القبض لاحقاً على المشتبه به تايلر روبنسون بعد محاولته الفرار وسط حالة من الفوضى.
عكست تصريحات سيفريد تعقيد الخطاب العامعكست مواقف أماندا سيفريد طبيعة النقاشات المعاصرة التي تتشابك فيها السياسة مع الفن والرأي العام.
وأبرزت تصريحاتها أهمية التعامل مع القضايا الحساسة بنظرة متوازنة تحافظ على الإنسانية دون تبرير العنف. وأكدت تجربتها أن الخطاب العام يحتاج إلى مساحة للفهم والتفسير بعيداً عن الأحكام السريعة.